كنت أعود إلى البيت عطشان، فترويني من ماء الكلمات، الصوت المغني يمسح الصدأ، و يذيب قلق الأيام. في عيني رحمة خليج، مرسى، مكان هادئ، ترسو فيه أشرعة الشوق. يا قلبي المتعب، فلأبحر في عيني رحمة، و لتكن الرحلة الأولى و الأخيرة.
— Sep 16, 2016 08:20AM
Add a comment