124 books
—
262 voters
“أنا لزق اتشال خمسين مرة
من فوق خمسين نوتة وكشكول
واتساب فى الهوا عريان برة
ف نشف.. مبقاش يلزق على طول
- هو انت تطول؟ قاللى الدرويش
مش عايز أطول.. أنا عايز أعيش
-إنتا اللى فهمت الزهد بلاء
إزاى هزهد فى حاجات معييش؟
-ياحمار دى فضيلة الاستغناء
وانا كنت استغنيت بمزاجى؟
أنا اسمى يئست ومستغنتش
إيه الزهد ف إنى أمّا آجى
أشترى مابَجيبش عشان ملقتش؟
فيه فرق مابين صبر العاجز
علشان مبقاش حاجة فى إيده
وبين واحد أصلاً مش عايز
غير زى ما بس يعوز سيده
صدّقنى أنا زاهد بالصدفة.. أو من غير قصد
أنا طاير آه.. لكن علشان مش لاقى الأرض
صدقنى أنا كان نفسى أتعلّق.. فى حاجات ياما
وأعيش إحساس إن أنا فعلاً من غيرها هموت
أنا عارف أعيش
من غير ما احتاج إنى أقرا الوقت
من غير ولا واحد.. م اللى أنا أعرفهم دلوقت
أنا أعرف أعيش من غير اسمى
أو سنتوف برّة حدود جسمى
ومن غير السلسلة والمفاتيح
ومن غير ولا واحد من أهلى
ومن غير سارة
ومن غير البنت اللى أنا نفسى أجيب منها ولاد
ومن غير فيزا البنك الأهلى
وهشوف من غير النضّارة
عايز هَوا بس.. وميّة.. وزاد
كل يومين.. بَكْبَر وارمى حاجات
واكتشف إن أنا كان ممكن أعيش
من غيرهم أصلاً م الأول
معرفش بقى اليأس اتحوّل
وقلب على زُهد..
ولا ده جين صوفى من الأول مش محتاج جهد؟!”
― المانيفستو
من فوق خمسين نوتة وكشكول
واتساب فى الهوا عريان برة
ف نشف.. مبقاش يلزق على طول
- هو انت تطول؟ قاللى الدرويش
مش عايز أطول.. أنا عايز أعيش
-إنتا اللى فهمت الزهد بلاء
إزاى هزهد فى حاجات معييش؟
-ياحمار دى فضيلة الاستغناء
وانا كنت استغنيت بمزاجى؟
أنا اسمى يئست ومستغنتش
إيه الزهد ف إنى أمّا آجى
أشترى مابَجيبش عشان ملقتش؟
فيه فرق مابين صبر العاجز
علشان مبقاش حاجة فى إيده
وبين واحد أصلاً مش عايز
غير زى ما بس يعوز سيده
صدّقنى أنا زاهد بالصدفة.. أو من غير قصد
أنا طاير آه.. لكن علشان مش لاقى الأرض
صدقنى أنا كان نفسى أتعلّق.. فى حاجات ياما
وأعيش إحساس إن أنا فعلاً من غيرها هموت
أنا عارف أعيش
من غير ما احتاج إنى أقرا الوقت
من غير ولا واحد.. م اللى أنا أعرفهم دلوقت
أنا أعرف أعيش من غير اسمى
أو سنتوف برّة حدود جسمى
ومن غير السلسلة والمفاتيح
ومن غير ولا واحد من أهلى
ومن غير سارة
ومن غير البنت اللى أنا نفسى أجيب منها ولاد
ومن غير فيزا البنك الأهلى
وهشوف من غير النضّارة
عايز هَوا بس.. وميّة.. وزاد
كل يومين.. بَكْبَر وارمى حاجات
واكتشف إن أنا كان ممكن أعيش
من غيرهم أصلاً م الأول
معرفش بقى اليأس اتحوّل
وقلب على زُهد..
ولا ده جين صوفى من الأول مش محتاج جهد؟!”
