الإسلام والطاقات المعطلة Quotes
الإسلام والطاقات المعطلة
by
محمد الغزالي297 ratings, 4.06 average rating, 50 reviews
الإسلام والطاقات المعطلة Quotes
Showing 1-7 of 7
“إننا أحوج الأمم إلى غربلة الأحكام والعادات والموروثات التى تشيع بيننا، ومقاضاتها إلى اليقين من كتاب ربنا وسنة نبينا...!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
― الإسلام والطاقات المعطلة
“إن الحرص على المال العام واحترام حق الدولة والفرد فيه خلقان ينموان فى كل مجتمع راشد، ويهزلان فى كل بيئة وضيعة..!
والأمة التى يراق مالها العام فى التراب، أو يترك غير مرموق بعناية، أو يعد غنيمة باردة لمن استطاع إحرازه ـ الأمة التى تبلغ هذا الدرك لا تبشر شئونها بخير أبدا...!!!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
والأمة التى يراق مالها العام فى التراب، أو يترك غير مرموق بعناية، أو يعد غنيمة باردة لمن استطاع إحرازه ـ الأمة التى تبلغ هذا الدرك لا تبشر شئونها بخير أبدا...!!!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
“والمجتمع الاسلامى من أزمنة متطاولة ضللته أحكام خاطئة، واستولت عليه صور ذهنية وقلبية ما أنزل الله بها من سلطان.
فكم من أشياء درست على أنها دين، فإذا محصتها وجدت أنها هراء، أو وجدتها اجتهادا محدودا لأحد الباحثين ليست له قداسة الدين، ولا حرمة الخروج عليه...!
وحرام أن تحبس أمة ضخمة فى تفكير رجل واحد قد يخطئ وقد يصيب”
― الإسلام والطاقات المعطلة
فكم من أشياء درست على أنها دين، فإذا محصتها وجدت أنها هراء، أو وجدتها اجتهادا محدودا لأحد الباحثين ليست له قداسة الدين، ولا حرمة الخروج عليه...!
وحرام أن تحبس أمة ضخمة فى تفكير رجل واحد قد يخطئ وقد يصيب”
― الإسلام والطاقات المعطلة
“لنقلها صريحة٬ فإن أمتنا محتاجة إلى أن تجيد فن الحياة.
.
.
وقبل أن تصل إلى درجة الإجادة المنشودة٬ لن يصلح بها دين٬ ولن تصلح لها دنيا ...
.”
― الإسلام والطاقات المعطلة
.
.
وقبل أن تصل إلى درجة الإجادة المنشودة٬ لن يصلح بها دين٬ ولن تصلح لها دنيا ...
.”
― الإسلام والطاقات المعطلة
“نحن نريد أن يكون الغذاء الروحى والعقلى للأمة الإسلامية نابعا من اليقين، بعيدا عن الأباطيل، مستقيما مع مناهج الاستدلال العلمى التى يحترمها أولوا الألباب...!!
وفى ميدان العلم حقائق بلغت حد اليقين، وفيه نظريات أقرب إلى الرجحان، وتعتبر موضع قبول محدود...!
وكذلك الأمر فى موضوعات الدين.
بيد أننا إذا نظرنا إلى الأوراق المشحونة بما يسمى علوم الدين، وجدنا شيئا كثيرا جدا مما يبرأ منه الإسلام، ولا يعترف به من قريب أو بعيد..
وهذا الخبط ينتقل من صحائفه إلى الناس فيكون بعثرة لقواهم، أو تقييدا لها.
ذلك أنهم ينصاعون إليه لنسبته السماوية، وهو فى الحقيقة مصنوع فى الأرض، ولم ينزل من السماء...!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
وفى ميدان العلم حقائق بلغت حد اليقين، وفيه نظريات أقرب إلى الرجحان، وتعتبر موضع قبول محدود...!
وكذلك الأمر فى موضوعات الدين.
بيد أننا إذا نظرنا إلى الأوراق المشحونة بما يسمى علوم الدين، وجدنا شيئا كثيرا جدا مما يبرأ منه الإسلام، ولا يعترف به من قريب أو بعيد..
وهذا الخبط ينتقل من صحائفه إلى الناس فيكون بعثرة لقواهم، أو تقييدا لها.
ذلك أنهم ينصاعون إليه لنسبته السماوية، وهو فى الحقيقة مصنوع فى الأرض، ولم ينزل من السماء...!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
“أمتنا قد أصيبت بما يشبه الأمراض المتناقضة!
أعنى الأمراض التى يكون علاج أحدها على حساب الآخر، كمن يصاب بالسل والسكر معا، فإن الأغذية التى يحتاج إليها فى مقاومة هذا المرض ربما زادت ضراوة المرض الآخر...!!!
