Mona Adel’s Reviews > أيام البلاد > Status Update

❞ عبس الخطب فابتسمْ
‫ وطغى الهولُ فاقتَحَم
‫ رابطَ الجأش والنهى
‫ ثابتَ القلب والقدمْ ❝


❞ صامتٌ لو تكلّما ‫
نطق النار والدّما
‫قل لمن عاب صمتَه ‫
خُلِقَ الحزمُ أبكما ‫
وأخو الحزم لم يزلْ ‫
يده تسبق الفما ‫
هو بالبابِ واقفُ ‫
والرّدى منه خائفُ ‫
فاهدأي يا عواصفُ ‫
خَجلاً من جراءته❝

‏
https://youtu.be/f3RXEAYSoWE?si=Dz8L9...

حتى أعادت عليهم نفوسهم الأمّارة السوء تلك الحجةالقديمة الجديدة بتحكيم العقل والمنطق فتلك هي الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس، فكيف لحفنة من الثوار الفلاحين الذين يتناوبون على بنادق قديمة أقل منهم عدداً أن تهزم كل تلك الدبابات والرشاشات والطائرات الحربية تحت قيادة الجنرال الكبير ولو كان ثمة رجاء في ذلك لكانوا أول من يضحون بأرواحهم وأموالهم في سبيل الوطن! ❝

❞ فالحياء يضرب عليهما ستار الخفاء. وهو ليس الخفاء عن الآخرين فحسب، بل كذلك عن الذات. ❝

‏

❞ قال شوف إذا نقص إشي من البيت بعد التفتيش! ميخذين البلاد كلها وبدهم يسلموها لليهود، بس الجماعة ما بمدّوا إيديهم على أغراض البيت.. الخشة تبعتنا! يا «خبيبي» خذ كل اللي في البيت، وحلّ عن البلاد! ❝

‏

❞ كان خطيب المسجد يحرِّض الناس على نصرة إخوانهم والخروج إلى عكا، على أن يردف الراكب منهم من لا دابة له، ومن كان عنده عدد من الدواب فليحمل عليها غيره، ومن لم يقدر على الخروج فليعطِ دابته لغيره، وعلى الموسرين أن يسهموا في تجهيز المتطوعين بالمؤونة. ❝

‏