― المانيفستو
“تفرانيل 100
انا شعرى غامق
بس قلبى مطقطق ابيض من زمان
جايز عشان
الناس ساعات بتلاقى ناس
تعرف تشوفها بجد
و انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حد
بقابل اد ما اقابل
و افارق اد ما افارق
و ما اتعلمش
بلخبط ف الاسامى عشان
بخاف انسى
بلخبط ف الدنيا عشان
بخاف لا ما اعيشش
بقالى كتير ما بتكلمش
بخاف يبقى الكلام متعاد
ما كملتش ف اى رحيل
ما كملتش ف اى قعاد
و بدى للحياة بالكاد
ما يكفيها
و يكفينى
شرور البهدلة فيها
مليش ف البنت طلبات غير
تنسينى اللى قبليها
و بدخل ف حاجات تخاطيف
و عينى ع اللى بعديها
رقصت كتير ع السلم
بخاف اطلع
و اخاف من الارض
- اكيد الخوف مش الفكرة
و حتى يا ستى يعنى بفرض
اكيد الخوف مهواش عيب
طبيعى الناس تخاف من الغيب
و من المقدور
برغم كدة
بحب الضلمة اكتر ما بحب النور
ساعات بتمنى شقة ف برج شايفة النيل
و اوقات انى اعيش مستور
و بزهد .. ف كل ما ف الرحلة من زخرف
و ما زهدهاش
ما دام فيها رمق يتعاش
اكيد ف الرحلة يوم متحاش
و مستنى اعدى عليه
- و تعرف عنه اصلا اية ؟
مفيش غير انه لسه مجاش
بنام ؟
طبعا .. كتير جدا
و بالايام
و طول الوقت بحلم ان انا بجرى
و بشبع من الحاجات بدرى
و رغم كدة لسه ما شبعتش
من الجرى و من الاحلام
بخاف من الموت
عشان خايف ساعتها اكون
عبيط .. كل اللى سيبته كلام
بشوف افلام
عن الدنيا
و عن حكايات
لناس عاشت حاجات تانية
و عن حكايات لناس ماعاشوش
و بتأثر
و بتحسر
ع كل اللى كان ممكن
اكونه
بس ما بقيتهوش
ما سبتش شئ مجربتوش
ولا جربته و ما سبتوش
بحب العود
و احب الناى
و اموت و اعرف حقيقى ازاى
حاجات من دى
ساعات بتدب فيها الروح
من اللمس و من الانفاس
فتبقى حية اكتر من البشر و الناس
مفيش احساس
لحسن الحظ و لسوئه
ما بيعديش
مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه
مسيره يعيش
بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيش
يا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة
فننساها
و بيخفف كاسات الناس
بميه بدال ما يملاها
عشان طعم اللى فيها يروح
عشان طعم اللى فيها يخف
يقولوا مجازا المجروح
اذا خد ع الوجع .. بيخف
تلف عليه سواقى الكون
تدوب اللى فات
ف الجاى
ف سبحانه اما قال
منها جعلنا
( كل شئ حى )
زمان فيه حد علمنا
ف درس الدين
دعاء بيقول :
يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاك
يا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاك
بحق المشهد الكامل
و اسمك اللى انا عرفته
تسيب اللى يكفينا
و تكفينا بما سبته
ما تحوجناش
لجاى مجاش
و ترضينا بما جبته
و ندعى وراه بصوت عالى
يرج الفصل رج خفيف
و اكمل دعوتى ف سرى
( و ترحم قلبى ف شيبته )
كما تدعو الفروع الاصل
دعوتها
ف كل خريف”
― المانيفستو
انا شعرى غامق
بس قلبى مطقطق ابيض من زمان
جايز عشان
الناس ساعات بتلاقى ناس
تعرف تشوفها بجد
و انا قلبى لسه عمره ما اتكشف ع حد
بقابل اد ما اقابل
و افارق اد ما افارق
و ما اتعلمش
بلخبط ف الاسامى عشان
بخاف انسى
بلخبط ف الدنيا عشان
بخاف لا ما اعيشش
بقالى كتير ما بتكلمش
بخاف يبقى الكلام متعاد
ما كملتش ف اى رحيل
ما كملتش ف اى قعاد
و بدى للحياة بالكاد
ما يكفيها
و يكفينى
شرور البهدلة فيها
مليش ف البنت طلبات غير
تنسينى اللى قبليها
و بدخل ف حاجات تخاطيف
و عينى ع اللى بعديها
رقصت كتير ع السلم
بخاف اطلع
و اخاف من الارض
- اكيد الخوف مش الفكرة
