الحق المر Quotes
الحق المر
by
محمد الغزالي596 ratings, 4.02 average rating, 79 reviews
الحق المر Quotes
Showing 1-30 of 60
“- "إذا كان صاحب البيت جباناً واللص جريئاً فالبيت ضائع لا محالة"
جرعات جديدة من الحق المر”
― الحق المر
جرعات جديدة من الحق المر”
― الحق المر
“من الملوم ؟ المجرمون الذين استباحوا حرماتنا دون قلق ؟ أم المستباحون الذين أهدرت كرامتهم , وديست شعائرهم وشرائعهم فلم يفزعوا الى المقاومة المستميته ؟”
― الحق المر
― الحق المر
“اكفر بالله تكن مبدعا ، حارب التعاليم والحدود الشرعية تكن مبدعا ، اجمع القمامات الفكرية من مواطن الزبالة في العالم أجمع وارم بها المجتمع الإسلامي تكن مبدعا ! هل عرفت الإبداع في منطق مفسدي الأوضاع .”
― الحق المر
― الحق المر
“إن حقوق المستضعفين من البشر استبيحت على نحو شائن , ومع مغيب الشمس كل يوم تغيب أرواح وهى تلهث وراء حق الحياة وحق الإيمان , وتهلك شعوب وهى تذاد بجبروت عن مطالبها المشروعة في الكرامة والحرية !
لماذا تُصمُّ الآذان دون هذا الصراخ النبيل , ويعلن استنفار عام للدفاع عن بعض الدواب والهوام والحشرات والزواحف ؟ .
ترى : ما الذي يحتاج إلى تصحيح : الضمير البشري , أم العقل البشري ؟ . ــ محمد الغزالي " الحق المر جــ 1 ”
― الحق المر
لماذا تُصمُّ الآذان دون هذا الصراخ النبيل , ويعلن استنفار عام للدفاع عن بعض الدواب والهوام والحشرات والزواحف ؟ .
ترى : ما الذي يحتاج إلى تصحيح : الضمير البشري , أم العقل البشري ؟ . ــ محمد الغزالي " الحق المر جــ 1 ”
― الحق المر
“إن ديننا هو الذي اخترع الحريات والحقوق التي يتطلع إليها العانون والمعذبون في الأرض، ولكن المسلمين كأنما تخصصوا في تشويه دينهم، وطمس معالمه بأقوالهم وأفعالهم”
― الحق المر
― الحق المر
“نحن وحدنا المرضى بالسماحة
عندما طعن عمر بن الخطاب وهو يتأهب لصلاة الفجر علم وعلم الناس معه أنه ميت لا محالة. فإن الطعنات كانت نافذة مزقت الأمعاء، فإذا تناول شرابا خرج من البطن!. ورأى أمير المؤمنين قبل أن يودع الحياة أن يوصى الخليفة بعده بأمور ذات بال! إنه لا يعرف من سيختار المسلمون! ولكنه يعرف ما يجب أن يفعله الرجل الذين يليه فى حكم الأمة !. فذكر طوائف من المسلمين لها منزلتها، ثم قال للخليفة المرتقب: '... وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله- يعنى ما يسمّى فى عصرنا بالأقليات الدينية- أن يوفى لهم بعهدهم، وأن يقاتل من ورائهم، ولا يكلفوا إلا طاقتهم ' ا!. تريثت طويلا وأنا أقرأ هذه الوصية ! خليفة نبيّ كريم يوصى وهو يموت بمخالفيه فى الدين ومعارضيه فى المعتقد، فيصفهم أولا بأنهم ذمة الله وذمة رسوله متناسيا الخلاف القائم فى أصل الإيمان، ثم يطلب من الحاكم المقبل ثلاثة أمور محددة: 1- الوفاء بعهودهم. 2- إقامة سياج يمنع كل عدوان عليهم، وفى سبيل ذلك يقاتل دونهم أو كما جاء فى النص: 'يقاتل من ورائهم '. 3- لا يكلفون إلا بما يطيقون.
