الآنسة راء’s Reviews > ذكريات شاب: السر الذي ما عاد في بئر > Status Update
الآنسة راء
is on page 133 of 330
يحاول المرء طُول ملازمته للعمري سواء في مجالسه أو قراءةً لكُتبه أن يظل في دائرة "الغبطة" ولا يتجاوزها! وربنا كريم..
— Aug 17, 2013 02:48PM
Like flag
الآنسة راء’s Previous Updates
الآنسة راء
is on page 144 of 330
(ولعلّ الصور التذكاريّة معهم تنمّ عن شيء من هذا، ولكنّي هنا أتحدث فقط عن مجالستهم طويلا وصحبتهم كثيرًا سفرًا وحضرًا وخبرتهم وخبروني.)
رزقنا الله سلامة القلب والبقاء في حدود الغبطة! نتوقّف هنا.
— Aug 17, 2013 03:54PM
رزقنا الله سلامة القلب والبقاء في حدود الغبطة! نتوقّف هنا.
الآنسة راء
is reading
هذا العمريّ يُثير الذكريات بحديثه، يتحدّث الآن عن د.خلدون كما أسلفت ذكّرني بإحدى جلساتنا معه حين وعدنا بضيفٍ مفاجئ وأخذ يصفُه لنا والحماس في عينيه ظاهر حتّى تركنا أسبوعًا كاملًا نضربُ أخماسًا وأسداسًا فيمن يكون ذاك فكان د.خلدون الذي لم نعرفه وقتها وندمنا على هذا، كِبر سنّه وهذه الذكريات تذكّرني بمعلّمة اللغة الإنجليزيّة في المتوسطة الّتي ظلّت تقول لنا لآخر يوم جملةً كتبتها على أوّل لوحة قدمتها للمعرض الفنّي وقتها ->
— Aug 17, 2013 02:01PM
الآنسة راء
is reading
يتحدّث عن العلماء الذين عاصرهم فيكتبُ مقدمة عنهم ثمّ يذكر اسم العالم، وحين قررتُ استخدام حدسي في التخمين أصاب والحمدلله! من اللطائف الّتي علّمني إيّاها هذا العمري ألا أحقر الكتب قليلة الصفحات وأن أميّزها عن الكتب السهلة، فبين الإثنين شعرة يميّزها القارئ بعد حين. ثمّة كتب صغيرة الحجم لكنّها نفيسة ومركزّة تحتاجُ هضمًا وتفكرًا جيّدًا.. هذا على طاري الحديث عن د.خلدون أوّل من قرأتُ له كتابًا قصيرًا قبل أعوام.
— Aug 17, 2013 01:50PM
الآنسة راء
is reading
"فإن تحدّثه عن مسألةٍ شرعيّة، أو قضيّة إسلاميّة فكريّة فتجده بسلاسة يربط المسألة الأصوليّة برأي فقيه، أو بفتوى إمام أو ببيت شاعر في لحظة واحدة ومن جهات مختلفة، لينظّم من خلالها رؤية ذات شأن! وهذا سرّ صنعته، ومكونات خلّطته".
— Aug 17, 2013 12:04PM
الآنسة راء
is reading
"فأنت حدّثه عن مسألةٍ شرعيّة، أو قضيّة إسلاميّة فكريّة فتجده بسلاسة يربط المسألة الأصوليّة برأي فقيه، أو بفتوى إمام أو ببيت شاعر في لحظة واحدة ومن جهات مختلفة، لينظّم من خلالها رؤية ذات شأن! وهذا سرّ صنعته، ومكونات خلّطته".
— Aug 17, 2013 12:03PM
الآنسة راء
is reading
"وخرّج أحاديثها بعزوها إلى كتب السنّة مبينًا درجاتها متسنمًا شُرفاتها مطلّعًا على دهاليزها وردهاتها فكان عملًا مذكورًا وسعيًا مشكورًا" - بن بيّه.. يفتقدُ المرء هذه الطريقة الماتعة في الكتابة الّتي تذكّر بأمّهات الكتب الّتي تقفُ في كفّة وهذه الكتب المُستهلكة السهلة الفاقدة للنكهة والصنعة..
— Aug 17, 2013 11:52AM
الآنسة راء
is reading
كنت أظنّ أن الألباني رحمه الله يحمل الجنسيّة، لكن بحسب العمري أنّه كان على كفالة عمّه.
— Aug 17, 2013 11:16AM
الآنسة راء
is reading
أتذكّر غلاف هذا الكتاب جيدًا عند صدوره قبل عامين في مقدمّة المقهى وشهيّتي للحصول عليه، لكنني أصبحت أؤمن أنّ الكتب ستجدُ طريقها إليّ وكلّ ما عليّ فعله هو أن ألتفت جيدًا لأنني لم أعد أريد إلا "ذلك الكتاب" أما الكتب الأخرى فأصبحت ترفًا يجب أن يجد طريقه إليّ وإلا فإنني لن أتعب نفسي في الحصول عليه. فلينتهي هذا الأسبوع مع هذا الكتاب الذي يجرّ مشاهد الذاكرة جرًّا إلى ذلك المجلس الشهيّ الذي أدمنتهُ يومًا..
— Aug 16, 2013 04:46AM

