عاشق لعار التاريخ Quotes

“قد يكون تحطيمك لصنم ما، تشييد لصنم أعظم.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن كل دموع البشر تنصب في عيوني...
ان كل أحزانهم تتجمع في قلبي...
ان كل آلامهم تأكل أعضائي...
ليس لأني قديس بل لأني مصاب بمرض الحساسيه... بمرض الانتقال الي الآخرين، إلي أحزانهم، إلي آلامهم، إلي آهاتهم المكتومه والمنطوقه، إلي عاهاتهم المكشوفه والمستتره.
إني أنقد الإنسان بقسوه لأني أتألم له، لأنه ليس سعيداً كما أريده، ليس نظيفا كما أريده، ليس عظيما كما أريده.
إني أريد الابتسام والسرور لكل القلوب لكل الوجود فلا أجد ما أريد، فأثور وأنكر، أعاتب الكون والحياه، لأنهما لم يحترماه لم يرحماه لم يسألاه.
إني أغضب من أجل الانسان... ليس لأني قديس بل لأني حزين، لأني حزين!”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن الإنسان إذا عجز عن أن يكون كما يريد، راح يفعل ما لا يريد. إنه إذا عجز عن الانتصار ذهب يصنع الهزيمة”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إنى أنتقد الإنسان بقسوة لأنى أتألم له... لأنه ليس سعيداً كما أريده، ليس عظيماً كما أريده، ليس نظيفاً كما أريده. إنى أريده فوق ما هو ما هو، فوق ما هو.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن الذى يقول باسم الإله افعل، لا يعنى إلا ما يعنيه من قال باسم الشيطان افعل... إن كليهما يفعل باسم ذاته، لحساب ذاته، لا باسم الإله أو الشيطان... ولا لحسابهما... إن كليهما يفعل بلا إله تحت اسم أى إله.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن من يهجو طاغية وهو راكع تحت أقدام طاغية آخر أعتى، لهو مادح للطغيان بأسلوبين، بلغتين.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“الأحرار هم الذين يرون ذنوب مذاهبهم وأربابهم، بالمستوى الذى يرون فيه مزايا هذه الأرباب والمذاهب. ويرون الأرباب والمذاهب الأخرى، بالمستوى الذى يرون به أربابهم ومذاهبهم.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن الثوار لا يمكن أن يصنعوا الحرية، إنهم أبداً خصومها. ولكن الحرية تحفر طريقها بلا تشريع بلا ثورة كما يحفر النهر مجراه، بمواصلة السير في جوف الصخور والتراب، بمقاومته للطبيعة.
إن الحرية لا توجد بالإرادة، أو الخطة، أو لأمر.
إن الحرية توجد بالتعامل مع الأشياء الصعبة، والمتناقضة والمضادة.
إن الحرية هي التعود على السير في طريق مسدودٍ بالمتناقضات والأحزان.
إننا نتعلم الحرية كما يتعلم الأعمى السير بين حقول المهالك مبصراً بعصاه.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إنه كلما طال الليل خفنا النور، عاديناه... حاربنا الشمس. إننا ننسى بلا بكاء، ما نفقده شيئاً فشيئاً... إن الذين يعيشون بلا نهار، لن يبكوا الشمس إذا قتلها الطغاه... إذا سرقها اللصوص.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن البداوة تصنع بتقاليدها، وعقائدها، وكل سلوكها، شعوراً حربياً... شعوراً يجعل الحرب حالة نفسية دائمة. أما الحضارة فإنها تصنع شعوراً مضاداً للحرب. وسوف يظل هذا الشعور المضاد للحرب، يتراكم ويتراكم، حتى تصبح الحرب شيئاً لا يُستطاع فى أى مجتمع متحضر.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إنه ليس الواقف فى صف الثوار، إلا إنساناً لم يجد مكانه الملائم فى الصف المقاوم للثورة... إن الثائر ليس إلا إنساناً منفياً إلى الثورة.
إنه ليس الواقف فى الصف المقاوم للثورة، إلا إنساناً لم يجد مكانه فى الصف الثائر... إن المقاوم للثورة ليس إلا إنساناً منفياً إلى مقاومة الثورة.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“ما أتعس حظ الإنسان. إن آباءه، وشرفه، وذكاءه، ومقامه، ليست أقوى من ضعفه، من غباءه، من ضروراته، من استعداده الدائم للسقوط.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن الحرب بديل ردئ عن الانتصار فى الحياة.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“فى كل عصر كان يعتدى على الكلمة، لكن عدوان هذا العصر عليها لا مثيل له فى وحشيته وجنونه وبذائته.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“لقد سقط عصر الآلهة التى لا تملك إلا التعاليم المتوحشة، ليجئ عصر الحاكم والمذهبية، والزعامة والدولة الشاملة التى تملك كل أسباب القتل والإذلال، والإغواء والحشد.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ

“إن العالم الذى ينتصر فى محاولاته العلمية، لأبعد عن مخاصمة نفسه، ومخاصمة الآخرين، من العالم العاجز.”
― عبد الله القصيمي, عاشق لعار التاريخ