هل وعى تاريخ العالم إلى يوم الناس هذا أشرف من هذه المعاملة؟. وهنا أطرح سؤالا: بماذا قوبل هذا المسلك النبيل؟ فتحت التليفزيون الجزائرى فإذا أمامى صور متتابعة لمقبرة جماعية احتوت على هياكل عظمية لأكثر من مائة شهيد، قال المذيع: هذا الهيكل مشوه من التعذيب،وهذا قطعت يده قبل الموت، وهذا الهيكل الكبير المنحنى على آخر صغير هو لأم تحتضن ابنها! والجميع عرايا، لا ملابس ولا أكفان، وأدوات التعذيب مبعثرة هنا وهناك. إن هذه المقبرة أصغر من سابقتها التى تحدثت عنها من قبل، والتى ضمت ألفين من المسلمين. وعندما أشحت بوجهى عن المنظر الكئيب لم ألبث طويلا حتى سمعت أخبار لبنان، وكيف يتعاون الانعزاليون- كما سمّوهم- مع المغيرين فى إفناء اللاجئين، وإخلاء الأرض منهم. إن أعداء الإسلام يتنادون من قريب ومن بعيد: الويل للمغلوب! خيل إلى أننى أسمع نداء وحوش فى البرارى تطلب دمنا..! قلت لصاحبى: يظهر أننا وحدنا المرضى بالسماحة، إننا وحدنا الذين نحسب الخلاف الدينى لا صلة له بالأحقاد!. ترى هل أيقظتنا الأحداث؟ أما يجب أن نحذر الأفاعى وأولاد الأفاعى؟؟.”
― الحق المر
عندما طعن عمر بن الخطاب وهو يتأهب لصلاة الفجر علم وعلم الناس معه أنه ميت لا محالة. فإن الطعنات كانت نافذة مزقت الأمعاء، فإذا تناول شرابا خرج من البطن!. ورأى أمير المؤمنين قبل أن يودع الحياة أن يوصى الخليفة بعده بأمور ذات بال! إنه لا يعرف من سيختار المسلمون! ولكنه يعرف ما يجب أن يفعله الرجل الذين يليه فى حكم الأمة !. فذكر طوائف من المسلمين لها منزلتها، ثم قال للخليفة المرتقب: '... وأوصيه بذمة الله وذمة رسوله- يعنى ما يسمّى فى عصرنا بالأقليات الدينية- أن يوفى لهم بعهدهم، وأن يقاتل من ورائهم، ولا يكلفوا إلا طاقتهم ' ا!. تريثت طويلا وأنا أقرأ هذه الوصية ! خليفة نبيّ كريم يوصى وهو يموت بمخالفيه فى الدين ومعارضيه فى المعتقد، فيصفهم أولا بأنهم ذمة الله وذمة رسوله متناسيا الخلاف القائم فى أصل الإيمان، ثم يطلب من الحاكم المقبل ثلاثة أمور محددة: 1- الوفاء بعهودهم. 2- إقامة سياج يمنع كل عدوان عليهم، وفى سبيل ذلك يقاتل دونهم أو كما جاء فى النص: 'يقاتل من ورائهم '. 3- لا يكلفون إلا بما يطيقون.
هل وعى تاريخ العالم إلى يوم الناس هذا أشرف من هذه المعاملة؟. وهنا أطرح سؤالا: بماذا قوبل هذا المسلك النبيل؟ فتحت التليفزيون الجزائرى فإذا أمامى صور متتابعة لمقبرة جماعية احتوت على هياكل عظمية لأكثر من مائة شهيد، قال المذيع: هذا الهيكل مشوه من التعذيب،وهذا قطعت يده قبل الموت، وهذا الهيكل الكبير المنحنى على آخر صغير هو لأم تحتضن ابنها! والجميع عرايا، لا ملابس ولا أكفان، وأدوات التعذيب مبعثرة هنا وهناك. إن هذه المقبرة أصغر من سابقتها التى تحدثت عنها من قبل، والتى ضمت ألفين من المسلمين. وعندما أشحت بوجهى عن المنظر الكئيب لم ألبث طويلا حتى سمعت أخبار لبنان، وكيف يتعاون الانعزاليون- كما سمّوهم- مع المغيرين فى إفناء اللاجئين، وإخلاء الأرض منهم. إن أعداء الإسلام يتنادون من قريب ومن بعيد: الويل للمغلوب! خيل إلى أننى أسمع نداء وحوش فى البرارى تطلب دمنا..! قلت لصاحبى: يظهر أننا وحدنا المرضى بالسماحة، إننا وحدنا الذين نحسب الخلاف الدينى لا صلة له بالأحقاد!. ترى هل أيقظتنا الأحداث؟ أما يجب أن نحذر الأفاعى وأولاد الأفاعى؟؟.”
― الحق المر
“وقد رأيت بعض الجهال الذين لا يجوز لهم الكلام فى الإسلام يرجمون المجتمعات بآثار ما فهموها، وما يدرون شيئا عن ملابساتها ودلالاتها، يقول للناس: إن الأغنياء أكثر أهل النار، وإن النساء أكثر أهل النار، يعنون أن الغنى جريمة، وأن الأنوثة جريمة!!.
وهذا لغو مقبوح الفهم والآثار، وقد آن للأمة أن تبرأ منه، وأن تنصح قائليه بالصمت والتوبة.”
