826 books
—
1,028 voters
iman
https://www.goodreads.com/springwater
“ترى ما الي يدفع الطفل إلى أن يتسلق الشجرة ليهدم عش العصفور ، ثم يبكي إذا مات العصفور ؟ ما الذي يدفعه إلى ارتكاب هذا الجرم ؟ ثم ما الذي يدفعه إلى الندم؟”
― لا أنام
― لا أنام
“And, when you want something, all the universe conspires in helping you to achieve it.”
― The Alchemist
― The Alchemist
“Moon, moon,
when you leave me alone
all the darkness is
an utter blackness,
a pit of fear,
a stench,
hands unreasonable
never to touch.
But I love you.
Do you love me.
What to say
when you see me.”
― Selected Poems of Robert Creeley
when you leave me alone
all the darkness is
an utter blackness,
a pit of fear,
a stench,
hands unreasonable
never to touch.
But I love you.
Do you love me.
What to say
when you see me.”
― Selected Poems of Robert Creeley
“In that case the current orthodoxy happens to be challenged, and so the principle of free speech lapses. Now, when one demands liberty of speech and of the press, one is not demanding absolute liberty. There always must be, or at any rate there always will be, some degree of censorship, so long as organised societies endure. But freedom, as Rosa Luxembourg [sic] said, is ‘freedom for the other fellow’. The same principle is contained in the famous words of Voltaire: ‘I detest what you say; I will defend to the death your right to say it.’ If the intellectual liberty which without a doubt has been one of the distinguishing marks of western civilisation means anything at all, it means that everyone shall have the right to say and to print what he believes to be the truth, provided only that it does not harm the rest of the community in some quite unmistakable way.”
― Animal Farm / 1984
― Animal Farm / 1984
“وعدتكِ..أن لا أحبّـك
ثـمّ أمامَ القرارِ الكبيرِ
جَـبُنـتْ
وعدتكِ أن لا أعودَ
وعُـدتْ
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُـتْ
وعدتُ مرارا ً..وقررتُ أن أستقيلَ مراراً
ولا أتذكرُ أني استقلتْ
وعدتُ بأشياءَ أكبرَ مني
فماذا غدا ً ستقولُ الجرائدُ عنـّي
أكيدٌ ستكتبُ أني جُننتْ
أكيدٌ ستكتبُ أني انتحرتْ
وعدتكِ أن لا أكونَ ضعيفا ً..وكنتْ
وأن لا أقولَ بعينيكِ شِعرا ً..وقلتْ
وعدتُ بأن لا..وأن لا..وأن لا
وحينَ اكتشفتُ غبائي..ضحكتْ
وعدتكِ أن لا أبالي بشعركِ حينَ يمرُّ أمامي
وحينَ يتدفقَ كالليلِ فوقَ الرصيفْ
صرختْ
وعدتكِ أن أتجاهلَ عينيكِ مهما دعاني الحنين
وحينَ رأيتهما تـُمطران نجوما ً..شهقتْ
وعدتكِ
أن لا أوجهَ أيّة َ رسالة َ حبٍّ إليكِ
ولكنني..رغمَ أنفي..كتبتْ
وعدتكِ
أن لا أكونَ بأيّ مكان ٍ تكونينَ فيهِ
وحينَ عرفتُ بأنكِ مدعوّة للعشاءِ
!!ذهبتْ
وعدتكِ..أن لا أحبـّك
كيف؟وأين؟
وفي أيّ يوم ٍ تراني وعدتْ
لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ
والحمدُ للهِ أني كذبتْ
وعدتُ..بكلّ برودٍ وكلّ غباءِ
بإحراق ِ كلّ الجسور ِ ورائي
وقررتُ بالسرّ..قتلَ جميع ِ النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ
وحينَ رأيتُ يديكِ المسالمتين
ااختجلتْ
وعدتُ بأن لا..وأن لا..وأن لا
وكانت جميعُ وعودي..دُخاناً
وبعثرتهُ في الهواءِ
وعدتكِ أن لا أتلفنَ ليلا
وأن لا أفكرَ فيكِ..إذا تمرضينْ
وأن لا أخافَ عليكْ
وأن لا أقدّمَ ورداً
وأن لا أبوسَ يديكْ
وتلفنتُ ليلا ً..على الرغم ِ مني
وأرسلتُ وردا ً على الرغم ِ مني
وبستكِ من بين ِ عينيكِ
حتى شبعتْ
وعدتُ بأن لا..وأن لا..وأن لا
وحينَ اكتشفتُ غبائي
ضحكتْ
وعدتُ..بذبحكِ خمسينَ مرّة
وحينَ رأيتُ الدماءَ تغطي ثيابي
تأكدتُ أني الذي..قد ذبحتْ
فلا تأخذيني على محملِ الجدِّ
مهما غضبتُ
ومهما انفعلتْ
ومهما اشتعلتُ..ومهما انطفأتْ
لقدْ كنتُ
أكذبُ من شدّة الصدقِ
والحمدُ لله..أني كذبتْ
وعدتكِ أن أحسمَ الأمرَ فوراً
وحينَ رأيتُ الدموعَ تهرهرُ من مقلتيكِ
ارتبكتْ
وحينَ رأيتُ الحقائبَ في الأرضْ
أدركتُ أنكِ لا تـُقتلينَ بهذي السهولة
فأنتِ البلادُ..وأنتِ القبيلة
وأنتِ القصيدةُ قبلَ التكوّن
أنتِ الدفاتِرُ..أنتِ المشاوير
أنتِ الطفولة
وعدتُ
وعدتُ بإلغاءِ عينيكِ من دفتر ِ الذكرياتِ
ولمْ أكُ أعلمُ..أني سألغي حياتي
ولم أكُ أعلمُ..أنكِ
رغمَ الخلافِ الصغيرِ..أنا
وأنيَ أنتْ
وعدتكِ أن لا أحبكِ
يا للحماقةِ!!
