 
   
      “الجميلات هُنَّ الجميلاتُ
[نَقْشُ الكمنجات في الخاصرةْ]
الجميلات هُنَّ الضعيفاتُ
[عرشٌ طفيفٌ بلا ذاكرةْ]
الجميلات هُنَّ القويّاتُ
[يأسٌ يضيء ولا يحترقْ]
الجميلات هُنَّ الأميرات
[رَبَّاتُ وحيِ قَلِقْ]
الجميلاتُ هُنَّ القريباتُ
[جاراتُ قوس قُزَحْ]
الجميلات هُنَّ البعيداتُ
[مثل أغاني الفرحْ]
الجميلات هُنَّ الفقيراتُ
[كالورد في ساحة المعركةْ]
الجميلاتُ هُنَّ الوحيداتُ
[مثل الوصيفات في حضرة الملكةْ]
الجميلات هُنَّ الطويلاتُ
[خالات نخل السماءْ]
الجميلات هُنَّ القصيراتُ
[يُشرَبْنَ في كأس ماءْ]
الجميلات هُنَّ الكبيراتُ
[مانجو مُقَشَّرَةٌ ونبيذٌ مُعَتَّقْ]
الجميلات هُنَّ الصغيراتُ
[وَعْدُ غدٍ وبراعمُ زنبقْ]
الجميلاتُ، كلّْ الجميلاتُ، أنتِ
إذا ما اجْتَمَعْنَ ليخْتَرْنَ لي أَنبلَ القاتلات!”
― كزهر اللوز أو أبعد
  [نَقْشُ الكمنجات في الخاصرةْ]
الجميلات هُنَّ الضعيفاتُ
[عرشٌ طفيفٌ بلا ذاكرةْ]
الجميلات هُنَّ القويّاتُ
[يأسٌ يضيء ولا يحترقْ]
الجميلات هُنَّ الأميرات
[رَبَّاتُ وحيِ قَلِقْ]
الجميلاتُ هُنَّ القريباتُ
[جاراتُ قوس قُزَحْ]
الجميلات هُنَّ البعيداتُ
[مثل أغاني الفرحْ]
الجميلات هُنَّ الفقيراتُ
[كالورد في ساحة المعركةْ]
الجميلاتُ هُنَّ الوحيداتُ
[مثل الوصيفات في حضرة الملكةْ]
الجميلات هُنَّ الطويلاتُ
[خالات نخل السماءْ]
الجميلات هُنَّ القصيراتُ
[يُشرَبْنَ في كأس ماءْ]
الجميلات هُنَّ الكبيراتُ
[مانجو مُقَشَّرَةٌ ونبيذٌ مُعَتَّقْ]
الجميلات هُنَّ الصغيراتُ
[وَعْدُ غدٍ وبراعمُ زنبقْ]
الجميلاتُ، كلّْ الجميلاتُ، أنتِ
إذا ما اجْتَمَعْنَ ليخْتَرْنَ لي أَنبلَ القاتلات!”
― كزهر اللوز أو أبعد
 
      “إنني أتشوّف إلى أن أردد لك أعمق الكلمات التي
ينبغي أن أقولها لك ، ولكني لا أجرؤ على ذلك مخافة
أن تضحكي مني .
لهذا فإنني أضحك من نفسي ، وأنفض سري ،
دعابةً ومزاجاً .
وأستخف بألمي لئلا تستخفي به أنت .
إنني لأصبو إلى أن أردد لك أصدقَ الكلمات التي ينبغي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشيةَ ألا
تؤمني بي .
لهذا فإنني أوشّيها بالكذب ، ذاكراً غير ما أفكر فيه .
إنني أدع ألمي يبدو مستحيلاً لئلا تريه أنت مستحيلاً .
إنني أتوق إلى أن ألهج بأثمن الكلمات التي يتعين علي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشية ألا
أحظى بما يعدل قيمتها .
لهذا فإنني أزجي إليك أسماءً قاسيةً وأُزهى بقوتي
العاتية.
وأؤلمك خشية ألا تعرفي أي ألم .
إنني لأتمنى أن ألزم جانبك صامتاً ، ولكنني لا أجرؤ
لئلا تخون شفتاي قلبي .
لهذا فإنني أهذر وأثرثر ، في هينةٍ ، موارياً قلبي
خلف كلماتي .
وأقسو ، في عنف ، على ألمي ، لئلا تقابليه أنت
بالقسوة .
إنني لأرجو أن أبتعد عنك ، ولكنني لا أجرؤ خشية
أن تري إلى جبني .
لهذا فإنني أقدم إلى مجلسك ، شامخ الرأس ، غير
مكترث بشيء .
إن نظراتك النافذة المتصلةَ المرسلةَ من عينيك تجدد ألمي دوماً .”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
  ينبغي أن أقولها لك ، ولكني لا أجرؤ على ذلك مخافة
أن تضحكي مني .
لهذا فإنني أضحك من نفسي ، وأنفض سري ،
دعابةً ومزاجاً .
وأستخف بألمي لئلا تستخفي به أنت .
إنني لأصبو إلى أن أردد لك أصدقَ الكلمات التي ينبغي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشيةَ ألا
تؤمني بي .
لهذا فإنني أوشّيها بالكذب ، ذاكراً غير ما أفكر فيه .
إنني أدع ألمي يبدو مستحيلاً لئلا تريه أنت مستحيلاً .
إنني أتوق إلى أن ألهج بأثمن الكلمات التي يتعين علي
أن أقولها لك ، ولكنني لا أجرؤ على ذلك ، خشية ألا
أحظى بما يعدل قيمتها .
لهذا فإنني أزجي إليك أسماءً قاسيةً وأُزهى بقوتي
العاتية.
وأؤلمك خشية ألا تعرفي أي ألم .
إنني لأتمنى أن ألزم جانبك صامتاً ، ولكنني لا أجرؤ
لئلا تخون شفتاي قلبي .
لهذا فإنني أهذر وأثرثر ، في هينةٍ ، موارياً قلبي
خلف كلماتي .
وأقسو ، في عنف ، على ألمي ، لئلا تقابليه أنت
بالقسوة .
إنني لأرجو أن أبتعد عنك ، ولكنني لا أجرؤ خشية
أن تري إلى جبني .
لهذا فإنني أقدم إلى مجلسك ، شامخ الرأس ، غير
مكترث بشيء .
إن نظراتك النافذة المتصلةَ المرسلةَ من عينيك تجدد ألمي دوماً .”
― روائع طاغور في الشعر و المسرح
 
      “ليس الخلاص عندي في رفض الحياه ,فاني لأحس ضمه الحريه في عشرات المئات من قيود الملذات ,كلا..لن اغلق حواسي , ان مباهج النظر, والسمع واللمس ستحمل دائما طابع النعيم الاكبر , اجل ان كل اوهامي ستتقد لتكون انوارا في مهرجان الافراح وستنضج كل اشواقي لتكون ثمارا في ربيع الحب وهو موقف ايجابي من الحياه والطبيعه.”
    
―
  ―
Reham’s 2024 Year in Books
Take a look at Reham’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Reham
Lists liked by Reham

 Sign in with Facebook
Sign in with Facebook















 





















