فاطمة الزهراء محمود’s Reviews > حكاية الدم من شرايين القسام: شهادة للعصر والتاريخ > Status Update

فاطمة الزهراء  محمود
فاطمة الزهراء محمود is on page 180 of 284
"عند اختلال موازين القوى لصالح الأعداء،ينتفض الإيمان في قلوب المجاهدين ليصنع المعجزات معدلاً بذلك الموازين وقالباً كل الحسابات متجاوزاً كل تصور أو توقعات،إنه الإيمان يتحدي كل الطواغيت، رغم قلة ذات اليد وندرة الوسائل!! هذه هي الأسطورة التي جسدها جند الكتائب واقعاً حياً مشاهداً بعد ما كنا نقرؤها فقط في صفحات الكتب".
Oct 05, 2024 11:02AM
حكاية الدم من شرايين القسام: شهادة للعصر والتاريخ

18 likes ·  flag

فاطمة الزهراء ’s Previous Updates

فاطمة الزهراء  محمود
فاطمة الزهراء محمود is on page 54 of 284
"جاء اليهود يحملون الموت إلينا وما يدرون أن الموت سلاح بين أيدينا...نعبر بوابته إلي ساحة الخلد وحياة الخلود".



A brave man once said:

أتتوعدنا بما ننتظر يا ابن اليهودية :)
Sep 21, 2024 07:05AM
حكاية الدم من شرايين القسام: شهادة للعصر والتاريخ


Comments Showing 1-3 of 3 (3 new)

dateUp arrow    newest »

message 1: by فاطمة الزهراء (last edited Oct 07, 2024 12:46AM) (new) - rated it 5 stars

فاطمة الزهراء  محمود لما تاجي تشوف بدايات كتائب القسام من أول ما كان استخدامهم الرصاص من مخلفات معسكر تدريب جيش ال*****
والمحاولات الأولي ليحيي عياش في صنع العبوة الناسفة..ومحاولة نقل العبوات لقلب الكيان
وأولي المحاولات في خطف الجنود لتبادل الأسري...وكل ما سبق دا كله من إخفاقات وتلاه من نجاحات بسيطة وتجي تقارنه بحدث زي ٧ أكتوبر وصمودهم في وجه الغاصب علي مدار سنة كاملة ...حقيقي تطور عظيم...
(وإن كان الكتاب بيتكلم عن بدايات القسام في الضفة مش غزة،بس اعتقد البدايات هتكون وحدة كون الظروف وحدة)....

يعني كمية صبر وإيمان وهدوء في انتظار النتائج واحتساب الأجر...حاجه كدا تفوق الوصف بجد
تخيل التطور دا حصل وهم في رقعة اشبه ما تكون بسجن...


لله دَرُّ رجالٍ


فاطمة الزهراء  محمود زي ما قال مرة  "تميم البرغوثي" :

كأن شمساً أَعْطَت لهم عدةً
أَنْ يطلع الصبح  حيثما طلعوا
تعرفُ أسماءهم بأعينهم
تنكرُوا بالّثام أو خَلَعُوا
وَدَار مقلاعُ الطّفل فِي يده
دَورة صوفيّ مسّه وَلًعُ
يُعلّم الدّهر أَنْ يَدُورَ عَلَى
مِن ظنّ أَن القويّ يمتنعُ


فاطمة الزهراء  محمود سنة كاملة يا ربي...سنة كاملة علي وشك
التمام،مشاعر مختلطة بجد
كل اللي اقدر استحضره قول الجاحظ:
"ولله عز وجل أن يمتحن عباده بما شاء من التخفيف والتثقيل، ويبلوَ أخبارهم كيف أحب من المحبوب والمكروه، ولكل زمانٍ ضرْبٌ من المصلحة، ونوع من المحنة، وشكل من العبادة".


نسأله الرحمة


back to top