و حتى يا ستى يعنى بفرض
اكيد الخوف مهواش عيب
طبيعى الناس تخاف من الغيب
و من المقدور
برغم كدة
بحب الضلمة اكتر ما بحب النور
ساعات بتمنى شقة ف برج شايفة النيل
و اوقات انى اعيش مستور
و بزهد .. ف كل ما ف الرحلة من زخرف
و ما زهدهاش
ما دام فيها رمق يتعاش
اكيد ف الرحلة يوم متحاش
و مستنى اعدى عليه
- و تعرف عنه اصلا اية ؟
مفيش غير انه لسه مجاش
بنام ؟
طبعا .. كتير جدا
و بالايام
و طول الوقت بحلم ان انا بجرى
و بشبع من الحاجات بدرى
و رغم كدة لسه ما شبعتش
من الجرى و من الاحلام
بخاف من الموت
عشان خايف ساعتها اكون
عبيط .. كل اللى سيبته كلام
بشوف افلام
عن الدنيا
و عن حكايات
لناس عاشت حاجات تانية
و عن حكايات لناس ماعاشوش
و بتأثر
و بتحسر
ع كل اللى كان ممكن
اكونه
بس ما بقيتهوش
ما سبتش شئ مجربتوش
ولا جربته و ما سبتوش
بحب العود
و احب الناى
و اموت و اعرف حقيقى ازاى
حاجات من دى
ساعات بتدب فيها الروح
من اللمس و من الانفاس
فتبقى حية اكتر من البشر و الناس
مفيش احساس
لحسن الحظ و لسوئه
ما بيعديش
مفيش ولا طعم حاجة من اللى بتدوقه
مسيره يعيش
بحلوه و بمره كله بيتسخط لمفيش
يا سبحان اللى بيعودنا ع الحاجة
فننساها
و بيخفف كاسات الناس
بميه بدال ما يملاها
عشان طعم اللى فيها يروح
عشان طعم اللى فيها يخف
يقولوا مجازا المجروح
اذا خد ع الوجع .. بيخف
تلف عليه سواقى الكون
تدوب اللى فات
ف الجاى
ف سبحانه اما قال
منها جعلنا
( كل شئ حى )
زمان فيه حد علمنا
ف درس الدين
دعاء بيقول :
يا خالق كل شئ ناقص .. كمالته معاك
يا شايل من الحاجات حتة .. بنترجاك
بحق المشهد الكامل
و اسمك اللى انا عرفته
تسيب اللى يكفينا
و تكفينا بما سبته
ما تحوجناش
لجاى مجاش
و ترضينا بما جبته
و ندعى وراه بصوت عالى
يرج الفصل رج خفيف
و اكمل دعوتى ف سرى
( و ترحم قلبى ف شيبته )
كما تدعو الفروع الاصل
دعوتها
ف كل خريف”
― المانيفستو
“مَثلُ الذين بِيمشوا ع الكتالوج
و بِيعملوا المطلوب .. مِن غير ولا غلطة
مَثلُ الذين بِيركبوا المترو
و ما يركبوش اتناشر و أربعة بشَرطة
لاتنين ما بِيحبوش .. القعدة ع الدكة
و بِيكسبوا وقتهم
و بِيخسروا السِكَّة”
― المانيفستو
و بِيعملوا المطلوب .. مِن غير ولا غلطة
مَثلُ الذين بِيركبوا المترو
و ما يركبوش اتناشر و أربعة بشَرطة
لاتنين ما بِيحبوش .. القعدة ع الدكة
و بِيكسبوا وقتهم
و بِيخسروا السِكَّة”
― المانيفستو
“لاَ تَبْكِ فأحزانُ الصِغَرِ
تَمْضِي كالحُلْمِ مع الفَجْرِ
وقريبًا تَكْبُرُ يا وَلَدِي
وتُرِيدُ الدَمْعَ فلا يَجْرِي...
إِنْ سَهِرَتْ أمْطَارٌ مَعَنَا
أو غَطَّى البَرْدُ شَوارِعَنَا
فالدِفءُ يُعَمِّرُ أضْلُعَنا
ولَهِيبُ الأرضِ بِنا يَسْرِي...
وإذَا بَحَّتْ لَكَ أُغْنِيَةٌ
أَوْ أَنَّتْ قَدمٌ حافِيَةٌ
فَشُمُوسُ رِفاقِكَ آتِيَةٌ
وسَتُشْرِقُ مِنْ غَضَبِ الفَقْر...ِ
قدْ أُرْمَى خَلْفَ الجُدرانِ
وتحِنُّ لِحُبِّي وحَنَانِي
فانْظُرْ في قَلْبِكَ سَتَرانِي
لَنْ يَقْوَى القَيْدُ على الفِكْر...ِ
سأضُمُّكَ والصَدْرُ جَرِيحُ
وسأعْشَقُ والقَلْبُ ذَبِيحُ
مهما عَصَفتْ ضِدِّي الريحُ
لَنْ أَحْنِيَ في يوْمٍ ظَهْرِي...
وإذا ما الدهْرُ بنا دَارَ
ومَضَيْتُ إلى حَيْثُ أُوارَى
أَكْمِلْ مِنْ بَعْدِي المِشْوَارَ
لا تُخْلِفْ مِيعادَ الفَجْر...ِ
لَنْ يَسْقِيَ دمْعٌ أشْجارَكْ
لَنْ تَبْنِيَ بِالآهِ جِدارِكْ
فاصْرُخْ بالخَوْفِ إذا زارَكْ
لا تَخْشَى النارُ مِنَ الجَمْرِ..
