عبدالفتاح’s Reviews > عبادة المشاعر > Status Update
Like flag
عبدالفتاح’s Previous Updates
عبدالفتاح
is on page 72 of 186
" كان القدماء ينظرون إلي المشاعر بنظرة سلبية، فكانت تعتبر "كسم" أو "كمزاح سئ" يجب التخلص منه. كان المتفرج يخرج من عرض لسوفو كليس أو إسخيلوس او روح مطهرة، ليتمكن بعد ذلك أن يصبح من جديد إنساناً عقلانيا".
ـ
— Sep 21, 2024 08:00PM
ـ
عبدالفتاح
is on page 70 of 186
"الإنسان المعاصر يكرم بعض المشاعر ويحظر أخري، معيدا بذلك شاء أم لا، تشكيل معايير السلوك".
ــ ميشيل لِكروا
— Sep 19, 2024 02:22PM
ــ ميشيل لِكروا
عبدالفتاح
is on page 70 of 186
"بالنسبة للإنسان الشعوري فإن العالم لا يكون فيه طعم إلا إذا أثر فيه حسيا، إلا إذا جعلته يهتز".
— Sep 17, 2024 09:06PM
عبدالفتاح
is on page 70 of 186
"كل يوم عند خروجي من مسكني، أغلق علي أحاسيسي بالمفتاح، فأكون مستعداً لتلقي أحاسيس أخري تلائم الأشياء الطائشة التي تنتظرني".
— Sep 17, 2024 09:05PM
عبدالفتاح
is on page 40 of 186
"بالنسبة للإنسان الشعوري فإن العالم لا يكون فيه طعم إلا إذا أثر فيه حسيا، إلا إذا جعلته يهتز".
— Sep 16, 2024 07:25PM
عبدالفتاح
is on page 40 of 186
سيكون حياتكم مستغلة أكثر عندما تسعون إلي الإحساس أكثر من التفكير.
— Sep 16, 2024 07:12PM
عبدالفتاح
is on page 40 of 186
سيكون حياتكم مستغلة أكثر عندما تسعون إلي الإحساس أكثر من التفكير.
— Sep 16, 2024 07:12PM
عبدالفتاح
is on page 50 of 186
وبما أنه يتعذر عليها الإنتشار في الخارج فإنها تتركز في المحيط الداخلي، تتخمر، ونتيجة هذا التخمر هي المشاعر"
للتتحول المشاعر في مطلع الستينات هي وسلية للمشاركة للنضال ضد أي تنديد سياسي محض أو عامي في الحياة العامة.
— Sep 16, 2024 06:40PM
للتتحول المشاعر في مطلع الستينات هي وسلية للمشاركة للنضال ضد أي تنديد سياسي محض أو عامي في الحياة العامة.
عبدالفتاح
is on page 50 of 186
تحول المشاعر من وسيلة إلي غاية:
رغبة الإنسان المعاصر في الحياة لتحقيق ذاته، أمر أصبح بديهي لما عليه الواقع من استحكام المشاعر علينا بسبب ما يسميه إرنست بلوش «قاعدة الأمل»، الفراغ وتمكنه من المشاعر في ظل انهيار الإيديولجيات وضبابية الرؤية المستقبلية، "حيث لم مشروع ضخم حقيقي بإمكانه أن يحركنا، طاقتنا محرومة من متنفس لها في الوسط السياسي.
— Sep 16, 2024 06:40PM
رغبة الإنسان المعاصر في الحياة لتحقيق ذاته، أمر أصبح بديهي لما عليه الواقع من استحكام المشاعر علينا بسبب ما يسميه إرنست بلوش «قاعدة الأمل»، الفراغ وتمكنه من المشاعر في ظل انهيار الإيديولجيات وضبابية الرؤية المستقبلية، "حيث لم مشروع ضخم حقيقي بإمكانه أن يحركنا، طاقتنا محرومة من متنفس لها في الوسط السياسي.

