الإمتاع والمؤانسة Quotes
الإمتاع والمؤانسة
by
أبو حيان التوحيدي742 ratings, 4.01 average rating, 109 reviews
الإمتاع والمؤانسة Quotes
Showing 1-30 of 30
“الناس أعداء ماجهلوا ،ونشر الحكمة في غير أهلها يورث العداوة ويطرح الشحناء ويقدح زند الفتنة”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“ليس من شخص وإن كان زريا قميئا إلا وفيه سر كامن لا يشركه فيه أحد”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“إذا كانت الراحة في الجهل بالشيء ، كان التعب في العلم بالشيء ، وكم علم لو بدا لنا لكان فيه شقاء عيشنا ، وكم جهل لو ارتفع منا لكان فيه هلاكنا”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“إنّ في المحادثة تلقيحًا للعقول، وترويحًا للقلب، وتسريحًا للهمّ، وتنقيحًا للأدب”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“ليس ينبغي للملك الحازم أن يظن أنه لا ضد له ولا منازع ، وقد ينجم الضد والمنازع من حيث لا يحتسب ، وما أكثر خجل الواثق ! وما أقل حزم الوامق ! وما أقل يقظة المائق”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“إن التعرض للعامة خلوقة ، وطلب الرفعة بينهم ضعة ، والتشبه بهم نقيصة ، وما تعرض لهم أحد إلا أعطاهم من نفسه وعلمه وعقله ولوثته ونفاقه وريائه أكثر مما يأخذ منهم من إجلالهم وقبولهم وعطائهم وبذلهم”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“فإنّ العصبيّة في الحق ربما خذلتْ صاحبها وأسلمتْه؛ وأبدت عورتَه، واجتلبت مساءته؛ فكيف إذا كانت في الباطل”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“بالحاجة يقع الخضوع والتجرد ، وبالاستغناء يعرض التجبر والتمرد”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“«ما تعاظم أحد على من دونه إلّا بقدر ما تصاغر لمن فوقه».”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“لله في طي هذا العالم العلوي أسرار وخفايا وعيوب ومكامن لا قوة لأحد من البشر بالحس والعقل أن يحوم حولها ، أو يبلغ عمقها ، أو يدرك كنهها”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“التهاون باليسير أساس للوقوع في الكثير.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“والقلب متي لم يُنَقَّ من دنس الدنيا لم يَعبَق بفوائح الحكمة, ولم يتضرّج برَدْع الفلسفة, ولم يَقبل شعاعَ الأخلاق الطاهرة المُفضية إلى سعادة الآخرة”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“ووقف أعرابيٌ على مجلس الأخفش فسمع كلام أهله في النحو وما يدخل معه، فحار وعجب، وأطرق ووسوس، فقال له الأخفش: ما تسمع يا أخا العرب؟ قال: أراكم تتكلمون بكلامنا في كلامنا بما ليس من كلامنا.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“وإنّما المَلَلُ يَعْرِضُ بتَكرُّر الزّمان وضَجَرِ الحِسِّ ونِزاعِ الطّبع إلى الجديد”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“وكم مِنْ شيءٍ حَقيرٍ يُطَّلَعُ منه على أمْرٍ كبير”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“الدّنيا سوق المسافر، فليس ينبغي للعاقل أن يشتري منها شيئا فوق الكفاف.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“و قال بكر بن عبد الله المُزنيّ : أحَقُّ الناس بِلَطْمَة من إذا دُعي إلى طعام ذَهب بآخر معه”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“كلّ مَنْ غَلَبَ عليه حِفْظُ اللَّفْظِ وتصريفُهُ وأمثلَتُه وأشكالُهُ بَعُدَ من معاني اللّفظ؛ والمعاني صَوْغُ العقل، واللَّفْظُ صَوْغُ اللّسان، ومن بَعُدَ من المعاني قلَّ نصيبُه من العَقْل، ومَنْ قلَّ نصيبُه من العقل كَثُرَ نصيبُه من الحُمْق، ومن كَثُرَ نصيبُه من الحُمْق خَفيَ عليه قُبْحُ الذِّكْر”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“قال أبو حيّان التوحيديّ: نجا من آفات الدنيا من كان من العارفين ووصل إلى خيرات الآخرة من كان من الزاهدين، وظفر بالفوز والنعيم من قطع طمعه من الخلق أجمعين،”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“ولهذا قال بعض السّلف: «حادثوا هذه النفوس فإنها سريعة الدّثور»، كأنّه أراد اصقلوها واجلوا الصّدأ عنها، وأعيدوها قابلة لودائع الخير، فإنها إذا دثرت- أي صدئت، أي تغطّت،”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“وصواب الجاهل لا يستحسن كما يستقبح خطأ العاقل.