لا اخفي سرا أن اعجابي بملكة العالم المصلح البشير الابراهيمي منذ صغره كانت تزداد بالانتقال من سطر إلى السطر الذي يليه وهذا لا يخفى على من قرأ الكتاب هذا،ما اثار اعجابي هو سطر عارض قد لا ينتبه له الكثير ولكن ذكره الشيخ عند انتقاله من القاهرة للمدينة المنورة فمن بورسعيد إلى حيفا بحرا ومنها للمدينة بالقطار،فما كان يربط المسلمين والعرب إلا رباط وثيق من دين ولغة وثقافة حتى وصلت لتوحيدنا في الطرق،لا سامح الله من فرق ومن فرط
— Sep 14, 2025 08:27PM
Add a comment