« "واستطعت أن تكتم ذلك في بطنك طوال تلك السنوات؟".
أجبته باقتضاب: "استطعت".
وبدون سبب مفهوم، رحت أضحك. وكذلك ضحك صديقاي. كنا بحاجة نحن الثلاثة لذلك. فقد كنا على مفترق التفجع العاطفي ولم يرغب أي منا بالانزلاق فيه. وساعدنا الضحك على أن تغرورق عيوننا بدون أن نحتاج للتمييز بين دموع الحزن، والفرح، والحنين، والتعاطف؛ أو الصداقة بكل بساطة..»
— Jan 26, 2020 12:41PM
Add a comment