عبدالكريم عبدالله
https://www.goodreads.com/a_abduulah87
“سألتُ أحد هؤلاء المستعجلين يوماً : ماهدفك ؟ ولماذا تعمل طوال اليوم ؟ فأجاب: لكي أنجح في حياتي ، ثم سألته: ماهو النجاح ؟
فقال: أن أحقق طموحي . فأردفتُ : وماهو طموحك ؟ تردد قليلاً ثم قال بنبرة المحتار : أن أنجح . - صديقي هذا يكره نفسه دون أن يشعر”
― بيكاسو وستاربكس
فقال: أن أحقق طموحي . فأردفتُ : وماهو طموحك ؟ تردد قليلاً ثم قال بنبرة المحتار : أن أنجح . - صديقي هذا يكره نفسه دون أن يشعر”
― بيكاسو وستاربكس
“يقول الدالاي لاما :(( لاتقلق فإن لكل مشكلة طريقتين الأول أن يكون لها حل , ولذلك لاتقلق .
والثاني ألا يكون لها حل ، فلماذا تقلق ؟ ))”
― بيكاسو وستاربكس
والثاني ألا يكون لها حل ، فلماذا تقلق ؟ ))”
― بيكاسو وستاربكس
“أذكر أنه قبل خمسة أعوام، وفي الفترة التي عملت فيها بصحيفة الشرق الأوسط، سألني مدير مكتبة الرياض باندهاش: لماذا لم تقم بإجراء أي حواريات مع شيوخ سعوديين، وخصوصاً أولئك الذين يمتلكون شعبية جماهيرية.. قلت له: صدقني حاولت، ولكنني كنت أتوقف كل مرة في منتصف الطريق، بعد أن أشعر بوخز شديد في الكرامة، لأنك قد تحتاج ابتداءً –حتى يتم هكذا حوار- إلى (واسطة) تستطيع من خلالها أن تحادث سكرتير فضيلة الشيخ! ثم إن هذا الحوار لن يتك قبل أن يكر بخمس عشرة مكالمة هاتفية، والعديد من المتابعات والرجاء، بشكل يشعرك وكأنك تسعى للحصول على منحة أو طلب للجوء السياسي!.. وبعد أن يتم الحوار المكتوب لا الشفهي، وتتم مراجعته تسع مرات من قبل طلبة الشيخ! الذين سينصحونه هذه الكلمة حتى لا تثير أحداً، وشطب تلك العبارة حتى لا تزعج مسؤولاً، وإلغاء هذه الجملة حتى لا تؤول على غير مراده ، حينئذٍ سيصل لك حوار فيه كلام كثير، ولكن صاحبه لا يقول فيه أي شيء!! طبعاً هذه المشكلة تحصل عادة عن الشخصيات ذات الشعبية التلفزيونية، التي قد تكون قلقة على صورتها عند جمهورها وعلاقتها بالمسؤولين، سواء كانوا شيوخاً او مثقفين أو أدباء.. لذا فالشخصيات التي تكتب للنخبة، تمتاز-في الغالب- بأنها لا تعاني من عقدة العظمة هذه . . فيكفيك أن ترفع سماعة الهاتف، ليرد عليك المثقف بكل بساطة، وتعرفه بنفسك، وتتحدث معه لبعض الوقت، ثم تطلب منه إجراء الحوار.”
― أوراق مغربية : يوميات صحفي في الأمكنة القديمة
― أوراق مغربية : يوميات صحفي في الأمكنة القديمة
“كثرة الخيارات تحجبنا عن رؤية الحقيقة المجردة ، تلك التي يصلها الإنسان بإنجازاتها لا بنوع ثيابه .
كثرة الخيارات هي عجز عن الطموح و عن التخطيط ، فعندما يختار أحدنا خياراً حقيقياً ، كأن يكون مسرحياً ممتازاً يأتي له أحد الغارقين في خيارات الحياة اللانهائية ليصرخ في وجهه بصمت ويقول له :(( إن سيراتي أهم من كل مسرحياتك )) ، ثم يصفق له المجتمع لأنه يرى الحياة مثله ، من خلال خياراتع لا من خلال إنجازاته .”
― بيكاسو وستاربكس
كثرة الخيارات هي عجز عن الطموح و عن التخطيط ، فعندما يختار أحدنا خياراً حقيقياً ، كأن يكون مسرحياً ممتازاً يأتي له أحد الغارقين في خيارات الحياة اللانهائية ليصرخ في وجهه بصمت ويقول له :(( إن سيراتي أهم من كل مسرحياتك )) ، ثم يصفق له المجتمع لأنه يرى الحياة مثله ، من خلال خياراتع لا من خلال إنجازاته .”
― بيكاسو وستاربكس
“الصراع حكاية , ولكل حكاية نهاية ..
والعاقل الذي كيف يلم شتات نفسه خلال الأزمات ، ويخرج منها
بأقل الخسائر .”
― بيكاسو وستاربكس
والعاقل الذي كيف يلم شتات نفسه خلال الأزمات ، ويخرج منها
بأقل الخسائر .”
― بيكاسو وستاربكس
عبدالكريم’s 2025 Year in Books
Take a look at عبدالكريم’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by عبدالكريم
Lists liked by عبدالكريم



























