أرى ما أريد Quotes
أرى ما أريد
by
Mahmoud Darwish453 ratings, 3.80 average rating, 55 reviews
أرى ما أريد Quotes
Showing 1-9 of 9
“الكونُ أَصغرُ من جناح فراشَةٍ في ساحة القلب الكبيرِ”
― أرى ما أريد
― أرى ما أريد
“وكُلُّ قلبْ
كونٌ من الأسرار . طيروا كي تطيروا . نحن عُشَّاقٌ وحسبْ
قلنا ، وقد مِتناً مراراً وانتشيْنَا : نحن عُشَّاقٌ وحسبْ
منفىً هي الأشواقُ . منفَى حُبُّنا .”
― أرى ما أريد
كونٌ من الأسرار . طيروا كي تطيروا . نحن عُشَّاقٌ وحسبْ
قلنا ، وقد مِتناً مراراً وانتشيْنَا : نحن عُشَّاقٌ وحسبْ
منفىً هي الأشواقُ . منفَى حُبُّنا .”
― أرى ما أريد
“الحُروب تُعلّمنا أن نُحبّ التفاصيل: شكل مفاتيحِ أبوابنا
أن نمشّط حنظتنا بالرموش، ونمشي خِفافاً على أرضِنا،
أن نقدّس ساعاتِ قبل الغروبو على شجر الزِنْزِلَختْ”
― أرى ما أريد
أن نمشّط حنظتنا بالرموش، ونمشي خِفافاً على أرضِنا،
أن نقدّس ساعاتِ قبل الغروبو على شجر الزِنْزِلَختْ”
― أرى ما أريد
“أرى ما أُريدُ من الحُبّ.. إني أرى
خيولاً تُرقّص سهلاً، وخمسين غيتارةً تتنهّدْ
وسرباً من النحل يمتصُّ توت البراري، فأُغمض عينيّ
حتى أرى ظلّنا خلف هذا المكان المُشرّد”
― أرى ما أريد
خيولاً تُرقّص سهلاً، وخمسين غيتارةً تتنهّدْ
وسرباً من النحل يمتصُّ توت البراري، فأُغمض عينيّ
حتى أرى ظلّنا خلف هذا المكان المُشرّد”
― أرى ما أريد
“عذَّبْتَنَا
يا حبُّ . من سَفَرٍ إلى سَفَرٍ تُسَفِّرنا سدى . عَذَّبتنَا ،
غَرَّبتنا عن أهلنا ، عن مائنا وهوائنا . خَرَّبتنَا . أفرغتَ
ساعات الغروب من الغروب . سلبتنَا كلماتنا الأُولى
نهبْتَ شُجَيْرةَ الدُرَّاق من أيامنا ، وسلبتنا أيامنا . يا
حُبُّ قد عَذَّبتَنا ، ونهبتنَا . غرّبْتنَا عن كُلِّ شيء واحتجبْتَ
وراء أوراق الخريف . نهبتنا يا حب . لم تترك لنا شيئاً
صغيراً كي نُفَتِّش عنكَ وكي نقبِّل ظلِّه ، فأتركْ
لنا في الروح سنبلة تحبُّكَ أَنت . لا تَكْسِر زُجَاجَ
الكون حول نِدائنا . لا تضطربْ . لا تصطخبْ . واهدأْ
قليلاً كي نرى فيك العناصر وهي ترفع عُرْسَها الكُليَّ
نحوك . واقتربْ منا لنُدرك مَرَّةً : هل نستحقُّ
بأن نكون عبيد رَعْشَتِكَ الخفيةِ ؟ لا تبعثر ما
تبقَّى من حُطام سمائنا . يا حبُّ قد عذّبتنا ، يا
حب ، يا هِبَةً تُبَدِّدُنا لترشد غيبنا فيهبّ
هذا الغيب ليس لنا وليس لنا مصبُّ النهر،
والدنيا تهبُّ أمامنا ورقاً من السّرْوِ القديم ليُرْشدَ
الأشواق للأشواق . كم عذَّبتنَا يا حُبُ ، كم غيّبْتَنَا
عن ذاتنا ، وسلبتنَا أسماءنا يا حُبُّ”
― أرى ما أريد
يا حبُّ . من سَفَرٍ إلى سَفَرٍ تُسَفِّرنا سدى . عَذَّبتنَا ،
غَرَّبتنا عن أهلنا ، عن مائنا وهوائنا . خَرَّبتنَا . أفرغتَ
ساعات الغروب من الغروب . سلبتنَا كلماتنا الأُولى
نهبْتَ شُجَيْرةَ الدُرَّاق من أيامنا ، وسلبتنا أيامنا . يا
حُبُّ قد عَذَّبتَنا ، ونهبتنَا . غرّبْتنَا عن كُلِّ شيء واحتجبْتَ
وراء أوراق الخريف . نهبتنا يا حب . لم تترك لنا شيئاً
صغيراً كي نُفَتِّش عنكَ وكي نقبِّل ظلِّه ، فأتركْ
لنا في الروح سنبلة تحبُّكَ أَنت . لا تَكْسِر زُجَاجَ
الكون حول نِدائنا . لا تضطربْ . لا تصطخبْ . واهدأْ
قليلاً كي نرى فيك العناصر وهي ترفع عُرْسَها الكُليَّ
نحوك . واقتربْ منا لنُدرك مَرَّةً : هل نستحقُّ
بأن نكون عبيد رَعْشَتِكَ الخفيةِ ؟ لا تبعثر ما
تبقَّى من حُطام سمائنا . يا حبُّ قد عذّبتنا ، يا
حب ، يا هِبَةً تُبَدِّدُنا لترشد غيبنا فيهبّ
هذا الغيب ليس لنا وليس لنا مصبُّ النهر،
