دعوة المقاومة الإسلامية العالمية Quotes
دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
by
أبو مصعب السوري173 ratings, 4.45 average rating, 23 reviews
دعوة المقاومة الإسلامية العالمية Quotes
Showing 1-6 of 6
“هذه هي المشكلة : أنتم الأوتوبيس! تحملون الناس من الشارع إلى المسجد.
فيأتي الإخوان فيحملونهم من المسجد إلى السياسة!
فيأتي المتطرفون فيأخذون غايتهم من الشباب للجهاد والتطرف!
نريد قطع كل هذا الطريق من أساسه، نريد وقف الأوتوبيس!”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
فيأتي الإخوان فيحملونهم من المسجد إلى السياسة!
فيأتي المتطرفون فيأخذون غايتهم من الشباب للجهاد والتطرف!
نريد قطع كل هذا الطريق من أساسه، نريد وقف الأوتوبيس!”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
“فإن أمة تعيش بعيدة عن دين ربها , غريبة عن معتقداتها , محكومة بشرائع أعدائها , قد هجرت دينها ولم تنسجم في دين أعدائها , فبقيت مغربة لا هي تعيش الإسلام, ولا هي تذوب في دين غيره . يعيش أفرادها انعكاسات كل ما قدمنا من ألوان البلاء .. من الفقر والجوع , والخوف والمرض والقهر والذل والظلم والفساد , وتسلط الفراعنة الحكام , وطغيان الأعداء وعدوانهم . بكل ما أورث ذلك من الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والفكرية والنفسية .. لا شك أن أمة كهذه سيعيش أفرادها التيه والضياع والقلق . فلا هي في دنيا مريحة , و لا هي تتسلح بدين يسعفها بالصبر والتوكل والقدرة على مقارعة الخطوب . وهذا ما أثبتته دراسات مطلعة , وإحصائيات مقلقة , من ازدياد معدلات الانتحار, والطلاق , والأمراض النفسية والاجتماعية , وانتشار كثير من مظاهر الهستيريا وأعراض الإكتئاب”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
“ففي ظل الأنظمة البوليسية حيث تتعدد أجهزة الإستخبارات , ويتفنن الجلادون في صنوف التعذيب , وتنفق الحكومات قسطا كبيرا من ميزانيتها في بناء السجون , يسيطر الرعب على كافة طبقات الناس , فالموظف يخاف المدير , والأستاذ يخاف المخبر من التلاميذ , والسائق يخاف شرطي المرور , والمواطن يخاف المخابرات, والمتظاهر يخاف القمع.. وخطيب الجمعة يخاف الجاسوس بين المصلين .. والكتاب يخافون الرقابة.. وهكذا.. إلى الحاكم العميل الذي يخاف من أمريكا , ويواليها خوفا وطمعا كي تُبقي عليه, وتضمن توريث ملكه لأبنائه أو ذويه وأتباعه ..”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
“إن غياب عدالة الشريعة , وغياب عدالة توزيع المال , جعل أكثر الناس وحوشا ضارية يأكل بعضهم بعضا ويظلم بعضهم بعضا . والناظر في تسلسل مراتب الظلم والمظالم يجده طابعا أساسيا لعيش المسلمين .. فأمريكا والدول الاستعمارية تظلم بلاد المسلمين حكاماً ومحكومين وتخضعهم لجبروتها. والحكام الفراعنة يظلمون من تحتهم من أعوانهم وشعوبهم ويقهرونهم. وكبار الأعوان يظلمون صغارهم بحسب تفاوت قربهم وبعدهم من السلطان, وبحسب مناصبهم وصلاحيات طغيانهم .., وهم بجملتهم يظلمون باقي الناس بحسب قدرتهم أيضا أغنياءَهم وفقراءَهم على حد سواء , ويبتزون أموالهم و ينتهكون حرماتهم .. وحتى داخل طبقات الشعب ؛ فإنك تجد القوي يظلم الضعيف , والغني يظلم الفقير , وهكذا.. , حتى أن الظلم كاد أن يكون عرفا مقبولا ,لا تكاد تجد عليه اعتراضا من أحد, وكأنه قدر مقدور لا طاقة ولا قبل لأحد بإزالته, حتى أصبحت المحاكم وهي ما تسمى ( بيوت العدالة ) أصبحت دورا لأخذ الرشوة وأكل الحقوق .. فأين ينتصف مظلوم من ظالم.. ؟!”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
“أن أعداء الإسلام إن ضربوا الإسلاميين وواجهوا الصحوة بالانقلابات والسجون والبطش ... أعطوا مبررات حمل السلاح وتمدد الجهاديون ونمو عموديا ونوعيا.! وهم إن فتحوا مجال الإعتدال السياسي كي يواجهوا الجهاديين بالمعتدلين، تمدد الإسلام أفقيا وقاعديا وانتشر !! فعادوا للبطش ، فعاد الجهاد للنمو! فعادوا للانفتاح ، فعاد الإسلام للتمدد والتوسع !! في حلقة متكررة”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
“فإن الانتصار في المقاومة هو عملية إنهاك سياسي وليس تحطيم للخصم في ظل مثل
هذه المعطيات. اللهم إلا إذا وفقنا الله أو وفق غيرنا بضرب أمريكا في عقر دارها”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
هذه المعطيات. اللهم إلا إذا وفقنا الله أو وفق غيرنا بضرب أمريكا في عقر دارها”
― دعوة المقاومة الإسلامية العالمية