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“العلم في العالم مبثوث ونحوه العاقل محثوث”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“أنّ عمر الإنسان قصير، وعلم العالم كثير، وسرّه مغمور، وكيف لا يكون كذلك وهو ذو صفائح مركّبة بالوضع المحكم، وذو نضائد مزيّنة بالتأليف المعجب المتقن، والإنسان الباحث عنه وعمّا يحتويه ذو قوى متقاصرة، وموانع معترضة، ودواع ضعيفة، وإنه مع هذه الأحوال منتبه بالحسّ، حالم بالعقل، عاشق للشاهد، ذاهل عن الغائب، مستأنس بالوطن الّذي ألفه ونشأ فيه، مستوحش من بلد لم يسافر إليه ولم يلمّ به وإن كان صدر عنه، فليس له بذلك معرفة باقية ولا ثقة تامّة، وإن الأولى بهذا الإنسان المنعوت بهذا الضّعف والعجز أن يلتمس مسلكا إلى سعادته ونجاته قريبا ويعتصم بأسهل الأسباب على قدر جهده وطوقه، وإن أقرب الطرق وأسهل الأسباب هو في معرفة الطبيعة والنفس والعقل والإله تعالى، فإنه متى عرف هذه الجملة بالتفصيل، واطّلع على هذا التفصيل بالجملة، فقد فاز الفوز الإكبر ونال الملك الأعظم، وكفي مؤونة عظيمة في قراءة الكتب الكبار ذوات الورق الكثير، مع العناء المتّصل في الدرس والتصحيح والنّصب في المسألة والجواب، والتنقير عن الحق والصواب.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“نجا من آفات الدنيا من كان من العارفين ووصل إلى خيرات الآخرة من كان من الزاهدين، وظفر بالفوز والنعيم من قطع طمعه من الخلق أجمعين،”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“نجا من آفات الدنيا من كان من العارفين ووصل إلى خيرات الآخرة من كان من الزاهدين، وظفر بالفوز والنعيم من قطع طمعه من الخلق أجمعين، والحمد لله رب العالمين، وصلّى الله على نبيّه وعلى آله الطاهرين.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“وربّما قال بعض المتكلّفين: قد قال بعض السلف ليس خيركم من ترك الدنيا للآخرة، ولا من ترك الآخرة للدنيا ولكنّ خيركم من أخذ من هذه وهذه. وهذا كلام مقبول الظاهر موقوف الباطن. وربما قال آخر من المتقدمين: (اعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا، واعمل لدنياك كأنّك تعيش أبدا). وهذا أيضا كلام منمّق، لا يرجع إلى معنى محقّق، أين هو من قول المسيح- عليه السّلام- حين قال: الدنيا والآخرة كالمشرق والمغرب متى بعد أحدكم من أحدهما قرب من الآخر، ومتى قرب من أحدهما بعد من الآخر. وأين هو من قول الآخر: الدنيا والآخرة ضرّتان، متى أرضيت إحداهما أسخطت الأخرى، ومتى أسخطت إحداهما أرضيت الأخرى. وهذا لأنّ الإنسان صغير الحجم، ضعيف الحول، لا يستطيع أن يجمع بين شهواته وأخذ حظوظ بدنه وإدراك إرادته، وبين السعي في طلب المنزلة عند ربّه بأداء فرائضه، والقيام بوظائفه، والثبات على حدود أمره ونهيه. فإن صفق وجهه وقال: نعمل تارة لهذه الدار وتارة لتلك الدار، فهذا المذبذب الّذي لا هو من هذه ولا من هذه، ومن تخنّث وتليّث لم يكن رجلا ولا امرأة، ولا يكون أبا ولا أما، وهذا كما نرى.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“قال صلّى الله عليه وسلّم: «أشدّ الأعمال ثلاثة: إنصاف الناس من نفسك، ومواساة الأخ من مالك، وشكر الله تعالى على كلّ حال».”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“ما أحبّ أن تكون النفس عالمة بكل ما أعدّ لها، قيل: ولم؟ قال: لأنها لو علمت طارت فرحا ولم ينتفع بها.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“فلان له همّة. قال: إذا لا يرضى لنفسه بدون القدر.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
“قوّة الاختيار في الحيوان كالحلم كما أن قوة الإلهام في الإنسان كالظلّ.”
― الإمتاع والمؤانسة
― الإمتاع والمؤانسة
