Mayada Farouk
https://www.facebook.com/mimi.a.farouk
“يعلمنا تاريخ الشعوب المقهورة والمهدورة دائماً ان لا تغتر بالسكون الظاهري الذي يتخذ شكل الإكتئاب، أو الرضوخ المستسلم، أو التبلد واللامبالاة. فهذه ليست سوى قناع دفاعي، وليست حالة أصيلة.
انفجار طاقة الحياة المتحولة إلى غضب يغلي يتخذ طابع العنف الكاسح الذي يفاجئ المراقب، ويفاجئ ذاته بعظم وزخم الطاقة التي تتحرك.
أين كانت، ومن أين أتت؟ ذلك يفاجئ المستبد، وقبله يفاجئ الراضخيين المهدورين أنفسهم: الغضب وانفجاره في عنف كاسح حتمي في حالات القهر والهدر حين تسنح الفرصة وتتراخي الضغوطات الخارجية. عندها تبدو آليات القمع التي فرضت الاستكانة والرضوخ، وولدت الاكتئاب كقشرة هزيلة سريعة التفتت والتساقط.”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
انفجار طاقة الحياة المتحولة إلى غضب يغلي يتخذ طابع العنف الكاسح الذي يفاجئ المراقب، ويفاجئ ذاته بعظم وزخم الطاقة التي تتحرك.
أين كانت، ومن أين أتت؟ ذلك يفاجئ المستبد، وقبله يفاجئ الراضخيين المهدورين أنفسهم: الغضب وانفجاره في عنف كاسح حتمي في حالات القهر والهدر حين تسنح الفرصة وتتراخي الضغوطات الخارجية. عندها تبدو آليات القمع التي فرضت الاستكانة والرضوخ، وولدت الاكتئاب كقشرة هزيلة سريعة التفتت والتساقط.”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
“ليس من منافس لملوك الدنيا في السيطرة على الناس,سوى ملوك الآخرة:الملك يحكم الأبدان ويتصرف بالأرواح من خلال رجال الدين .
وهكذا يقع الناس في القيد المزدوج أو الخطر المزدوج على العقول والنفوس من خلال ثنائية التجريم السلطوي والتحريم الديني”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
وهكذا يقع الناس في القيد المزدوج أو الخطر المزدوج على العقول والنفوس من خلال ثنائية التجريم السلطوي والتحريم الديني”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
“عند حد معين من مستوى دون خط الفقر، تهون القيمة الإنسانية لدرجة التلاشي، وتغيب معها كل معاني الكرامة، ويفتح الباب على مصراعيه لمختلف أشكال انحطاط الوجود، ولاستباحة إنسانية الإنسان، أو رضوخه هو ذاته لاستباحة وجوده، بحيث يصبح الشيء القابل للتصرف فيه”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
“المخابرات التي تنحرف عن مسارها و وظائفها المفترضة في حماية الوطن من أعداء الخارج , تتجه نحو الداخل وتطارد الإنسان في كل موقع وفعل أو قول بهدف حماية الكراسي , فإنها لا تستطيع قطعاً , ولا بأي حال تيسير المجتمع و نمائه .”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
“نادى فلاسفة التنوير الفرنسيون بإعادة مركز الضبط للإنسان صاحب الإرداة المسؤولة، المتحرر من كل تسيير غيبي، وكل استبداد سياسي. وهو ما مهد السبيل أمام الثورة الفرنسية.”
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
― الإنسان المهدور: دراسة تحليلية نفسية اجتماعية
Mayada’s 2025 Year in Books
Take a look at Mayada’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by Mayada
Lists liked by Mayada










