كأن الكلمات إذا قلّت بالصفحة، زاد الوقت المطلوب لقراءتها، فهذا الشعر مثلًا، تقرأه، فتقف مبهوتًا ولا تتخطاه، تدعه ينفذ خلالك، ثم تشد غطاء الكتاب مُغلقةُ، كي -كما قال- لا تنتحب!
-
وكل ألوان رضوى الذي نسجها هو بنوله، شعرتها، رأيتها، وسط "سواد" البلاد. رحم الله سيدتنا رضوى!
-
لكن ما يركضون إليه جميعًا تكوم منسجمًا خلفهم!
-
المثالي صاحب الحزن المخلوط بدمه والبهجة المنثورة حوله، الفاضل بكل جمهوريات المُثل.يكتبه مُريد
— Jan 02, 2019 06:58AM
Add a comment