التابع Quotes
التابع
by
أحمد عبد المجيد1,128 ratings, 3.44 average rating, 205 reviews
التابع Quotes
Showing 1-20 of 20
“ليس هناك أحدٌ كامل، كلّنا لدينا نصيبنا من الضعف، وكلّنا علينا أن نتفهّم الضعف لدى من نحبهم، ونلتمس لهم العذر.”
― التابع
― التابع
“لم يحدث من قبل أن رجلاً صادق نملة، فلماذا تُصرّ على ذلك؟
حتى وأنت تستمع إلينا، تمتدّ أصابعك دون أن تدري إلى الحصاة أمامك، ترفعها وتبسط إصبعك للنملة القابعة تحتها، مغريًا إياها بالصعود.
صغير، أنت صغير، وكذلك النملة، ربما هذا ما جمع بينكما.”
― التابع
حتى وأنت تستمع إلينا، تمتدّ أصابعك دون أن تدري إلى الحصاة أمامك، ترفعها وتبسط إصبعك للنملة القابعة تحتها، مغريًا إياها بالصعود.
صغير، أنت صغير، وكذلك النملة، ربما هذا ما جمع بينكما.”
― التابع
“الستائر وُضعت منذ مولدك، ربما قبل ذلك، كلّ واحد منهم أسدل ستارته على سريرك، وأنت تهت بينها. كلٌّ منهم يدعوك لتتبعه، يقول تعالَ وسأحرّرك، دعك منهم وكن معي، لتكتشف بعدها أنك استبلدت سيّدًا بسيّد.”
― التابع
― التابع
“شعرت أن الغابة كلّها ملكك، وأنت أيضًا ملكها، تنتميان لبعضكما، كأنّكما قطعة صلصال واحدة، كالتي تصنع منها الجدّة أوانيها، إلا أن جزءًا منها تشكّل في صورتك، وبقيّتها تشكّل في صورة أشجار وعصافير وسناجب، الصور مختلفة والصلصال واحد، يحنّ إلى نفسه، ويتعرّف عليها إذا رآها.”
― التابع
― التابع
“وأنت جالس في قعر الحفرة، تتأمّل العينين الوديعتين اللتين تطلان عليك من أعلى، اكتشفت أن الخوف ليس غولاً متوحشًا كالذي رأيته من نافذتك قبل أيام، الخوف لا يعدو كونه عجوزًا مسكينًا كجدّك، يصطنع الصخب حوله ليخفي حقيقته، ليجعلك تنسى أنك صنعته وصدّقته، أو خلقه لك الآخرون.”
― التابع
― التابع
“سيصبح عليك أن تتحرّر طوال الوقت من كلّ الأقنعة، تُزيل جميع الستائر المسدلة، كلّما رفعت واحدة ظننت أنك وصلت لسريرك، وقبل أن تستلقي عليه، قبل أن ترتاح من عناء الرحلة، ستكتشف أن ستارة أخرى ما زالت تفصلك عنه. ستقضي طوال الليل محاولاً الوصول لترتاح، ولن ترتاح.”
― التابع
― التابع
“أكنت تستيقظ فعلاً، أم تصحو من حلم لا تذكره، لتلج في حلم آخر لا تدركه؟ أحلام داخل أحلام، ما الذي يجعلك واثقًا أنك الآن، بينما نتحدّث إليك، لست تحلم؟”
― التابع
― التابع
“تأخّرت علينا!
منذ وجدك الجدّ ونحن ننتظرك، لكنّك اخترت تصديقه والبقاء بجواره. الحبّ، كما أخبرناك في المرة الأولى، سكّين ذو شفرتين، إحداهما قد تمزّق قيودك، لكنّ الأخرى قد تنغرس عميقًا في صدرك، وأنت حبّك قيّدك طويلاً، إلا أنه في النهاية حرّرك.”
― التابع
منذ وجدك الجدّ ونحن ننتظرك، لكنّك اخترت تصديقه والبقاء بجواره. الحبّ، كما أخبرناك في المرة الأولى، سكّين ذو شفرتين، إحداهما قد تمزّق قيودك، لكنّ الأخرى قد تنغرس عميقًا في صدرك، وأنت حبّك قيّدك طويلاً، إلا أنه في النهاية حرّرك.”
― التابع
“ألستَ ابن أحدهم؟ ألم يكن أبوك يدفع للملاعين كي يلقوا الأوساخ في وجه المُعْتِق في أثناء مروره في الطرقات؟ تعالَ وشمّ رائحة وسخكم الذي ملأ ثيابي وثيابه، ما زالت رائحته عالقة بجسدي، أيها المُخاتِلون الملاعين".”
― التابع
― التابع
“الذئاب أشرف من الغيلان، لا تأتي إلا إذا جاعت، وقبل أن تأتي تُنذرك بعوائها، وإذا أدركتْ قوّتك لا تُهاجمك ثانية، أما الغيلان.. الغيلان لن يهدأ بالها قبل أن تقضي عليك!”
― التابع
― التابع
“كنت كالكرة بينهما، لعبا بك، استخدماك في معركتهما، لم تكن تساوي لهما شيئًا، كانا يسعيان فقط للانتصار، لإرضاء نفسيهما، أما أنت.. أنت لا أحد لك”
― التابع
― التابع
“ألم تكن تتألّم وأنا أصبّ دواء الأعشاب في فمك حتى تستعيد عافيتك سريعًا؟ أتنقم عليّ لأني آلمتك أم تدرك أنني كنت أساعدك؟”
― التابع
― التابع
“لو أنه ما زال بيننا لأنكر عليهم، لركض وراءهم بالسوط وأغلظ لهم القول، لجلبني أمام الناس ورفع يدي بيده الكريمة عاليًا وقال لهم بانفعال سيُبكِيهم: هذا هو ساعدي الحق، البقيّة كذبة، البقيّة دسّوا على وصاياي ما ليس فيها”
― التابع
― التابع