ماذا بنفسي فعلتْ
لقد كنتُ
أكذبُ من شدّة ِ الصدقِ
والحمدُ لله..أني كذبتْ
وعدتكِ
أن لا أكونَ هُنا بعدَ خمس ِ دقائقْ
ولكن!!إلى أينَ أذهبُ؟؟
إن الشوارعَ مغسولة ٌ بالمطرْ
إلى أينَ أدخلُ؟؟
إنَّ مقاهي المدينةِ مسكونة ٌ بالضجرْ
إلى أينَ أبحرُ وحدي؟؟
وأنتِ البـِحارُ..وأنتِ القلوعُ
وأنتِ السفرْ
فهل ممكنٌ
أن أظلّ..لعشر دقائقَ أخرى
لحين ِ انقطاع ِ المطرْ
أكيدٌ..بأني سأرحلُ بعدَ رحيلِ الغيومِ
وبعدَ هدوء ِ الرياحْ
..وإلا
سأنزلُ ضيفا ً عليكِ
إلى أن يجيءَ الصباحْ
وعدتكِ
وعدتكِ أن لا أحبكِ مثلَ المجانينْ
في المرّة ِ الثانية
وأن لا أهاجمَ مثلَ العصافيرْ
أشجارَ تـُفاحكِ العالية
وأن لا أمشط َ شعركِ..حينَ تنامينْ
يا قطتي الغالية
وعدتكِ أن لا أضيعَ بقية َ عقلي
إذا ما سقطتِ على جسدي
نجمة ً حافية
وعدتُ..بكبح ِ جماح ِ جنوني
ويُسعِدني أنني لا أزالْ
شديدَ التطرّف ِ حينَ أحبُّ
تماما ً..كما كنتُ
في السنة ِ الماضية
وعدتكِ..أن لا أخبىءَ وجهي
بغاباتِ شعركِ طيلة َ عامْ
وأن لا أصيدَ المحارَ
على رمل ِ عينيكِ
طيلةَ َ عامْ
فكيفَ أقولُ كلاما ً سخيفا ً كهذا الكلامْ
وعيناكِ داري
ودارُ السلامْ
وكيفَ سمحتُ لنفسي
بجرح ِ شعور ِ الرّخامْ
وبيني..وبينكِ
خبز ٌ وملحٌ
وسكبُ نبيذٍ..وشدوُ حمامْ
وأنتِ البداية ُ..في كلِّ شيءٍ
ومسكُ الختامْ
وعدتكِ
أن لا أعودَ وعُدتْ
وأن لا أموتَ اشتياقا ً ومُـتْ
وعدتُ بأشياءَ أكبرَ مني
فماذا بنفسي فعلتْ؟؟
لقدْ كنتُ أكذبُ من شدّة ِ الصدقِ
والحمدُ لله أنّي كذبتْ”
―
ثـمّ أمامَ القرارِ الكبيرِ
جَـبُنـتْ
وعدتكِ أن لا أعودَ
وعُـدتْ
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُـتْ
وعدتُ مرارا ً..وقررتُ أن أستقيلَ مراراً
ولا أتذكرُ أني استقلتْ
وعدتُ بأشياءَ أكبرَ مني
فماذا غدا ً ستقولُ الجرائدُ عنـّي
أكيدٌ ستكتبُ أني جُننتْ
أكيدٌ ستكتبُ أني انتحرتْ
وعدتكِ أن لا أكونَ ضعيفا ً..وكنتْ
وأن لا أقولَ بعينيكِ شِعرا ً..وقلتْ
وعدتُ بأن لا..وأن لا..وأن لا
وحينَ اكتشفتُ غبائي..ضحكتْ
وعدتكِ أن لا أبالي بشعركِ حينَ يمرُّ أمامي
وحينَ يتدفقَ كالليلِ فوقَ الرصيفْ
صرختْ
وعدتكِ أن أتجاهلَ عينيكِ مهما دعاني الحنين
وحينَ رأيتهما تـُمطران نجوما ً..شهقتْ
وعدتكِ
أن لا أوجهَ أيّة َ رسالة َ حبٍّ إليكِ
ولكنني..رغمَ أنفي..كتبتْ
وعدتكِ
أن لا أكونَ بأيّ مكان ٍ تكونينَ فيهِ
