ناني ماكفي’s Reviews > شقة الهرم > Status Update

يقول هذا .... المحسوب على الأدب و الكتابة
ليتلو على ٱذاني ٱيات منفرة
نعم ٱيات منفرة مبتذلة ...
هل يعي حتى معنى مبتذلة هذا التافه؟ أم أنه تخبيص كلام ويظن أنه يعبر عن دواخله
افهم القول منفرة فهو يعاني من ربما تلبس
أما مبتذلة فحاشاه كلام ربنا أن يوصف هكذا ومهما اشتد التلبس بشخص فهو أبدا لن يستعمل هذا المصطلح لأنه ليس بمكانه أصلا فالإبتذال صفة للتَصغير وليس للتعبير عن الألم
أما المبتذل التافه المكبوت فهو تامر عطوة

يا ليته لم يتخذ السبكي قدوة كانت لتكون الرواية شيئا

لولا أنها اوديوبوك . ولولا أني بدأتها واحاول إقفال ملفها لما كنت أستمعت لها او اكملتها اصلا
اول مرة أنقص اوديو بوك وأرتعب ان يكون سمعه جار او جارة
إنه كمن يشاهد فيلما لسبكي درجة
تحت 0

ماذا أقول أو أقول أو أقول

لله المشتكى
دخلت أبحث عن الكاتب أقله أفهم ما يدور في دماغ هذا المخلوق فوجدت تاريخه يحكي عنه
تخيل عليم ما ورائيات ولا أدري بشهادة من وفلكي ومخرج مهرجانات موضة و عروض أزياء!إيه إلي لم المغربي على الشامي؟!!!!
هنا نجده يستهل بٱية قرآنية ليختم بصورة رقاصة كرشها أكبر من ميدان التحرير .. أغلقت تلفازي بسبب أفلام السبكي وهربت للكتب فطلعتلي رواية من إنتاج تلميذ السبكي
وحسبنا الله ونعم الوكيل

هذا الكتاب بالذات سيخلف بداخلي شرخا نفسيا حاد وندبة لن تزول بسهولة ... مرارة مع كل حرف تنضح وتتضاعف
ربما لن أكملها .. ربما لن أقيمها ..ربما لن أكتب ريفيو عليها ... وربما ستصيبني بخرس وترتبط الكلمات بالحلق وتعلق كغبار صحراء في يوم رمضاء
هذا النمط من الكتابة لطالما هربت منه لأجدني فجأة في دوامته
ما يسبر أغوار النفس ويتحدث عن الألم والهوة الدفينة بين الاشخاص.. والوجع الذي يخلفه الأهل ظنا منهم انه الانسب ليزهر ابناءهم