لقد عنى ما سُمّي بالانفتاح اقتصادي حرية الرأسمالية الجديدة في العبث الاقتصادي في البلاد من دون منح باقي البلاد أي حرية سياسية أو حركية من أي نوع في التعامل مع هذا العبث، لقد كان تسليمًا واستسلامًا استراتيجيين للفساد ولطور منحط من البرجوازية، وكبح لأي منطق جاد في مقاومتهم، في قول أوضح: كان انتصارًا حقيقيًا ليمين النظام، وتحول الدولة لحارس مستبد المصالح البرجوازية باسم الشعب أيضًا، كان هذا هو" السداح مداح" بالفعل!
— 13 hours, 11 min ago
Add a comment