Status Updates From بارقة من سماء كربلاء
بارقة من سماء كربلاء by
Status Updates Showing 1-30 of 701
ft2ma
is on page 145 of 298
إذا أردنا أن لا نقع تحت تأثير المغالطات فلابد أن نرفع مستوى معرفتنا للدين.
— Dec 08, 2025 12:17PM
Add a comment
ft2ma
is on page 133 of 298
إنّ عقلية الدفاع عن العشيرة والقبيلة هي إحدى العقبات المهمة التي تمنع الإنسان من أن يخطو باتجاه الحقّ.
— Aug 19, 2025 08:52AM
Add a comment
ft2ma
is on page 131 of 298
اليوم يلاحظ وجود مثل هذه العقليات والترابط القومي والعشائري وتعصبات الأقارب بين الناس الذين يعيشون الأجواء القبلية. أما الذين يسكنون في المدن فلا تُلاحظ فيهم إلا قليلاً عقلية التعصب لأقربائهم.
— Aug 19, 2025 08:52AM
Add a comment
ft2ma
is on page 129 of 298
بقاء الدين في بعض الأحيان يحتاج إلى الإنفاق من الأموال الشخصية.
— Aug 13, 2025 01:35AM
Add a comment
فطوبى لِلغُرباء..
is on page 122 of 298
إذا اردتم العزة في الدنيا،فسوف تحصلون عليها من خلال طاعتكم لله ،وان اردتم العزّة في الاخرة فسوف تظفرون بها تحت ظل العبودية لله .واعلموا علم اليقين أن سعادة الدنيا والآخرة هي في ظل اتباعكم للإمام الحسين عليه السلام
— Aug 09, 2025 07:30AM
Add a comment
فطوبى لِلغُرباء..
is on page 118 of 298
كل من يخاطر بحياته من اجل الله والدين لا يمكن ان يكون هدفه المال والمناصب ،لان هذه الأمور لا تنفعه شيئا بعد الموت
— Aug 09, 2025 07:28AM
Add a comment
فطوبى لِلغُرباء..
is on page 115 of 298
إذا كان الناس يعرفون الحق ولكن الأهواء وحب المناصب وعبادة اللذات تمنعهم من العمل بذلك الحق فالأمر سهل على العلماء ،لان الحجة قد تمت على الناس ، وللعلماء حجتهم في ان الناس يعرفون الحق ولكنهم لا يعملون به .
— Aug 08, 2025 02:07PM
Add a comment
فطوبى لِلغُرباء..
is on page 74 of 298
ان رمز انتصارنا هو انعدّ الموت في سبيل الله شرفاً وفخراً
— Aug 08, 2025 02:02PM
Add a comment
فطوبى لِلغُرباء..
is on page 41 of 298
ونحن بهذه القطرات من الدموع التي نسكبها في مراسم العزاء نشعر أولاً بنورانية خاصة في أرواحنا ،ثم بعد ذلك تقضى حاجات لنا وتدفع عنا ألوان من البلاء والمصائب ونحن لا ندري .
— Aug 07, 2025 01:59PM
Add a comment
فطوبى لِلغُرباء..
is on page 23 of 298
إذا كان من الضروري المحبّة لأولياء الله فانّه من الضروري أيضا العداوة لأعداء الله .هكذا هي فطرة الإنسان
— Aug 06, 2025 05:12PM
Add a comment



