تشريح الشخصية المصرية Quotes
تشريح الشخصية المصرية
by
أحمد عكاشه341 ratings, 3.21 average rating, 40 reviews
تشريح الشخصية المصرية Quotes
Showing 1-6 of 6
“ولا يصح أن مصريا يتكلم ويفخر بخوفو في كلامه العادي في الوقت الذي تمتلئ فيه الشوارع بالقمامة والمتسولين وهذا تناقض شديد، فإذا كنا نحترم ماضينا فيجب ان نحترم حاضرنا، ولكن من الواضح أن احترامنا للحاضر والمستقبل اختفى وأصبحنا نعيش في الماضي وهذا ما أسميه العالم الثالث.”
― تشريح الشخصية المصرية
― تشريح الشخصية المصرية
“ولا نكون مبالغين إذا قلنا إن المساحةالمتاحة للفرد للإبداع والخلق والقدرة على التأقلم تتناسب تناسبا طرديا مع المساحة المتاحة له جغرافيا للحركة والنوم والمعيشة”
― تشريح الشخصية المصرية
― تشريح الشخصية المصرية
“وأرى أن الشعب المصري مع كثرة ما عاناه من قمع وقهر واستعمار لمدة طويلة تعلم الصبر الشديد جدا حتى أصبح ملتصقا بأرضه بطريقة مرضية جدا لدرجة أن كلمة عرضي أصبحت مرادفة لكلمة أرضي”
― تشريح الشخصية المصرية
― تشريح الشخصية المصرية
“إن من يفهم و يستوعب فسيولوجيا و تشريح و كيمياء المخ و لا يؤمن بوجود الله، فإنه لم يفهم شيئًا لأن المخ البشري معجزة الخالق.”
― تشريح الشخصية المصرية
― تشريح الشخصية المصرية
“هل يؤثر مرض الزعماء على قراراتهم؟
لابد أن يؤثر... و قد ثبت مثلًا أن أنتوني إيدن، قد اتخذ قرار الحرب ضد مصر في العدوان الثلاثي و هو تحت تأثير عقار الأمفيتامين، و هو نوع من المنبهات العصبية، التي كانت تشعره بضلالات و أفكار خاطئة،
و هذه و تلك تمنعانه من اتخاذ القرار السليم... كما ثبت أن رئيس وزراء فرنسا في الحرب نفسها، و هو جي موليه كان واقعًا تحت تأثير الكورتيزون.. و حدث أن لاحظ المسئولون السوفيتيون أن ستالين بعد أن حكم لسنوات طويلة و بقبضة من حديد قد بدأ يشك في كل من حوله، و اقترحوا عليه أن يجلس مع مجموعة من أكبر أطباء النفس في الاتحاد السوفيتي، و حدث اللقاء بالفعل و كتب الأطباء تقريرًا علميًا قالوا فيه إن ستالين يعاني اضطرابًا ضلاليًا، أو اضطرابًا برانويديا، يدفعه إلى الشك في كل من حوله.
و تلك صفة ملازمة لكل المسئولين الذين يبقون في أماكنهم لسنوات طويلة، لأن الواحد، من هؤلاء يشعر بالتمركز حول الذات، و أنه رمز هذا البلد، و أنه الملخص له، و لهذا يجب التخلص تمامًا من أي معارضة لحكمه...
و هذا ما حدث مع أطباء ستالين، إذ ما كاد يقرأ تقريرهم حتى أمر بإعدامهم جميعًا.”
― تشريح الشخصية المصرية
لابد أن يؤثر... و قد ثبت مثلًا أن أنتوني إيدن، قد اتخذ قرار الحرب ضد مصر في العدوان الثلاثي و هو تحت تأثير عقار الأمفيتامين، و هو نوع من المنبهات العصبية، التي كانت تشعره بضلالات و أفكار خاطئة،
و هذه و تلك تمنعانه من اتخاذ القرار السليم... كما ثبت أن رئيس وزراء فرنسا في الحرب نفسها، و هو جي موليه كان واقعًا تحت تأثير الكورتيزون.. و حدث أن لاحظ المسئولون السوفيتيون أن ستالين بعد أن حكم لسنوات طويلة و بقبضة من حديد قد بدأ يشك في كل من حوله، و اقترحوا عليه أن يجلس مع مجموعة من أكبر أطباء النفس في الاتحاد السوفيتي، و حدث اللقاء بالفعل و كتب الأطباء تقريرًا علميًا قالوا فيه إن ستالين يعاني اضطرابًا ضلاليًا، أو اضطرابًا برانويديا، يدفعه إلى الشك في كل من حوله.
