بالرغم من أننّي لم أكمل نصف الكتابِ حتى، لكنّني تعصّرتُ ألمًا على قصتيّ رحيمة وجدتّها الكبرى شكيبة.
يبدأ الكتابُ بوصفِ بيت عائلة عارف المتكوّن من خمس بناتٍ بلا ولد، مما تسبّب بالعار له ولومَت عليهِ زوجته؛ حيث كان العرفُ المفتقرِ للعلمِ ينّصُ على أن المرأة هي المسؤولة عن جنسِ الزيجة.
ومن هُنا تبدأ قصة رحيمة إلى رحيم، وهي عادةٌ معروفة في أفغانستان بالباشابوش، وتحكي قصة شكيبة المسترجلة في آن.
-لم يُكمل-
— Jan 10, 2023 04:26AM
Add a comment