“السؤال الذي يلفت النظر أكثر ويجعلك تفكر، السؤال الذي لا ينتبه إليه أكثر الناس، هو: “ما الألم الذي تريده في حياتك؟ وما الذي تظن أنك مستعد للكفاح من أجله؟”
إن ما يقرر نجاحك ليس “ما تريد أن تستمتع به؟” بل إن السؤال الصحيح هو: “ما الألم الذي أنت راغب في تحمله أو قادر على تحمّله؟” إن الطريق إلى السعادة دربٌ مفروشة بالأشواك والخيبات.
عليك أن تختار شيئًا! لا يمكنك أن تحظى بحياة لا ألم فيها. لا يمكن أن تكون الحياة كلها مفروشة بالورود طيلة الوقت: السعادة هي السؤال السهل! وتكاد الإجابة على هذا السؤال تكون متماثلة عندنا جميعًا.
السؤال الأكثر إثارة للإهتمام هو سؤال الألم. ما الألم الذي أنت راغب في عيشه؟ هذا هو السؤال الصعب الذي له أهمية، السؤال الذي سيوصلك إلى مكانٍ ما في حقيقة الأمر.”
―
إن ما يقرر نجاحك ليس “ما تريد أن تستمتع به؟” بل إن السؤال الصحيح هو: “ما الألم الذي أنت راغب في تحمله أو قادر على تحمّله؟” إن الطريق إلى السعادة دربٌ مفروشة بالأشواك والخيبات.
عليك أن تختار شيئًا! لا يمكنك أن تحظى بحياة لا ألم فيها. لا يمكن أن تكون الحياة كلها مفروشة بالورود طيلة الوقت: السعادة هي السؤال السهل! وتكاد الإجابة على هذا السؤال تكون متماثلة عندنا جميعًا.
السؤال الأكثر إثارة للإهتمام هو سؤال الألم. ما الألم الذي أنت راغب في عيشه؟ هذا هو السؤال الصعب الذي له أهمية، السؤال الذي سيوصلك إلى مكانٍ ما في حقيقة الأمر.”
―
“ينبت الزهر في الربيع ويلقي عند باب الخريف بعض ظلاله لا تلوموا الخريف لو عشق الزهر وتاقت عيونه لجماله”
―
―
“يحدث أحيانا
أن تصاب بالاكتئاب
فتشعر بتفاهة الأحداث حولك
وتزهد بكل طقوس الحياة المحيطة بك
وتفقد الأشياء قيمتها وأهميتها لديك
ويخيل إليك أن الحياة توقفت عن النبض
وتتساوى لديك الأمكنة والأوقات
وتبقى وحيدا ....وتبقى بعيدا
لاشيء معك سوى إحساسك المقيت
وتفشل كل محاولاتهم لانتزاعك من وحدتك
وقد تبقى في دائرة الاكتئاب فترة طويلة
وقد ...تشرق شمس الأمل فجأة
فتشرق معها قابليتك للحياة من جديد !”
―
أن تصاب بالاكتئاب
فتشعر بتفاهة الأحداث حولك
وتزهد بكل طقوس الحياة المحيطة بك
وتفقد الأشياء قيمتها وأهميتها لديك
ويخيل إليك أن الحياة توقفت عن النبض
وتتساوى لديك الأمكنة والأوقات
وتبقى وحيدا ....وتبقى بعيدا
لاشيء معك سوى إحساسك المقيت
وتفشل كل محاولاتهم لانتزاعك من وحدتك
وقد تبقى في دائرة الاكتئاب فترة طويلة
وقد ...تشرق شمس الأمل فجأة
فتشرق معها قابليتك للحياة من جديد !”
―
“يارب سألتك باسمك الرحيم أن تنقذني من عيني فلا تريني الأشياء إلا بعينك أنت . وتنقذني من يدي فلا تأخذني بيدي .. بل بيدك أنت تجمعني بهما على من أحب عند موقع رضاك ... فهناك الحب الحق .”
― أناشيد الإثم والبراءة
― أناشيد الإثم والبراءة
ماذا تقرأ هذه الأيام؟
— 9544 members
— last activity Sep 24, 2025 11:31AM
مجموعة تهدف لتجمع القراء، لتبادل كل ما هو نافع ومفيد حول الكتب والكتاب، وهى محاكاة لمجموعة موجودة على موقع الفيسبوك، وتحمل نفس العنوان
المطر’s 2025 Year in Books
Take a look at المطر’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Not selected yet.
Polls voted on by المطر
Lists liked by المطر


















