و تلك صفة ملازمة لكل المسئولين الذين يبقون في أماكنهم لسنوات طويلة، لأن الواحد، من هؤلاء يشعر بالتمركز حول الذات، و أنه رمز هذا البلد، و أنه الملخص له، و لهذا يجب التخلص تمامًا من أي معارضة لحكمه...
و هذا ما حدث مع أطباء ستالين، إذ ما كاد يقرأ تقريرهم حتى أمر بإعدامهم جميعًا.”
― تشريح الشخصية المصرية
“عكيف يحكم أمثال هؤلاء القادة السيكوباتيين؟
يحكمون، لأن الله خلق الناس على مستويات من الذكاء..ففي العالم كله، و لدى أي شعب في الدنيا هناك 60% من البشر من متوسطي الذكاء، و هناك 20% من المجموع الكلي يتمتعون بمستوى ذكاء أقل من المتوسط، و أخيرًا هناك 20% هم المتميزون و ذكاؤهم فوق المتوسط.. و هذه الفئة الأخيرة، هي التي تحكم ال80% من مجموع الناس في أي مجتمع. و الغريب أن هؤلاء ال80% من الشعب نجدهم في أي مجتمع قابلين للإيحاء و الاستهواء، و عادة ما يأخذون الوعود من هؤلاء الأذكياء المتفوقين بمنتهى الأمانة و البساطة، فيصدقونهم و يمشون وراءهم، كالمنومين.
و ليس أدل على هذا من أن أوروبا المتحضرة أهلكت"40%" مليون شخص في حربين عالميتين ضاريتين لأسباب لا معنى لها.. و لكن من أجل النعرة و الكرامة و السيطرة على الآخرين... و هل يصدق أحد مثلًا أن المواطن الألماني المتحضر الذي يقرأ جوته و يسمع بيتهوفن يمكن أن يمشي واحدًا من قطيع وراء مجنون مثل هتلر أقنعه بأن ألمانيا فوق الجميع و أنها يجب أن تحكم العالم.”
― تشريح الشخصية المصرية
يحكمون، لأن الله خلق الناس على مستويات من الذكاء..ففي العالم كله، و لدى أي شعب في الدنيا هناك 60% من البشر من متوسطي الذكاء، و هناك 20% من المجموع الكلي يتمتعون بمستوى ذكاء أقل من المتوسط، و أخيرًا هناك 20% هم المتميزون و ذكاؤهم فوق المتوسط.. و هذه الفئة الأخيرة، هي التي تحكم ال80% من مجموع الناس في أي مجتمع. و الغريب أن هؤلاء ال80% من الشعب نجدهم في أي مجتمع قابلين للإيحاء و الاستهواء، و عادة ما يأخذون الوعود من هؤلاء الأذكياء المتفوقين بمنتهى الأمانة و البساطة، فيصدقونهم و يمشون وراءهم، كالمنومين.
و ليس أدل على هذا من أن أوروبا المتحضرة أهلكت"40%" مليون شخص في حربين عالميتين ضاريتين لأسباب لا معنى لها.. و لكن من أجل النعرة و الكرامة و السيطرة على الآخرين... و هل يصدق أحد مثلًا أن المواطن الألماني المتحضر الذي يقرأ جوته و يسمع بيتهوفن يمكن أن يمشي واحدًا من قطيع وراء مجنون مثل هتلر أقنعه بأن ألمانيا فوق الجميع و أنها يجب أن تحكم العالم.”
― تشريح الشخصية المصرية
