انهيار برج بابل Quotes

“ما أغربنا نحن البشر؟
ننتظر لحظة بعينها ألف يوم و نتخيل كل يوم ماذا سنفعل حين تأتي، و حين تأتي اللحظة و يصبح الخيال حقيقة.... لا نفعل شيئًا.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“المنطق اخترعته أرواحنا لتخلق مبررًا لما تهفو إليه، و لهذا تبقى الروح مهيمنة على المنطق في كل حال، ما تهفو إليه القلوب هو المنطق.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“فهي "ماري" الفريدة بين النساء و نسيج وحدها بين البشر.
خفة ظل بغير تفاهة. ثقافة بغير حذلقة.
دلال بغير ابتذال. جمال بغير تيه.
رقة بغير اصطناع، و قامة فارهة كالنخيل.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“ليس مهمًا أن تحب، المهم هو أن يحبك من تحب.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“حلقات مفرغة ندور فيها منذ قرون!
في مواجهة "علي" لجيش الشام، حدثت هدنة لدخول الشهر الحرام، فكان نفر من جيش "معاوية" ينتقلون للصلاة خلف "علي" في وقت الجماعة، ثم يعودون لمعسكرهم آمنين في ظل الهدنة، فلما سألوا لماذا لا ترضونه لدنياكم لو كنتم ترتضونه لدينكم؟
أجاب بعضهم فقال : الصلاة خلف علي أقوم، و سماط معاوية أدسم.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“أكره الحرب، لكني مضطر للترحيب بالمعارك لأن كرهي لفسادهم أكبر، الحرب تخرج أسوأ ما فينا، و الحب ينبت أجمل ما فينا، و يومًا بعد يوم، تتزايد الحروب و يذبل الحب حولنا.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“لماذا لا يكون لكل من الرجل و الفتاة دور مختلف؟
المشاركة تبادلية بطبيعتها و التطابق إفلاس، فعلى مستوى المجتمع لا يمكن أن أدرس اليوم في الجامعة و أخبز غدًا في فرن و بعد غد أجري جراحة لمريض!
و لهذا ظهر مفهوم العقد الاجتماعي، بين الرجل و المرأة كذلك لابد من عقد اجتماعي يوزع الأدوار، هو أقوى جسديًا فيحتمل عنها برد الشتاء، و هي أقوى روحيًا و يمكنها أن تشيع الدفء فيه قلبًا و قالبًا بنظرة من عينيها، المساواة في القيمة، أما تطابق الملكات فهو الإفلاس بعينه.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“- أنوي البقاء إلى جوارك لآخر العمر، فلماذا تضمني بقوة وتتأملني كل حين؟ كأنك تتأكد أننا في حقيقة، أو تخشى أن أضيع منك؟ ‫

- ربما لأنك تأخرت كثيرًا، فأصابتني عقدة تجعلني أستكثر ما أنا فيه من سعادة لم يألفها القلب أبدًا!”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“- رسمها صديق فنان بعد عودتنا من بريطانيا منذ سنوات، أعطيته صورتك ووصفت له ما أريد، فرآها العبقري بعين خيالي ورسمها كما تصورتها وحلمت بها، فأودعتها هنا في الإسكندرية لتكون ونيسي في ليالي الوحدة

- لهذه الدرجة يا "علي"؟ لهذه الدرجة؟!! كم كنت حمقاء يا حبيبي!”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“‫ - انهارت مقاومتي، أمنية اقتحمتني وملكت على كياني وأنا أقرأ مقالك في هدأة الفجر، تمنيت أن أكون زوجتك وأما لطفلك، كل شيء كان ذا قيمة عندي رأيته يتضاءل فجأة، وتكبر أنت بقلبي على حسابه.

- كنت أنتظرك، وكنت واثقًا أن ربي لن يخزيني فيك يا مريمي، فقد طلبتك منه خمس مرات في اليوم والليلة”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“‫ - قلتها أنا قبلك! هل تصدق أنك لم تقلها لي صريحة قبلًا؟ ربما كان تفسيرك للحرفين بعد اسمي منذ قليل أصرح ما قلت لي، لكنك أبدا لم تقل لي "أحبك" بملأ فمك!

- أحبك.. بل أوحِّدك، وأعظم الحب التوحيد، ربي واحد في السماء، وأنت واحدة في النساء”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“هناك درجة من صداقة الرجل و المرأة هي في أحد جوانبها حب مستحيل، لأنه حب صادق فهو لا يموت، و لأنه مستحيل فهو ينزوي كعضو ضامر، و يتخذ شكل صداقة لا نستطيع العيش بدونها، هذه هي " ماري ماكسميليان" ...قول الحق الذي فيه يمترون.”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل

“يا إلهي هذا الرجل أحبه. وأُعِذِّبُه، ويحبني ويتعذب بي، لقد تخيلته وحلمت به منذ صباي وأنا أقرأ رومانسيات الأدب، حلمت برجل يقاتل لهدف، أي هدف خارج ثالوث المال والسلطة والشهرة الذي يقاتل من أجله الجميع، فلماذا ينزل ستار حديدي بيني وبينه حين أجده؟ وأي ستار؟”
― إياد حرفوش, انهيار برج بابل