منة عبد الفتاح ’s Reviews > ماذا علمتني الحياة؟ > Status Update

وجدت أن من كان ذكيا لا يزال ذكيا ومن كان غبياً لا يزال غبيا، وثقيل الظل ظل كما هو، وكذلك خفيف الظل كلهم فى يسر نسبى، وكلهم لهم، أو كان لهم وطائف أو أعمال محترمة، ولكن التفاوت العقلي والخلقي لم يطرأ عليه أي تغير، إذ يبدو أنه لا المدرسة النموذجية، ولا المدارس الأقل نموذجية، استطاعت أن تقضى على هذا التفاوت .(٢/٢)

معتقدش أن ده صح بالنسبه ليا ، حاليا لو معيار النجاح في الحياه الوظيفه الكويسه او الكارير اللي العاءد بتاعه كويس فده متوفر في متوسطي الاجتهاد والتحصيل من زملائنا القدامي عادي ، و الأقل من المتوسطين كمان ، لانهن بشكل او بآخر قدروا يواجهو الحياه ويعرفوا من أين تؤكل الكتف ، و الزملاء راءعي التحصيل الدراسي عاديين جدا فعلا و ده مش ذم فيهم علي قدر ما هو عدم قدره منهم علي مواجهه متطلبات الحياه اللي مش بس دراسه .
أما التفاوت الأخلاقي فلا برضو ، اذا ربنا كرم اهاليهم ونقلوا سكنهم الاجتماعي لوسط اعلي او كرمهم هما شخصيا بجوازات خلتهم في مكانه اجتماعيه بتتطلب تعاملات معينه اخلاقيا فهما بي rise up to the occasion عادي وبيكونوا علي مستوي الشريك .
تفرقه الدراسه عن الذكاء او المستوي الاجتماعي عن الاخلاق دي تفرقه عايزه تعمق في معرفه الاشخاص وده اللي مش متوفر بالنسبالي لاني معرفش غير صديقه واحده بس بشكل طويل نسبيا .
ف overall I disagree with the stated fact of people staying more or less the same , unless it's a time thing .maybe the a little earlier people didn't have the urge to change unlike out days.