فمثلا الإسلام دين ودنيا، والمسلم الحق آخذ من كليهما بنصيب على نحو ما قال الشاعر:
فلا هو فى الدنيا مضيع نصيبه ولا عرض الدنيا عن الدين شاغله!
فماذا تصنع لامرئ سفيه ضاعت منه دنياه، وضاع عليه دينه؟
والواجب على من يتصدى لعلاج هذه الأمة، أن يكشف القناع عن جانب القضية كلها، ليعلم أهل الإسلام أن مواريث الأجداد لا تغنى عن جهاد الأحفاد.
وأن انتسابنا إلى الإسلام لا يعطينا عند الله حق المسلم إذا كان المبطلون أشد منا تمسكا بباطلهم، وأغزر إنتاجا له...!!!
ثم إن العمل الصورى لا جدوى منه...!
أعرف أناسا يتوضأون وتبقى أجسامهم وسخة! لماذا؟ إن الوضوء فى وهمهم لا يعنى غير امرار الماء على أعضاء معينة! أما أنه وسيلة للنظافة، فلا...!!
وأعرف أناسا يصلون وتبقى أرواحهم كدرة! لماذا؟ إن الصلاة فى فهمهم لا تعنى أكثر من تحريك الجسم فى أوقات محددة.
أما إنها معراج للصفو والنور، فلا..!!
وأى نظام فى الدنيا يتناوله أتباعه بهذا الشكل هيهات أن يرفع لهم خسيسة.
كم من حضارة فى العالم ماتت لأنها تحولت إلى مراسم ورياء...!
وكم من ديانة انتهى أمدها، وقضى الله بانقضاء أجلها، لأنها تجاوزت القلوب وأضحت بين أصحابها تزويرا، وانتفاعا رخيصا، وأثرة، ومروقا عن أمر الله...!
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون).”
― الإسلام والطاقات المعطلة
أعنى الأمراض التى يكون علاج أحدها على حساب الآخر، كمن يصاب بالسل والسكر معا، فإن الأغذية التى يحتاج إليها فى مقاومة هذا المرض ربما زادت ضراوة المرض الآخر...!!!
فمثلا الإسلام دين ودنيا، والمسلم الحق آخذ من كليهما بنصيب على نحو ما قال الشاعر:
فلا هو فى الدنيا مضيع نصيبه ولا عرض الدنيا عن الدين شاغله!
فماذا تصنع لامرئ سفيه ضاعت منه دنياه، وضاع عليه دينه؟
والواجب على من يتصدى لعلاج هذه الأمة، أن يكشف القناع عن جانب القضية كلها، ليعلم أهل الإسلام أن مواريث الأجداد لا تغنى عن جهاد الأحفاد.
وأن انتسابنا إلى الإسلام لا يعطينا عند الله حق المسلم إذا كان المبطلون أشد منا تمسكا بباطلهم، وأغزر إنتاجا له...!!!
ثم إن العمل الصورى لا جدوى منه...!
أعرف أناسا يتوضأون وتبقى أجسامهم وسخة! لماذا؟ إن الوضوء فى وهمهم لا يعنى غير امرار الماء على أعضاء معينة! أما أنه وسيلة للنظافة، فلا...!!
وأعرف أناسا يصلون وتبقى أرواحهم كدرة! لماذا؟ إن الصلاة فى فهمهم لا تعنى أكثر من تحريك الجسم فى أوقات محددة.
أما إنها معراج للصفو والنور، فلا..!!
وأى نظام فى الدنيا يتناوله أتباعه بهذا الشكل هيهات أن يرفع لهم خسيسة.
كم من حضارة فى العالم ماتت لأنها تحولت إلى مراسم ورياء...!
وكم من ديانة انتهى أمدها، وقضى الله بانقضاء أجلها، لأنها تجاوزت القلوب وأضحت بين أصحابها تزويرا، وانتفاعا رخيصا، وأثرة، ومروقا عن أمر الله...!
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون).”
― الإسلام والطاقات المعطلة
“بعض الأطعمة يورث من يتناوله صداعا فى الرأس، واسترخاء فى الأعضاء، وانقباضا عن الأعمال..
وبعض ألوان المعرفة يترك فى النفوس من التطير والخمول مثلما تتركه هذه الأغذية الرديئة فى الأجسام.!!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
وبعض ألوان المعرفة يترك فى النفوس من التطير والخمول مثلما تتركه هذه الأغذية الرديئة فى الأجسام.!!”
― الإسلام والطاقات المعطلة
