مركز دراسات الوحدة العربية
Born
in Lebanon
March 18, 1975
Website
|
المشروع النهضوي العربي
—
published
2010
—
4 editions
|
|
|
نحو علم اجتماع عربي: علم الاجتماع والمشكلات العربية الراهنة
—
published
2010
|
|
|
لماذا انتقل الآخرون إلى الديمقراطية وتأخر العرب؟
—
published
2009
|
|
|
الفكر الاجتماعي الخلدوني: المنهج والمفاهيم والأزمة المعرفية
by
—
published
2008
|
|
|
الفساد والحكم الصالح في البلاد العربية
—
published
2006
|
|
|
اللسان العربي وإشكالية التلقي
—
published
2011
|
|
|
قراءات في الفكر العربي
—
published
2003
|
|
|
الإسلاميون والمسألة السياسية
—
published
2004
|
|
|
فلسفة الحرية
—
published
2009
|
|
|
الفلسفة في الوطن العربي في مائة عام
—
published
2006
|
|
“إن استقلالية التنمية لا تعني العزلة أو القطيعة الكاملة مع العالم الخارجي، والانكفاء على الذات أو "الاكتفاء الذاتي المطلق". فليس هذا من الأمور الممكنة في العالم المعاصر، فضلاً عن أنه يجافي المنطق الاقتصادي السليم. وإنما جوهر استقلالية التنمية هو توفير أكبر قدر من حرية الفعل للإرادة الوطنية المستندة إلى تأييد شعبي حقيقي، في مواجهة عوامل الضغط التي تفرزها آليات الرأسمالية، وفي مواجهة القيود التي تفرضها المؤسسات الراعية والحارسة للنظام الرأسمالي العالمي، ومن ثم توافر القدرة على التعامل مع الأوضاع الخارجية بما يصون المصالح الوطنية.”
― المشروع النهضوي العربي
― المشروع النهضوي العربي
“إن المقاومة، من حيث هي تعبير مادي عن إرادة التحرر من الاحتلال، آلية دافعة في عملية النهضة. وهي ليست ضرورة للمشروع النهضوي من زاوية الحاجة إلى التصدي للمطامع والمخططات الأجنبية فحسب، بل لأن مشروعاً نهضوياً لا تكون المقاومة مضموناً له هو مشروع هش وقابل للانكسار. وكلما كانت روح المقاومة متقدة في الأمة، كانت إرادتها في النهضة عالية. وأخطر ما يمكن أن يدمر إرادة النهضة إنما هي روح اليأس والإحباط والهزيمة النفسية.”
― المشروع النهضوي العربي
― المشروع النهضوي العربي
“وسيكشف المستقبل المنظور عن أن العولمة ستتجاوز شروط نشأتها لتصبح عملية عالمية واسعة المدى، ستنقل الإنسانية كلها إلى آفاق عليا من التطور الفكري والعلمي والتكنولوجي والسياسي والاجتماعي. وبعبارة أخرى ستحدث آثاراً إيجابية لم تكن متصورة لدى من صمموا عملية العولمة، بل ستتجاوز هذه الآثار مخططاتهم التي كانت تهدف إلى الهيمنة والسيطرة على النظام العالمي، وسيثبت التاريخ أنه لن يتاح لدولة واحدة مثل الولايات المتحدة الأمريكية، أو حتى لمجموعة من الدول، أن تهيمن هيمنة كاملة على العالم اقتصادياً وسياسياً وتكنولوجياً وعلمياً، وإلا حكمنا على شعوب الأرض جميعاً بالعقم وعدم الفاعلية.”
― المشروع النهضوي العربي
― المشروع النهضوي العربي
Is this you? Let us know. If not, help out and invite مركز to Goodreads.