”
―
تَمْضِي كالحُلْمِ مع الفَجْرِ
وقريبًا تَكْبُرُ يا وَلَدِي
وتُرِيدُ الدَمْعَ فلا يَجْرِي...
إِنْ سَهِرَتْ أمْطَارٌ مَعَنَا
أو غَطَّى البَرْدُ شَوارِعَنَا
فالدِفءُ يُعَمِّرُ أضْلُعَنا
ولَهِيبُ الأرضِ بِنا يَسْرِي...
وإذَا بَحَّتْ لَكَ أُغْنِيَةٌ
أَوْ أَنَّتْ قَدمٌ حافِيَةٌ
فَشُمُوسُ رِفاقِكَ آتِيَةٌ
وسَتُشْرِقُ مِنْ غَضَبِ الفَقْر...ِ
قدْ أُرْمَى خَلْفَ الجُدرانِ
وتحِنُّ لِحُبِّي وحَنَانِي
فانْظُرْ في قَلْبِكَ سَتَرانِي
لَنْ يَقْوَى القَيْدُ على الفِكْر...ِ
سأضُمُّكَ والصَدْرُ جَرِيحُ
وسأعْشَقُ والقَلْبُ ذَبِيحُ
مهما عَصَفتْ ضِدِّي الريحُ
لَنْ أَحْنِيَ في يوْمٍ ظَهْرِي...
وإذا ما الدهْرُ بنا دَارَ
ومَضَيْتُ إلى حَيْثُ أُوارَى
أَكْمِلْ مِنْ بَعْدِي المِشْوَارَ
لا تُخْلِفْ مِيعادَ الفَجْر...ِ
لَنْ يَسْقِيَ دمْعٌ أشْجارَكْ
لَنْ تَبْنِيَ بِالآهِ جِدارِكْ
فاصْرُخْ بالخَوْفِ إذا زارَكْ
لا تَخْشَى النارُ مِنَ الجَمْرِ..
”
―
“بعدَ كلّ لقاءِ تتركـُ شيئا منكـَ عندِي ,,
حتّى بتُّ ألقاكـَ خلسة عنكـَ ..
يدكـَ التّي تُصافحني بها و أنتَ تنوي الرّحيل ،
تتركـُ في عُمقِ كفّي بعضا من العطرِ و دفءٍ كبير ,,
شفتيكـَ اللتان تطبعانِ على جبيني قُبلة لم أعرفْ لها تفسيرا ً بعدْ ,
تتركانِ شيئا من الحنآنِ يتسرّبُ إلى مساماتِ جلدي كالحياة ,,
آبتسامتكـَ المليئة بالشّوق ، تُلقيها و أنت تتلفت بعد خطواتٍ مشيتها
تُغرسُ في ذآكرتِي ، تبني قصرا من الوله ْ .. تُباغتني دآئما و أنا أدّعي الصلابة في بعدكـَ ..
لِـ مـروة عبد الله ~”
―
حتّى بتُّ ألقاكـَ خلسة عنكـَ ..
يدكـَ التّي تُصافحني بها و أنتَ تنوي الرّحيل ،
تتركـُ في عُمقِ كفّي بعضا من العطرِ و دفءٍ كبير ,,
شفتيكـَ اللتان تطبعانِ على جبيني قُبلة لم أعرفْ لها تفسيرا ً بعدْ ,
تتركانِ شيئا من الحنآنِ يتسرّبُ إلى مساماتِ جلدي كالحياة ,,
آبتسامتكـَ المليئة بالشّوق ، تُلقيها و أنت تتلفت بعد خطواتٍ مشيتها
تُغرسُ في ذآكرتِي ، تبني قصرا من الوله ْ .. تُباغتني دآئما و أنا أدّعي الصلابة في بعدكـَ ..
لِـ مـروة عبد الله ~”
―
Egyptians Good Readers
— 13643 members
— last activity Nov 21, 2025 02:04PM
Egyptian Good Readers [EGR] ديدان قراية مصرية بتسلي بعض في طريق الثقافة الجروب دا لينا ... للي بيحبوا القراية .. وديدان الكتب .. او اليرقات اللي في طر ...more
Ahmed’s 2024 Year in Books
Take a look at Ahmed’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Ahmed
Lists liked by Ahmed



































