الأسياد Quotes
الأسياد
by
حسن كمال1,675 ratings, 3.80 average rating, 320 reviews
الأسياد Quotes
Showing 1-16 of 16
“كلهم يتمتمون طوال الوقت. يسمون ما يفعلونه ذكراً رغم أنهم يذكرون الله ولا يتذكرونه، لو أنهم يفعلون لمنعهم ذلك من الكثير مما يفعلونه. كيف يمكن أن تظلم وأنت تذكر الله، تخدع الناس وأنت تذكر الله، تتظاهر بأنك تسخر جنياً لخدمتك وتقول إن هذا بأمر الله ؟”
― الأسياد
― الأسياد
“ربت هلال كتف بشير وهو يقول في حنق:
لست مندهشاً، يابنى هذه وظيفته. المكان هنا عبارة عن قطيع من الغنم وراعي الغنم وكلب الراعي. تعرف ما وظيفة الكلب؟ لا تسكت هكذا. لو تعرف فأخبرنى.
أطلق نفخة طويلة وهو يجيب:
حماية الغنم..
ضحك هلال ساخراً وهو يضرب كفاً بكف :
أرأيت يا تربية القاهرة؟ أنت لا تعرف شيئاً..
توقف عن الضحك فجأه، وجذب بشير من أذنه وهو يهمس فيها:
الكلب لا يحرس الغنم. الكلب يحرس مال الراعي.
لا أجد فارقاً كبيراً . الغنم هي مال الراعي.
أشار بسبابته بإشارة نفى طويلة:
الفارق كبير. لو أنه يحمي الغنم لحماها حتى من الراعي، لكن لو أراد الراعي يا بشير أن يقفز على إحدى الغنمات، فما الذي سيفعله الكلب؟ سيقف في حراسته يا عزيزي. سيتحول من حارس إلى قواد. أنت الآن الكبش الكبير، إما أن تسمع كلام الراعي وإما سيذبحونك ويأكلون لحمك.”
― الأسياد
لست مندهشاً، يابنى هذه وظيفته. المكان هنا عبارة عن قطيع من الغنم وراعي الغنم وكلب الراعي. تعرف ما وظيفة الكلب؟ لا تسكت هكذا. لو تعرف فأخبرنى.
أطلق نفخة طويلة وهو يجيب:
حماية الغنم..
ضحك هلال ساخراً وهو يضرب كفاً بكف :
أرأيت يا تربية القاهرة؟ أنت لا تعرف شيئاً..
توقف عن الضحك فجأه، وجذب بشير من أذنه وهو يهمس فيها:
الكلب لا يحرس الغنم. الكلب يحرس مال الراعي.
لا أجد فارقاً كبيراً . الغنم هي مال الراعي.
أشار بسبابته بإشارة نفى طويلة:
الفارق كبير. لو أنه يحمي الغنم لحماها حتى من الراعي، لكن لو أراد الراعي يا بشير أن يقفز على إحدى الغنمات، فما الذي سيفعله الكلب؟ سيقف في حراسته يا عزيزي. سيتحول من حارس إلى قواد. أنت الآن الكبش الكبير، إما أن تسمع كلام الراعي وإما سيذبحونك ويأكلون لحمك.”
― الأسياد
“ستعرفه عندما تصبح فى عمري، تندهش عندما تستيقظ في الصباح لأنك تنتظر الموت في ليلة ما، تتأمل سقف غرفتك يومياً متسائلاً عما حققته في حياتك. الإجابة التى ترعبنى يا بشير، أني لم أحقق شيئاً، عمري ضاع..”
― الأسياد
― الأسياد
“للعذاب تحت راية الدفاع عن الموقف قيمة كبرى لا يعرفها إلا من خبرها، كلما زاد عذابك شعرت بالمزيد من القوة وأنت ترى جلادك يعاني أكثر منك وتقرأ في عينيه رغبة في أن تريحه باستسلامك، وإذا فعلتها ينقلب الأمر تماماً، وقتها فقط تشعر بمرارة الهزيمة ويشعر هو بلذة الانتصار.”
