Status Updates From فرسان الأحلام القتيلة

الأحلام دللّت على هويتها كعنقاء قادرة دومًا على بعث نفسها من رماد الوعد بفردوس البهتان

تصفية الأحلام تجلب نعها موت الحب الذي ما عاد في بلادي حبًا، ولكنه صار صفقة منذ هيمنت الأشباح

الحرب هي البلية الوحيدة التي يعجز الجبابرة أنفسهم ان يقدموا في معمعانها الضمان.

البطولات قدر الأموات لا الأحياء.

ان الحب هو ما لايُخفى، لأنه هو ايضًا ما لا يُشترى بغير الحب

لا وجود لنسيان إلا في نومة كبرى تسمى موتًا، او في ميتة صغرى تسمى نومة

الأمم (سيّما أممنا التي لم تتحرر بعد من الأسر) تلقّن الأجيال التاريخ لكي تمرر الأكذوبة

يجب ان نتعلم ان نفخر بتعددنا لأن التعدد ضمان وجودنا في البعدين الأفقي والعمقي، كما يجب ان نتعلم ان نفخر بتنوعنا لأن في تنّوع الثقافات واختلاف الديانات، يكمن امتدادنا الروحي، وعراقتنا الإلهية، لأن الألوهة التي خلقتنا شعوبًا وقبائل هي التي حثّت في الوصية ان نتعارف، ونتحابب، ونتماعى.

انه لقاء الحرية التي لاأملّ من ان اردد انها القيمة الوحيدة التي تجعل من الموت ميلادًا

الإنسان اذا كان ملفقًا من جسد وروح فمن الطبيعي ان تتولى العضلة المخفية بين الفخذين التعبير عن الحسّ، في حين تتولى العضلة المخفية بين الفكّين التعبير عن الروح. رسالة العضلة الأولى انتاج الذرية للمحافظة على النوع ورسالة العضلة الثانية انتاج الشعر الذي نسميه ايمانًا أنشودة مديح في معرفة رب السماوات والأرض

الأخطاء المطبعية لعنة الكتب العربي، فأهل التصفيف الذين يشرفون على تنضيد هذه الطتب في أشد الحاجة لدورات في محو الأمية

من عانى البطالة وحده يدري ما معنى ان يجد الإنسان نفسه بلا عمل، بلا جدوى، بلا معنى!

"كنت ألعن نفسي كلما انسلخت عن كتبي وخرجت إلى دنيا الناس. فلم يحدث أن خرجت من خلوتي مرة إلا وعدت إليها نادمًا، هاربًا، جريحًا! كنت أحبس نفسي في حجرتي أيامًا. ولكني كنت أضطر للخروج لا فضولًا للقاء الناس، ولكن حنينًا إلى أمي الأولى: الطبيعة!
لم يبق إلا انتظار الموت، ولكنه انتظارًا كان يمكن أن يكون موتًا أمرّ من الموت، لولا وجود الكتب".

"الحرية التي لا أملُ الترداد أنها القيمة الوحيدة التي تجعل الموت ميلادًا".

"الحرية التي لا أملُ الترداد أنها القيمة الوحيد التي تجعل الموت ميلادًا".

! لا أظنّ أن إنسانًا يستطيع أن يدّعي أنه عاش الحياة ما لم يجرب فَقْد الحياة, ثم استعادة الحياة