Mostafa Medhat’s Reviews > روائع طاغور في الشعر و المسرح > Status Update
Mostafa Medhat
is on page 420 of 487
إنني أفقدك ، لأجدك المرة تلو المرة .
يا حبيبي
إنك تغادرني ليكون في استطاعتي أن أعد لك مزيداً من حسن
اللقاء ،
حين تعود
أنت لا تستطيع أن تتوارى خلف شاشة الزمن ، إلا لأنك لي
وحدي ، الى الأبد
يا حبيبي
حين أمضي ، باحثاً عنك ، فإن قلبي يخفق ، ممجاً غضوناً عبر
حبي .
إنك تبتسم ، متنكراً في لبوس الغائب . ودموعي تفعم ابتسامتك عذوبة
— Feb 25, 2024 10:47AM
يا حبيبي
إنك تغادرني ليكون في استطاعتي أن أعد لك مزيداً من حسن
اللقاء ،
حين تعود
أنت لا تستطيع أن تتوارى خلف شاشة الزمن ، إلا لأنك لي
وحدي ، الى الأبد
يا حبيبي
حين أمضي ، باحثاً عنك ، فإن قلبي يخفق ، ممجاً غضوناً عبر
حبي .
إنك تبتسم ، متنكراً في لبوس الغائب . ودموعي تفعم ابتسامتك عذوبة
Like flag
Mostafa’s Previous Updates
Mostafa Medhat
is on page 152 of 487
دعني أتقدم بصلاتي لا لأكون بمنجى من الأخطار ، ولكن لأقابلها وجهاً لوجه دون وجل
لا لأسأل التفريج عن ألمي ، ولكن ليكون لي الجلد على تحمله لا لأنتظر حليفاً لي في معركة الحياة ، ولكن لأنتظر العون من قوتي.
لا لأتوسل في رعب شديد ، بغية النجاة ، ولكن لأتعلل بالصبر حتى أظفر بحريتي .
هي لي ، يارب ، ألا أكون جباناً ، لا استشعر بنعمتك إلا حين أصيب النجاح فحسب، بل دعني أظفر بضمة يدك في خذلاني .
— Feb 22, 2024 09:06PM
لا لأسأل التفريج عن ألمي ، ولكن ليكون لي الجلد على تحمله لا لأنتظر حليفاً لي في معركة الحياة ، ولكن لأنتظر العون من قوتي.
لا لأتوسل في رعب شديد ، بغية النجاة ، ولكن لأتعلل بالصبر حتى أظفر بحريتي .
هي لي ، يارب ، ألا أكون جباناً ، لا استشعر بنعمتك إلا حين أصيب النجاح فحسب، بل دعني أظفر بضمة يدك في خذلاني .
Mostafa Medhat
is on page 100 of 487
لقد خرجت وحيداً ، لأذهب إلى هذا الموعد ، ولكن من الذي يتبعني في الظلمة الصامتة ؟
انني أبتعد متجنباً لقاءه ، غير أنني لم أنج من تعقبه ، انه يهيج الغبار . بصلفه وزهوه ، ويواكب بصوته الصاخب كل كلمة ألهج بها إنه تلك (الأنا) الحقيرة ، آه يا مولاي ، إنه لا يعرف الخجل ، ولكنني أخجل من مثولي على بابك بصحبته .
— Feb 21, 2024 10:57AM
انني أبتعد متجنباً لقاءه ، غير أنني لم أنج من تعقبه ، انه يهيج الغبار . بصلفه وزهوه ، ويواكب بصوته الصاخب كل كلمة ألهج بها إنه تلك (الأنا) الحقيرة ، آه يا مولاي ، إنه لا يعرف الخجل ، ولكنني أخجل من مثولي على بابك بصحبته .

