Ashbeelia’s Reviews > أن تكتب > Status Update
Ashbeelia
is on page 35 of 54
”ولا شك أنّ الأمر ببساطةٍ يرجع إلى كوني قد تعبتُ من العيش ، أكثر من الآخرين“.
— Oct 14, 2017 10:00PM
Like flag
Ashbeelia’s Previous Updates
Ashbeelia
is on page 53 of 54
”أن تكتب هو نوع من المقدرة لدينا إلى جانب شخصنا ، موازٍ له ، لشخصٍ آخر ، يظهر ويتقدّم ، غير منفصمٍ ، موهوب الأفكار ، بالغضب ، وأحيانًا مُعرَّض من تلقائه هو للهلاك“.
— Oct 16, 2017 05:24AM
Ashbeelia
is on page 52 of 54
”ما سيسيطر أبدًا وما سيُبكينا ، هو جحيم وبغي عالم العمل. جحيم المصانع ، ابتزاز الاحتقار ، شناعة النظام الرأسمالي ، بكلّ ما ينجم عنه من شقاء ، من حق الأغنياء في التحكم في البروليتاريا ، وجعله سبب إخفاقها ، وليس أبدًا نجاحها. و الغريب هو لماذا تقبل البروليتاريا“.
— Oct 16, 2017 05:21AM
Ashbeelia
is on page 49 of 54
”في المدن ، في القرى ، في كل مكان ، ودائمًا ، الكُتّاب وحيدون. في كل مكان ، ودائمًا هم هكذا“.
— Oct 16, 2017 05:20AM
Ashbeelia
is on page 49 of 54
”بوسعنا كذلك أن لا نكتب ، أن ننسى الذبابة ، أن ننظر إليها فقط ، أن نكتفي برؤيتها وهي تقاوم بطريقة مريعة ومحسوبة في سماءٍ مجهولة ومن لا شيء. هذا كلّ ما بالأمر“
— Oct 16, 2017 05:19AM
Ashbeelia
is on page 47 of 54
”الكلُّ حولنا يكتب ، هذا ما ينبغي إدراكه ، الكلُّ يكتب ، الذبابة تكتب على الحيطان ، وقد كتبَتْ كثيرًا في ضوء الصالة الكبيرة المنعكسِ من البركة. قد تملأ كتابة الذبابة صفحة كاملة ، وعندئذٍ تصبح كتابة. وبما أنّها قابلة لأنْ تصبح كذلك فهي فعلًا كتابة. ذات يومٍ ربما ، خلال القرون القادمة ، سنقرأ هذه الكتابة ، وسيتمّ فكّ شفرتها ، وترجمتها ، و من ثَم تنتشر ضخامة قصيدةٍ لا تُقرأ في السماء“.
— Oct 16, 2017 05:16AM
Ashbeelia
is on page 47 of 54
”كانت الساعة الثالثة و [عشرين] بعد الزوال“ ← العشرين
”بين خمسٍ و [ثمان] دقائق“ ← ثماني (لأنّها مضافة)
— Oct 16, 2017 05:14AM
”بين خمسٍ و [ثمان] دقائق“ ← ثماني (لأنّها مضافة)
Ashbeelia
is on page 45 of 54
”و أخبرتها أن الذبابة ماتت في [الثالثة و عشرين دقيقة]“
√ في ثلاث و عشرين دقيقة
√ في الدقيقة الثالثة و العشرين
— Oct 16, 2017 05:14AM
√ في ثلاث و عشرين دقيقة
√ في الدقيقة الثالثة و العشرين
Ashbeelia
is on page 45 of 54
”بقيتُ لأرى. لأرى كيف يكتسح الموت الذبابَ تدريجيًّا ، و كذا لأعرف من أين ينبعث هذا الموت. من الخارج ، من كثافة الجدار ، أم من الأرض. من أي ليلٍ يأتي ، من البسيطة أم من السماء ، من الغابات القريبة ، أم من عدمٍ لا اسمَ له ، قريب جدًّا ربما ، لعلّه آتٍ منّي أنا التي تحاول أن تعثر على الممرّات التي ستسلكها الذبابة لتعبر إلى الأزل“.
— Oct 16, 2017 05:13AM

