يوميات صوحفية ف الأهرام Quotes
يوميات صوحفية ف الأهرام
by
Sabah Hamamou صباح حمامو28 ratings, 4.11 average rating, 10 reviews
يوميات صوحفية ف الأهرام Quotes
Showing 1-11 of 11
“لا تكن مطيعا، العصيان فضيلة”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“- أليست كل من مصر والأهرام نموذج متطابق ؟
- أليست كل من مصر والأهرام لهما تاريخ عريق فالأهرام أقدم الجرائد السيارة في العالم العربي ومصر أقدم الحضارات ؟
- أليست مصر بلد مزدحم بالسكان وكذلك الأهرام أيضا ؟
- أليست مصر بلد سيطرت عليه قلة حاكمة سرقت مقدراته وأنهت قدراته والأهرام أيضا ؟
- أليست مصر بلد حباها الله بكل القدرات اللازمة لصنع نهضة حقيقية ؟
ولأن الإجابة بـ نعم
النتيجة الحتمية لكل هذه الأسئلة هي أن تقوم ثورة !!
وقد قامت الثورة المصرية في ٢٥ يناير ٢٠١١”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
- أليست كل من مصر والأهرام لهما تاريخ عريق فالأهرام أقدم الجرائد السيارة في العالم العربي ومصر أقدم الحضارات ؟
- أليست مصر بلد مزدحم بالسكان وكذلك الأهرام أيضا ؟
- أليست مصر بلد سيطرت عليه قلة حاكمة سرقت مقدراته وأنهت قدراته والأهرام أيضا ؟
- أليست مصر بلد حباها الله بكل القدرات اللازمة لصنع نهضة حقيقية ؟
ولأن الإجابة بـ نعم
النتيجة الحتمية لكل هذه الأسئلة هي أن تقوم ثورة !!
وقد قامت الثورة المصرية في ٢٥ يناير ٢٠١١”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“ نشر الملابس المتسخة في الهواء الطلق يُذْهب قليلا من رائحتها السيئة ، ويعلمنا إجادة تنظيف ملابسنا التي يراها و"يشمها" الجيران في عصر الإعلام المفتوح في كل الأحوال”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“ يا ربي لماذا حرمتني من تلك الجزء من المخ الذي يفرز انزيمات الطاعة وقد علمت من قبل أنني سوف أعمل مع الرجل ؟”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“هل يجب أن يكون الصحفيون مخلوقات مطيعة؟”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“كانت النتيجة لهذا التوريث المنظم أن حرم الأهرام نفسه من ثروة بشرية من أبناء مصر الموهوبين في الصحافة والكتابة والفنون الاعلامية الأخرى ، بعد أن أصبحت الواسطة والمحسوبية هي السبيل الأول والأخير للالتحاق للعمل به في الأهرام. وليس هذا فقط ، فقد قامت العناصر القمعية والعديمة الموهبة من ذوي السلطة ، والتي وصلت لمناصبها بأحد الطرق المتبعة وهي النفوذ أو كتابة التقارير الأمنية أو جلب الاعلانات – إلا من رحم ربي – قامت هذه العناصر من هواة كبت وتطفيش كل صاحب موهبة فلتت أقدامه صدفة إلى" الأهرام العزبة"، بالقضاء على هذه العناصر المتبقية من الأقلام الجادة الحالمة في أهرام وغد أفضل، وأصبحت الأهرام مكانا طاردا للمواهب ، بعد أن كان في الماضي يستقضبهم ويقدم لهم العروض المغرية”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“لب منك الرجوع وقراءة السطور السابقة واستبدال كلمة مصر بكلمة الأهرام ، ألم يكن ما يحدث في الأهرام هو تماما ما يحدث في مصر ، من سرقة الأموال وتجريف التربة من المواهب والقضاء على الأفضل وتولية الغير صالح وترك الأمور للجهات الأمنية لتعين وترقي ؟”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“وحدث أمر غريب للغاية هو أنه في الوقت الذى كان الحيز المكاني للأهرام يتزايد في شارع الجلاء فى شارع الصحافة بالقاهره من مبنى إلى اثنين ومن اثنين إلى ثلاثة، ثم أربعة، ومن اصدار يومي إلى اثنين ، ثم أربع ثم عشرة وفي الوقت الذي حدث ذلك ، كانت مكانة الأهرام كمؤسسة إعلامية تتراجع”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“هل الثورة كافية لتهيئة الفرصة الازمة لتنهيض الأهرام ؟ الثورة هي النور الذي نحتاجه للسير على الطريق ، أما السير فمهمتنا نحن”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“حتى عندما تسربت "المدرسة التعبيرية" إلى الأهرام، فالأهرام صورة حقيقية لمصر الوطن؟ والانحدار الذي حدث في مصر تجلى في أوضح صوره في الأهرام؟ فكما تولى مصر من لا يصلح لهذه المكانة ، تولى الأهرام ليس فقط من لا يصلح لقيادتها بل، من لا يصلح لأن يمر من بوابتها.