― الحق المر
وهذا لغو مقبوح الفهم والآثار، وقد آن للأمة أن تبرأ منه، وأن تنصح قائليه بالصمت والتوبة.”
― الحق المر
“والعامة تتصور أن من أوتى المال والبنون لا مكان له عند الله، أو أن مكانته هابطة بقدر ما أوتى فى الدنيا من خير، كأن الصعلكة شرط لدخول الجنة، والظفر بالعاقبة الحسنة!!!”
― الحق المر
― الحق المر
“نظرت في حال أمتنا وهي تقلد الغرب المنتصر فوجدتها في أحسن الظروف تنقل البناء ولا تنقل قاعدته فإذا الهيكل المنقول يظل اياماً قلائل يسر الناظرين فإذا هزته الأحداث تحول علي عجل الي انقاض”
― الحق المر
― الحق المر
“لا تربية مع جهالة المرأة، وعزلها عن العلم والعبادة، ودعوات الخير، وشئون المسلمين!!”
― الحق المر
― الحق المر
“مطلوب منا أن نلعق جراحنا ونبتسم للجلادين الذين يلهبون ظهورنا !..
مطلوب منا أن نعتبر حقنا باطلا وباطل غيرنا حقا! مطلوب منا أن نكون كما قال الشاعر:
إذا مرضنا أتيناكم نعودكمو .. وتخطئون فنأتيكم ونعتذر
من الملوم ؟ المجرمون الذين استباحوا حرماتنا دون قلق ؟ أم المستباحون الذين أهدرت كراماتهم ، وديست شعائرهم وشرائعهم فلم يفزعوا إلى المقاومة المستميتة ؟..
إننا في عالم قلبت فيه الحقائقو خون فيه الأمين و ائتمن الخائن و ليت المسلمين فيه يملكون ما يخيف المعتدي ، و يردع الكذوب!!”
― الحق المر
مطلوب منا أن نعتبر حقنا باطلا وباطل غيرنا حقا! مطلوب منا أن نكون كما قال الشاعر:
إذا مرضنا أتيناكم نعودكمو .. وتخطئون فنأتيكم ونعتذر
من الملوم ؟ المجرمون الذين استباحوا حرماتنا دون قلق ؟ أم المستباحون الذين أهدرت كراماتهم ، وديست شعائرهم وشرائعهم فلم يفزعوا إلى المقاومة المستميتة ؟..
إننا في عالم قلبت فيه الحقائقو خون فيه الأمين و ائتمن الخائن و ليت المسلمين فيه يملكون ما يخيف المعتدي ، و يردع الكذوب!!”
― الحق المر
“(ما أحسب المتفرقين على حقهم أصحاب حق، فطبيعة الحق أن يُجمع أهله
إن أعدادا كبيرة من السائرين تحت لواء الحق تكمن فى بواطنهم أباطيل كثيرة، فهم يحتشدون بأجسامهم فقط تحت رايته، ويبدو أن المأرب الكثيرة، والأغاراض المختلفة تجعل لكل منهم وجهة نظر هو موليها، وذاك فى نظرى ماجعل ثورات عديدة تُسرق من أصحابها ويسير بها الشطار إلى غاية أخرى! حتى قبل الثورات يرسمها المثاليون وينفذها الفدائيون ويرثها المرتزقة!!
تُرى لو كان المثاليون والفدائيون على قلب رجل واحد فى الإيثار والتجدد أكان يبقى للمرتزقة موضع قدم؟
إن أخطاء خفية، نستخف بها عادة، هى التى تنتهى بذلك المصير !)”
― الحق المر
إن أعدادا كبيرة من السائرين تحت لواء الحق تكمن فى بواطنهم أباطيل كثيرة، فهم يحتشدون بأجسامهم فقط تحت رايته، ويبدو أن المأرب الكثيرة، والأغاراض المختلفة تجعل لكل منهم وجهة نظر هو موليها، وذاك فى نظرى ماجعل ثورات عديدة تُسرق من أصحابها ويسير بها الشطار إلى غاية أخرى! حتى قبل الثورات يرسمها المثاليون وينفذها الفدائيون ويرثها المرتزقة!!
تُرى لو كان المثاليون والفدائيون على قلب رجل واحد فى الإيثار والتجدد أكان يبقى للمرتزقة موضع قدم؟
إن أخطاء خفية، نستخف بها عادة، هى التى تنتهى بذلك المصير !)”
― الحق المر
“إنه من الهزل الفواضح أن تكون شارة السنة ثوبا أبيض علي قلب أسود أو بعض العطور علي سرائر متغيرة كدرة! الدين موضوع قبل أن يكون شكلا ، وجوهر قبل أن يكون مظهرا ، وحكمة في الرأس قبل أن تكون شعرا يطول أو يقصر .”
