حبيبة ’s Reviews > اللغز وراء السطور: أحاديث من مطبخ الكتابة > Status Update
حبيبة
is on page 46 of 228
أنا أمقت جدًا الأسماء المُوحية التي تدلك على الشخص، فالرجل النبيل اسمه نبيل، والفتاة الأصيلة اسمها أصيلة، والفتى البطل اسمه شهاب... هذا جو يثير الغثيان لدي.
— Oct 26, 2025 02:32PM
6 likes · Like flag
حبيبة ’s Previous Updates
حبيبة
is on page 27 of 228
عن أولاد حارتنا: "لم أحب الرواية ليس لأسباب دينية، بل لأنها نوع واضح وسهل جدًا من (رواية المفتاح) ويمكن بسهولة استبدال الأسماء، ولم أشعر فيها بالجذوة الفنية الحارقة التي تميز أعمال نجيب محفوظ كلها، وأعتقد أنه لم يحب هذه الرواية فعلًا وأراد أن ينساها الناس، لكنها ظلت تطفو على السطح ويعاد طبعها بلا توقف."
نفس رأيي
— Oct 26, 2025 01:48PM
نفس رأيي
حبيبة
is on page 10 of 228
بسم الله إعادة قراءة كتاب ورقي من المفضلات كمحاولة للتخلص من للريدنج بلوك الطويلة اللعينة
— Oct 26, 2025 10:35AM
Comments Showing 1-3 of 3 (3 new)
date
newest »
newest »
بس الحقيقة كان مسلسل حلو، والست ثريا أبو الفضل بقت أيقونة، ده غير الموسيقى التصويرية المرعبة
ايوة بصراحة كان مسلي أوي وأوقات الموسيقى التصويرية بلاقيها بتشتغل في دماغي لوحدها 😁
النقطة دي لفتت نظري وأنا بتفرج على تحفة الدراما المصرية الخالدة مسلسل الحقيقة والسراب حيث:
الست "ثريا أبو الفضل" سيدة "ثرية" جدًا وتتفاخر بـ "فضلها" وفضل مالها على ولادها وطليقها الأستاذ يوسف
والفتاة العابثة الدلوعة التي تقع ضحية لتلاعب باسم بها كان اسمها "منال"
وطبعًا الاسم المناسب لزوجة أبيه رياض الشخصية المُضحية المتربية ١٠ مرات المثالية لدرجة تثير الغيظ كان "نبيلة"
🤣🤣