الأهرام كانت ديوانا لمصر كتب به أيام مجدها، الأهرام كمصر، ارتفعت يوم ارتفعت مصر وتراجعت يوم تراجعت مصر، الأن مصر تريد أن تنهض، والأهرام أيضا تريد أن تنهض، والسؤال.. ماذا ينقص الأهرام لكي تستجمع كل قواها للنهوض.”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
الأهرام كانت ديوانا لمصر كتب به أيام مجدها، الأهرام كمصر، ارتفعت يوم ارتفعت مصر وتراجعت يوم تراجعت مصر، الأن مصر تريد أن تنهض، والأهرام أيضا تريد أن تنهض، والسؤال.. ماذا ينقص الأهرام لكي تستجمع كل قواها للنهوض.”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
“الخطاب الأول :
الأخوة والأخوات الزملاء أبناء الشعب الأهرامي العظيم - ظروف المرحلة وأجواء بيانات المجلس العسكري - لقد شرفت بتولى مسؤلية قيادة مؤسسة الأهرام في ظرف بالغ الدقة، بعد أن سادت في أجواء المؤسسة العريقة ممارسات معيبة وتم إهدار مقدراتها وحقوق أبناءها، على مدى الثلاثة عقود الماضية - باستثناء الأشهر السبع الماضية - بل وحقوق الوطن على هذه المؤسسة، وتحولت المؤسسة من مؤسسة يملكها الشعب وديوان يضم تاريخ الوطن، إلى "معيرة" بين الجرايد السيارة، تتندر عليها وعليها سياساتها التحريرية التعبيرية قلة مندسة من الجرايد الأخرى غيرت ذات الشأن، وأصبح مال الأهرام، سداحا مداحا تكية لآل فلان وعلان وترتان، وأصبحت المؤسسة مجرد عزبة، يتحكم في أمورها قلة دجنة من المنتفعين وأذناب النظام السابق، دون أن يكون لأبناء الشعب الأهرامي الأصيل أي نصيب فيها، ومن عجائب الأقدار أن فى الـ ٩٠ عاما الأولى من تاريخ المؤسسة، كانت الأهرام مؤسسة تملكها عائلة لبنانية كريمة، أدارتها بكل مهارة وعدل وحافظت على استمرارها كيانا مصريا شامخا لمصر وللوطن العربى، ولكن يا للعجب، في العقود الأربع الأخيرة، وبينما الأهرام كيان مؤسسي مصري تملكه الدولة المصرية، أصبحت الأهرام مجرد عزبة عائلية، يتحكم فيها مجموعة صغيرة من "المواطنين الأهراميين الشرفاء" يستولون على خيراتها ويعيثون فيها فسادا ومحسوبية وأشياء أخرى.
أيها الأخوة والأخوات المواطنون الأهراميون: أبشركم بزوال هذا العهد البائد وبدء عهد جديد في هذه المؤسسة العريقة على أرض هذه الدولة العريقة، تعود فيه هذه المؤسسة كيانا مصريا خالصا ومخلصا لهذا الوطن.
ختاماً:
وليت فيكم ولست أكبركم سنا أو خبرة، فاذا حاد بي المسار عن الطريق السليم صوبوني، وإذا سرت بكم ومعكم بسفينة هذا الوطن المسمى "الأهرام" إلى بر الأمان، احتفلوا بي، ودلعوني وانتخبوني مدى الحياة رئيسا لهذه المؤسسة المصرية العريقة.
( تصفيق حاد)”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
الأخوة والأخوات الزملاء أبناء الشعب الأهرامي العظيم - ظروف المرحلة وأجواء بيانات المجلس العسكري - لقد شرفت بتولى مسؤلية قيادة مؤسسة الأهرام في ظرف بالغ الدقة، بعد أن سادت في أجواء المؤسسة العريقة ممارسات معيبة وتم إهدار مقدراتها وحقوق أبناءها، على مدى الثلاثة عقود الماضية - باستثناء الأشهر السبع الماضية - بل وحقوق الوطن على هذه المؤسسة، وتحولت المؤسسة من مؤسسة يملكها الشعب وديوان يضم تاريخ الوطن، إلى "معيرة" بين الجرايد السيارة، تتندر عليها وعليها سياساتها التحريرية التعبيرية قلة مندسة من الجرايد الأخرى غيرت ذات الشأن، وأصبح مال الأهرام، سداحا مداحا تكية لآل فلان وعلان وترتان، وأصبحت المؤسسة مجرد عزبة، يتحكم في أمورها قلة دجنة من المنتفعين وأذناب النظام السابق، دون أن يكون لأبناء الشعب الأهرامي الأصيل أي نصيب فيها، ومن عجائب الأقدار أن فى الـ ٩٠ عاما الأولى من تاريخ المؤسسة، كانت الأهرام مؤسسة تملكها عائلة لبنانية كريمة، أدارتها بكل مهارة وعدل وحافظت على استمرارها كيانا مصريا شامخا لمصر وللوطن العربى، ولكن يا للعجب، في العقود الأربع الأخيرة، وبينما الأهرام كيان مؤسسي مصري تملكه الدولة المصرية، أصبحت الأهرام مجرد عزبة عائلية، يتحكم فيها مجموعة صغيرة من "المواطنين الأهراميين الشرفاء" يستولون على خيراتها ويعيثون فيها فسادا ومحسوبية وأشياء أخرى.
أيها الأخوة والأخوات المواطنون الأهراميون: أبشركم بزوال هذا العهد البائد وبدء عهد جديد في هذه المؤسسة العريقة على أرض هذه الدولة العريقة، تعود فيه هذه المؤسسة كيانا مصريا خالصا ومخلصا لهذا الوطن.
ختاماً:
وليت فيكم ولست أكبركم سنا أو خبرة، فاذا حاد بي المسار عن الطريق السليم صوبوني، وإذا سرت بكم ومعكم بسفينة هذا الوطن المسمى "الأهرام" إلى بر الأمان، احتفلوا بي، ودلعوني وانتخبوني مدى الحياة رئيسا لهذه المؤسسة المصرية العريقة.
( تصفيق حاد)”
― يوميات صوحفية ف الأهرام