― الحق المر
― الحق المر
“هل الديمقراطية أن يحكم الشعب نفسه بنفسه إلا أن يكون مسلما فإنه يجب أن يحكمه غيره بقوانينه وتعاليمه المستوردة؟
وسؤال آخر يخرج من المنبع نفسه: هل القلة تنزل عن رأيها وتتبع الكثرة فى جميع البلاد الحرة إلا فى الأقطار العربية والإسلامية، فإن للقلة أن تفرض نفسها بالقهر الإعلامى، والسلطات المفروضة ؟
ثم تبلغ الجرأة حدّها الأقصى فيقال: إن ذلك تم باسم الشعب؟!!.”
― الحق المر
وسؤال آخر يخرج من المنبع نفسه: هل القلة تنزل عن رأيها وتتبع الكثرة فى جميع البلاد الحرة إلا فى الأقطار العربية والإسلامية، فإن للقلة أن تفرض نفسها بالقهر الإعلامى، والسلطات المفروضة ؟
ثم تبلغ الجرأة حدّها الأقصى فيقال: إن ذلك تم باسم الشعب؟!!.”
― الحق المر
“إن الدين قبل كل شيء عقل سليم وقلب سليم، ومن فقد هذه السلامة، فلن يعزيه عنها ان يقيم شعائر أو يحفظ مراسم.”
― الحق المر
― الحق المر
“الجهل بالحقيقه له دخل كبير في ضياعها، وأكثر الناس يترك الخطأ يسير لأنه لا يعرف الصواب.”
― الحق المر
― الحق المر
“أما البلاد المتخلفه فان كيمياء الحظوظ هي التي تصنع القادة وهي التي قال فيها ابن الرومي
ان للحظ كيمياء اذا ما مسّ كلبا أحاله انسانا
يرفع الله مايشاء كما شاء متى شاء كائنا ماكانا”
― الحق المر
ان للحظ كيمياء اذا ما مسّ كلبا أحاله انسانا
يرفع الله مايشاء كما شاء متى شاء كائنا ماكانا”
― الحق المر
“الغنى ليس دلالة الشرف إلا في مجتمعات الأكل، والقلب المليء بالنبل أشرف من نعل محشوة ذهباً”
― الحق المر
― الحق المر
“أن إشعال التعصب المذهبى كان خطة ماكرة لصرف العامة عن النقد السياسى ومتابعة الأخطاء التى أودت بالدولة الإسلامية قديما !
ويبدو أن الخطة لا تزال تنفذ إلى الآن...!!”
― الحق المر
ويبدو أن الخطة لا تزال تنفذ إلى الآن...!!”
― الحق المر
“وقد ينهزم القائد الذي صنعته الحظوظ هزيمه تسود لها وجوه وتخزى بها شعوب ويضيع بها حاضر ومستقبل ! ومع ذلك فان الوثنيه السياسية تمدحه ولا تلومه ! وتستبقيه ولا تقصيه ! وتزوّر له تاريخا وفلسفه بدل ان تصمه بالعار وتكويه بالنار .
ما أغرب حياة الامم المتخلفه وأسوأ أحولها !”
― الحق المر
ما أغرب حياة الامم المتخلفه وأسوأ أحولها !”
― الحق المر
“أريد أن أقول للمسلمين في كل مكان: إن تخلفنا الحضاري جريمة، نحمل نحن عارها، ولا يحمله الآخرون عنا.”
― الحق المر
― الحق المر
“التفوق الصناعي وليد التفوق الأخلاقي ولو أننا نهضنا بأخلاقنا لجاد ما نصنع ولأقبل الناس عليه”
― الحق المر
― الحق المر
“إن نصف ما نشتريه من الخارج يمكن الاستغناء عنه فورا ! ونصف الباقى يمكن الاستغناء عنه فى أمد قريب، وإذا لم نتعلم من ديننا ضبط شهواتنا فماذا نتعلم؟.”
― الحق المر
― الحق المر
“الحق أن واضعي القانون الأرضي ينظرون الى أنفسهم واهليهم عندما يشرعون .
يضع المرء منهم نفسه أو ولده موضع المجرم .ثم يصدر الحكم الذي ينقذه من عواقب سقوطه ..يقول الخطأ يستدرك . والخطيئه تغتفر.أما الضحايا فدماؤهم وأعراضهم هدرٌ جرى به قدر !”
― الحق المر
يضع المرء منهم نفسه أو ولده موضع المجرم .ثم يصدر الحكم الذي ينقذه من عواقب سقوطه ..يقول الخطأ يستدرك . والخطيئه تغتفر.أما الضحايا فدماؤهم وأعراضهم هدرٌ جرى به قدر !”
― الحق المر