― الأسياد
― الأسياد
“ألح عليه هاجس أنه يقف وحيداً في وسط عالم كامل من المجانين، التفاهم معهم يكاد يكون مستحيلاً، أي فعل عاقل يجعلك أنت المختلف الذي يستحق العلاج”
― الأسياد
― الأسياد
“إحصاء الحقائق أيسر كثيرا من إحصاء الأكاذيب"
"مهما تطور عقلك تظل عالقة به شوائب تنقلك في أى لحظة إلى العالم الذي جئت منه"
"حتى الأوقات العصيبة يكون لها لها مذاق آخر عندما تنضم إلى قائمة الذكريات”
― الأسياد
"مهما تطور عقلك تظل عالقة به شوائب تنقلك في أى لحظة إلى العالم الذي جئت منه"
"حتى الأوقات العصيبة يكون لها لها مذاق آخر عندما تنضم إلى قائمة الذكريات”
― الأسياد
“أدرك بشير منذ زمن أنه انحرف عن الطريق، لم يكن ذلك بإرادته ولا رغماً عنه، تغير تلقائي وتدريجي بما يكفي لكي لا يشعر به أحد إلى أن يتم، مدينة أخرى وبشر وكتب وعقول وسنوات تمر، كل ذلك كان كافياً لتشهد رأسه تحولاً كبيراً، أصبح يفكر في كل ما تعلمه منذ طفولته المبكرة، تمتد يده إلى مناطق وضعوا عليها منذ سنوات طويلة لافتة حمراء مكتوب عليها: ممنوع الإقتراب. لم يعد السمع مقترناً بالطاعه في عقله كما اعتادوا أن يتداولوا الكلمتين معاً؛ فهم ليسوا إلهاً. أصبح يدس بينهم العقل
؛ السمع والعقل والطاعة أو الرفض”
― الأسياد
؛ السمع والعقل والطاعة أو الرفض”
― الأسياد
“لماذا لم يخلق الله أوطاناً تموت كما يموت البشر ؟ .. تستيقظ لتجد نفسك يوماً يتيم الوطن و تتخلص منه و من كل مشاكله و تترحم فقط عليه من آنٍ لآخر , ثم تجد وطناً آخر يتبناك .”
― الأسياد
― الأسياد
“هز يا مملوك، هز وأنا المالك
أسيادنا أجواش، وأسيادنا سهالك
تسألني وأقول.. أنا مالي ومالك
وما تكرهنيش، أنا حالي من حالك”
― الأسياد
أسيادنا أجواش، وأسيادنا سهالك
تسألني وأقول.. أنا مالي ومالك
وما تكرهنيش، أنا حالي من حالك”
― الأسياد
“لا أنا اعتبرتها وطني و لا هي اعتبرتني مواطناً , من يولد غريباً في وطنه يظل غريباً للأبد .”
― الأسياد
― الأسياد
“اكتشف فجأة أن هناك اوطانا تموت كما تمنى يوما ، تلفظ أبنائها ويلفظونها هم ايضا ، ولا تجد هي بعد ذلك عنهم بديلا ، ولا هم يجدوا لأنفسهم مستقرا حقيقيا مهما تظاهروا بغير ذلك ، يعيشون في التيه ، بين النبتة المزروعة في صدورهم وبين نباتات مختلفة تحتاج إلى بيئة وفكر ودرجة حرارة تختلف عن الموجودة في تلك الصدور ، يظل الصراع خفيا في صدورهم وعلى أرض البلاد التي انتقلوا إليها ، ليتحولوا جميعا إلى أنصاف. أنصاف مهاجرين في نصف وطن.”
― الأسياد
― الأسياد
“الحل لن يأتى من هؤلاء البشر ، هؤلاء الذين يعيشون نصف عمرهم الأول خائفين لأنهم يريدون الحياة ، ويعيشون نصفة الآخر مستكينين لأنهم ينتظرون الموت ، الحل هنا فى الشيخ . هو الذى يتبعة الجميع صاغرين ، لو أتاهم شيخ واحد بالحق لتبعوه ، فهم لا يتبعو الحق ولا الباطل ، يتبعون شيخهم على حاله وحالته”
― الأسياد
― الأسياد
“* الغربة غالية الثمن حتى لو كانت في الجنة ..
* و لكنها بالتأكيد أفضل من أن تحيا في الجحيم إلى الأبد .”
― الأسياد
* و لكنها بالتأكيد أفضل من أن تحيا في الجحيم إلى الأبد .”
― الأسياد
