Status Updates From روائع طاغور في الشعر و المسرح

إنني أفقدك ، لأجدك المرة تلو المرة .

يا حبيبي

إنك تغادرني ليكون في استطاعتي أن أعد لك مزيداً من حسن

اللقاء ،

حين تعود

أنت لا تستطيع أن تتوارى خلف شاشة الزمن ، إلا لأنك لي

وحدي ، الى الأبد

يا حبيبي

حين أمضي ، باحثاً عنك ، فإن قلبي يخفق ، ممجاً غضوناً عبر

حبي .

إنك تبتسم ، متنكراً في لبوس الغائب . ودموعي تفعم ابتسامتك عذوبة

دعني أتقدم بصلاتي لا لأكون بمنجى من الأخطار ، ولكن لأقابلها وجهاً لوجه دون وجل
لا لأسأل التفريج عن ألمي ، ولكن ليكون لي الجلد على تحمله لا لأنتظر حليفاً لي في معركة الحياة ، ولكن لأنتظر العون من قوتي.
لا لأتوسل في رعب شديد ، بغية النجاة ، ولكن لأتعلل بالصبر حتى أظفر بحريتي .
هي لي ، يارب ، ألا أكون جباناً ، لا استشعر بنعمتك إلا حين أصيب النجاح فحسب، بل دعني أظفر بضمة يدك في خذلاني .

لقد خرجت وحيداً ، لأذهب إلى هذا الموعد ، ولكن من الذي يتبعني في الظلمة الصامتة ؟
انني أبتعد متجنباً لقاءه ، غير أنني لم أنج من تعقبه ، انه يهيج الغبار . بصلفه وزهوه ، ويواكب بصوته الصاخب كل كلمة ألهج بها إنه تلك (الأنا) الحقيرة ، آه يا مولاي ، إنه لا يعرف الخجل ، ولكنني أخجل من مثولي على بابك بصحبته .

"حين تخلفت بين كنوزي المحتجنة، كنت أشعر بأنني أشبه بالدودة التي تتغذى في الظلام، ضمن الثمرة التي ولدت فيها.
سأترك هذا السجن الفاني"
الترجمة سيئة الى حد ما، لكن المعنى الصوفي يعرف كيف يجد طريقه الي

خطرلي اشارك الصفحة التي توقفت عندها لعلها تكون دافعا للاكمال
الكتاب رائع والنصوص رقيقة وتلامس القلب..لكن الأفكار صعبة ومتمنعة قليلًا

قرأت حتى الآن: - جيتنجالي - جني الثمار - شيترا (مسرحية) - اليراعات

سأصر علي السير في طريقي،حتى يغريك جنوني نفسه بالقدوم إلي بابي

سأصر علي السير في طريقي،حتى يغريك جنوني نفسه بالقدوم إلي بابي