أحمد لطفي’s Reviews > طال الشتات > Status Update
أحمد لطفي
is on page 71 of 134
يكتب مرّةً أخرى لرضوى، وهذي المرّةُ يشف علاقتهما على ورقة، ما أعمقها!
— Jan 08, 2019 11:39PM
Like flag
أحمد ’s Previous Updates
أحمد لطفي
is on page 85 of 134
قصيدة أيقظوه، قال في نفس معانيها "تميم" إبنه، ولم أفهم ذلك.. بعد ذلك فدموع!
— Jan 09, 2019 12:14PM
أحمد لطفي
is on page 55 of 134
نصفا زوزو، الأول كلاهما يبكي الفقيد. أحدهما يقول هناك شجرًا يتحرك، والآخر يقول "يعبث" مع أنهما واحد. ولذا فنصفا زوزو لا يلتحمان!
— Jan 05, 2019 06:25AM
أحمد لطفي
is on page 42 of 134
هل ينتقل الشعر بالوراثة؟؟
أشعر أنّ تميم -وقد عرفته للأسف قبل والده- هو الذي يتكلم، بصراخه وسكونه، بترتيبه ونقلاته المفاجأة!
— Jan 04, 2019 02:03PM
أشعر أنّ تميم -وقد عرفته للأسف قبل والده- هو الذي يتكلم، بصراخه وسكونه، بترتيبه ونقلاته المفاجأة!
أحمد لطفي
is on page 17 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحزن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
— Jan 02, 2019 06:58AM
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحزن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
أحمد لطفي
is on page 17 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
— Jan 02, 2019 05:41AM
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
أحمد لطفي
is on page 15 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
— Jan 02, 2019 05:40AM
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
أحمد لطفي
is on page 15 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
--
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
--
لكن مايركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
— Jan 01, 2019 09:59PM
--
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
--
لكن مايركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
أحمد لطفي
is on page 13 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
--
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
--
— Jan 01, 2019 09:56PM
--
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
--
أحمد لطفي
is on page 11 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
— Jan 01, 2019 12:18PM
أحمد لطفي
is on page 11 of 134
كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقة، كي -كما قال- لا تنتحب!
— Jan 01, 2019 12:18PM

