Reemi Reader’s Reviews > قلبي يحدثني بأنك متلفي: مختارات من أجمل قصائد الصوفية > Status Update
Reemi Reader
is 80% done
أحِبُكَ حُبَيْنِ حُبَ الهَـوىٰ
وحُبْــاً لأنَكَ أهْـل لـِذَاك
فأما الذى هُوَ حُبُ الهَوىٰ
فَشُغْلِى بذِكْرِكَ عَمَنْ سـِواكْ
وامّـا الذى أنْتَ أهلٌ لَهُ
فَلَسْتُ أرىٰ الكَوْنِ حَتىٰ أراكْ
فلا الحَمْدُ فى ذا ولا ذاكَ لي
ولكنْ لكَ الحَمْدُ فِى ذا وذاك
— Nov 05, 2025 11:49PM
أحِبُكَ حُبَيْنِ حُبَ الهَـوىٰ
وحُبْــاً لأنَكَ أهْـل لـِذَاك
فأما الذى هُوَ حُبُ الهَوىٰ
فَشُغْلِى بذِكْرِكَ عَمَنْ سـِواكْ
وامّـا الذى أنْتَ أهلٌ لَهُ
فَلَسْتُ أرىٰ الكَوْنِ حَتىٰ أراكْ
فلا الحَمْدُ فى ذا ولا ذاكَ لي
ولكنْ لكَ الحَمْدُ فِى ذا وذاك
Like flag
Reemi’s Previous Updates
Reemi Reader
is 95% done
ذكرتك لا أنّي نسِيتُكَ لمحةً
وأيسَرُ مافي الذكرِ ذكرُ لساني
وكِدتُ بلا وَجدٍ أموتُ من الهوى
وهام عليَّ القلبُ بالخفقانِ
فلما أراني الوجدُ أنَّكَ حاضري
شَهِدتُكَ موجوداً بكل مكانِ
فخاطبتُ موجوداً بغير تكلم
ولاحظت معلوما بغيرِ عيانِ
— Nov 09, 2025 12:05AM
ذكرتك لا أنّي نسِيتُكَ لمحةً
وأيسَرُ مافي الذكرِ ذكرُ لساني
وكِدتُ بلا وَجدٍ أموتُ من الهوى
وهام عليَّ القلبُ بالخفقانِ
فلما أراني الوجدُ أنَّكَ حاضري
شَهِدتُكَ موجوداً بكل مكانِ
فخاطبتُ موجوداً بغير تكلم
ولاحظت معلوما بغيرِ عيانِ
Reemi Reader
is 95% done
أنت سُؤالي ومُنيتي
دُلَّني كيف حيلتي
قد تعشَّقتُ وافتضح
تُ وقامت قيامتي
محنتي فيك أنَّني
لا أُبالي بمحنتي
يا شِفائي من السِقا
مِ وإن كنت علتي
تعبي فيك دائم
فمتى وقتُ راحتي
تُبتُ دهراً فمذ عَرَف
تُكَ ضَيّعت توبتي
قربُكم مِثلُ بُعدِكم
— Nov 09, 2025 12:02AM
أنت سُؤالي ومُنيتي
دُلَّني كيف حيلتي
قد تعشَّقتُ وافتضح
تُ وقامت قيامتي
محنتي فيك أنَّني
لا أُبالي بمحنتي
يا شِفائي من السِقا
مِ وإن كنت علتي
تعبي فيك دائم
فمتى وقتُ راحتي
تُبتُ دهراً فمذ عَرَف
تُكَ ضَيّعت توبتي
قربُكم مِثلُ بُعدِكم
Reemi Reader
is 80% done
فإن شئت واصلني و إن شئت لا تصل.. فلست أرى قلبي لغيرك يصلحً
— Nov 08, 2025 10:36PM
فإن شئت واصلني و إن شئت لا تصل.. فلست أرى قلبي لغيرك يصلحً
Reemi Reader
is 64% done
ﻳﺎ ﻏﺎﻳﺔ ﺍﻟﺴﺆل ﻭﺍﻟﻤﺄﻣﻮﻝ ﻳﺎ ﺳﻨﺪﻱ،
ﺷﻮﻗﻲ ﺇﻟﻴﻚ ﺷﺪﻳﺪٌ ﻻ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪِ
ﺫﺑﺖُ ﺍﺷﺘﻴﺎﻗًﺎ ﻭﻭﺟﺪًﺍ ﻓﻲ ﻣﺤﺒﺘﻜﻢ،
فآه ﻣﻦ ﻃﻮﻝ ﺷﻮﻗﻲ، آه ﻣﻦ ﻛﻤﺪﻱ
— Oct 27, 2025 02:26AM
ﺷﻮﻗﻲ ﺇﻟﻴﻚ ﺷﺪﻳﺪٌ ﻻ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪِ
ﺫﺑﺖُ ﺍﺷﺘﻴﺎﻗًﺎ ﻭﻭﺟﺪًﺍ ﻓﻲ ﻣﺤﺒﺘﻜﻢ،
فآه ﻣﻦ ﻃﻮﻝ ﺷﻮﻗﻲ، آه ﻣﻦ ﻛﻤﺪﻱ

