سمكة’s Reviews > تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان > Status Update

سمكة
سمكة is on page 325 of 976
Oct 09, 2023 09:50AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان

5 likes ·  flag

سمكة’s Previous Updates

سمكة
سمكة is on page 500 of 976
Feb 22, 2024 06:15AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


سمكة
سمكة is on page 450 of 976
Feb 19, 2024 12:45AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


سمكة
سمكة is on page 325 of 976
Nov 28, 2023 02:07AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


سمكة
سمكة is on page 325 of 976
Oct 09, 2023 09:50AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


سمكة
سمكة is on page 275 of 976
فالعبد إذا تولى عن ربه ووالى عدوه، ورأى الحق فصدف عنه ورأى الباطل فاختاره ولاه الله ما تولى لنفسه، وأزاغ قلبه عقوبة له على زيغه، وما ظلمه الله ولكنه ظلم نفسه، فلا يلم إلا نفسه الأمارة بالسوء.
Oct 05, 2023 01:29AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


سمكة
سمكة is on page 268 of 976
Oct 04, 2023 04:05AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


سمكة
سمكة is on page 200 of 976
Sep 25, 2023 12:41AM
تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان


Comments Showing 1-1 of 1 (1 new)

dateUp arrow    newest »

سمكة { ٱلَّذِینَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُوا۟ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِیمَـٰنࣰا وَقَالُوا۟ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِیلُ (١٧٣) فَٱنقَلَبُوا۟ بِنِعۡمَةࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلࣲ لَّمۡ یَمۡسَسۡهُمۡ سُوۤءࣱ وَٱتَّبَعُوا۟ رِضۡوَ ٰ⁠نَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِیمٍ (١٧٤) }
لما رجع النبي ﷺ من أحد إلى المدينة وسمع أن أبا سفيان ومن معه من المشركين قد هموا بالرجوع إلى المدينة ندب أصحابه إلى الخروج، فخرجوا على ما بهم من الجراح استجابة لله ولرسوله وطاعة لله ولرسوله، فوصلوا إلى حمراء الأسد، وجاءهم من جاءهم وقال لهم: {إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُوا۟ لَكُمۡ} وهموا باستئصالكم تخويفاً لهم وترهيباً فلم يزدهم ذلك إلا إيماناً بالله واتكالاً عليه {وَقَالُوا۟ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِیلُ}، أي كافينا كل ما أهمنا ونعم الوكيل المفوض إليه تدبير عباده والقائم بمصالحهم.
{فَٱنقَلَبُوا۟} أي: رجعوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء، وجاء الخبرُ: المشركين أن الرسول وأصحابه قد خرجوا إليكم وندم من تخلف فألقى الله الرعب في قلوبهم واستمروا راجعين إلى مكة، ورجع المؤمنون بنعمة من الله وفضل حيث من عليهم بالتوفيق للخروج بهذه الحالة والاتكال على ربهم، ثم إنه قد كتب لهم أجر غزاة تامة فبسبب إحسانهم بطاعة ربهم وتقواهم عن معصيتهم لهم أجر عظيم، وهذا فضل الله عليهم.


back to top