والدنيا تهبُّ أمامنا ورقاً من السّرْوِ القديم ليُرْشدَ
الأشواق للأشواق . كم عذَّبتنَا يا حُبُ ، كم غيّبْتَنَا
عن ذاتنا ، وسلبتنَا أسماءنا يا حُبُّ”
― أرى ما أريد
“لنا هنا قمحٌ وزيتٌ –
نحن لم نقطع من الصفصاف خيْمَتَنَا ، ولم نصنع مِنَ –
الكبريت آلهةً ليعبدها الجنود القادمون . لقد وجدْنا –
كل شيء جاهزاً : أسماءنا مكسورةً في جَرَّةِ –
الفُخَّار .. دَمْعَ نسائنا بُقَعاً من التوت القديم على
الثياب .. بنادقَ الصيد القديمة .. واحتفالاً سابقاً لا نستعيدُهْ
الفَقْر مكتظ بآثار الغياب الآدميَّ . كأنَّنا كُنَّا هنا
وهنا من الأدوات ما يكفي لنصب خيمةً فوق الرياحْ
لا وَشْمَ للطوفان فوق تَجَعَّيِد الجَبَل الذي اخضرَّتْ حدودُهْ
لكنَّ فينا أًلفَ شعبٍ مَرَّ ما بينا الأغاني والرماحْ
جئنا لنعْلَم أننا جئنا لنرجعَ من غياب لا نريدُهْ
ولنا حياةٌ لم نُجَرِّبْها ، وملحٌ لم يخلِّدنا خلودُهُ
ولنا خطى لم يَخْطُها قبلنا أًحَدٌ .. فطيرِي
طيري ، إذاً ، يا طيرُ في ساحات القلب طيري
وتجمِعي من حول هُدْهُدِنَا ، وطيري .. كي .. تطيري!”
― أرى ما أريد
نحن لم نقطع من الصفصاف خيْمَتَنَا ، ولم نصنع مِنَ –
الكبريت آلهةً ليعبدها الجنود القادمون . لقد وجدْنا –
كل شيء جاهزاً : أسماءنا مكسورةً في جَرَّةِ –
الفُخَّار .. دَمْعَ نسائنا بُقَعاً من التوت القديم على
الثياب .. بنادقَ الصيد القديمة .. واحتفالاً سابقاً لا نستعيدُهْ
الفَقْر مكتظ بآثار الغياب الآدميَّ . كأنَّنا كُنَّا هنا
وهنا من الأدوات ما يكفي لنصب خيمةً فوق الرياحْ
لا وَشْمَ للطوفان فوق تَجَعَّيِد الجَبَل الذي اخضرَّتْ حدودُهْ
لكنَّ فينا أًلفَ شعبٍ مَرَّ ما بينا الأغاني والرماحْ
جئنا لنعْلَم أننا جئنا لنرجعَ من غياب لا نريدُهْ
ولنا حياةٌ لم نُجَرِّبْها ، وملحٌ لم يخلِّدنا خلودُهُ
ولنا خطى لم يَخْطُها قبلنا أًحَدٌ .. فطيرِي
طيري ، إذاً ، يا طيرُ في ساحات القلب طيري
وتجمِعي من حول هُدْهُدِنَا ، وطيري .. كي .. تطيري!”
― أرى ما أريد
“ستنجب
الأمُّ الحزينةُ إخوةً من لحمنا لا من جذوع الكستناء ولا
الحديد . ستنجب الأُم الحزينة إخوةً ليعمِّروا منفى
النشيدِ . ستنجب الأْم الحزينة إخوةً كي يسكنوا
سعفَ النخيل إذا أرادوا أو سطوح خيولنا . وستنجب
الأمُّ الحزينةُ إخوة ليتوِّجُوا هابيلَهُمْ ملكاً على عرش الترابْ
لكنَّ رحلتنا إلى النسيان طالت . والحجاب أمامنا غطى الحجابْ
ولَعَلَّ منتصفَ الطريق هو الطريق إلى الطريق من سحابْ
ولعلنا ، يا هُدهدَ الأسرار ، أشباحٌ تفتِّش عن خرابْ”
― أرى ما أريد
الأمُّ الحزينةُ إخوةً من لحمنا لا من جذوع الكستناء ولا
الحديد . ستنجب الأُم الحزينة إخوةً ليعمِّروا منفى
النشيدِ . ستنجب الأْم الحزينة إخوةً كي يسكنوا
سعفَ النخيل إذا أرادوا أو سطوح خيولنا . وستنجب
الأمُّ الحزينةُ إخوة ليتوِّجُوا هابيلَهُمْ ملكاً على عرش الترابْ
لكنَّ رحلتنا إلى النسيان طالت . والحجاب أمامنا غطى الحجابْ
ولَعَلَّ منتصفَ الطريق هو الطريق إلى الطريق من سحابْ
ولعلنا ، يا هُدهدَ الأسرار ، أشباحٌ تفتِّش عن خرابْ”
― أرى ما أريد
“أَرى ما أُريد من الناس: رغبتَهمْ في الحنينْ
إلى أيِّ شيء. تباطؤهم في الذهاب إلى شُغْلِهمْ
وسُرْعتَهُمْ في الرجوع إلى أهلهمْ ... وحاجتهم للتحيِّةِ عند الصباح ...”
― أرى ما أريد
إلى أيِّ شيء. تباطؤهم في الذهاب إلى شُغْلِهمْ
وسُرْعتَهُمْ في الرجوع إلى أهلهمْ ... وحاجتهم للتحيِّةِ عند الصباح ...”
― أرى ما أريد
“ما أوسع الأرض! ما أجمل الأرض من ثقب إبرة”
― أرى ما أريد
― أرى ما أريد