وحينَ عرفتُ بأنكِ مدعوّة للعشاءِ
!!ذهبتْ
وعدتكِ..أن لا أحبـّك
كيف؟وأين؟
وفي أيّ يوم ٍ تراني وعدتْ
لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ
والحمدُ للهِ أني كذبتْ
وعدتُ..بكلّ برودٍ وكلّ غباءِ
بإحراق ِ كلّ الجسور ِ ورائي
وقررتُ بالسرّ..قتلَ جميع ِ النساءِ
وأعلنتُ حربي عليكِ
وحينَ رأيتُ يديكِ المسالمتين
ااختجلتْ
وعدتُ بأن لا..وأن لا..وأن لا
وكانت جميعُ وعودي..دُخاناً
وبعثرتهُ في الهواءِ
وعدتكِ أن لا أتلفنَ ليلا
وأن لا أفكرَ فيكِ..إذا تمرضينْ
وأن لا أخافَ عليكْ
وأن لا أقدّمَ ورداً
وأن لا أبوسَ يديكْ
وتلفنتُ ليلا ً..على الرغم ِ مني
وأرسلتُ وردا ً على الرغم ِ مني
وبستكِ من بين ِ عينيكِ
حتى شبعتْ
وعدتُ بأن لا..وأن لا..وأن لا
وحينَ اكتشفتُ غبائي
ضحكتْ
وعدتُ..بذبحكِ خمسينَ مرّة
وحينَ رأيتُ الدماءَ تغطي ثيابي
تأكدتُ أني الذي..قد ذبحتْ
فلا تأخذيني على محملِ الجدِّ
مهما غضبتُ
ومهما انفعلتْ
ومهما اشتعلتُ..ومهما انطفأتْ
لقدْ كنتُ
أكذبُ من شدّة الصدقِ
والحمدُ لله..أني كذبتْ
وعدتكِ أن أحسمَ الأمرَ فوراً
وحينَ رأيتُ الدموعَ تهرهرُ من مقلتيكِ
ارتبكتْ
وحينَ رأيتُ الحقائبَ في الأرضْ
أدركتُ أنكِ لا تـُقتلينَ بهذي السهولة
فأنتِ البلادُ..وأنتِ القبيلة
وأنتِ القصيدةُ قبلَ التكوّن
أنتِ الدفاتِرُ..أنتِ المشاوير
أنتِ الطفولة
وعدتُ
وعدتُ بإلغاءِ عينيكِ من دفتر ِ الذكرياتِ
ولمْ أكُ أعلمُ..أني سألغي حياتي
ولم أكُ أعلمُ..أنكِ
رغمَ الخلافِ الصغيرِ..أنا
وأنيَ أنتْ
وعدتكِ أن لا أحبكِ
يا للحماقةِ!!
ماذا بنفسي فعلتْ
لقد كنتُ
أكذبُ من شدّة ِ الصدقِ
والحمدُ لله..أني كذبتْ
وعدتكِ
أن لا أكونَ هُنا بعدَ خمس ِ دقائقْ
ولكن!!إلى أينَ أذهبُ؟؟
إن الشوارعَ مغسولة ٌ بالمطرْ
إلى أينَ أدخلُ؟؟
إنَّ مقاهي المدينةِ مسكونة ٌ بالضجرْ
إلى أينَ أبحرُ وحدي؟؟
وأنتِ البـِحارُ..وأنتِ القلوعُ
وأنتِ السفرْ
فهل ممكنٌ
أن أظلّ..لعشر دقائقَ أخرى
لحين ِ انقطاع ِ المطرْ
أكيدٌ..بأني سأرحلُ بعدَ رحيلِ الغيومِ
وبعدَ هدوء ِ الرياحْ
..وإلا
سأنزلُ ضيفا ً عليكِ
إلى أن يجيءَ الصباحْ
وعدتكِ
وعدتكِ أن لا أحبكِ مثلَ المجانينْ
في المرّة ِ الثانية
وأن لا أهاجمَ مثلَ العصافيرْ
أشجارَ تـُفاحكِ العالية
وأن لا أمشط َ شعركِ..حينَ تنامينْ
يا قطتي الغالية
وعدتكِ أن لا أضيعَ بقية َ عقلي
إذا ما سقطتِ على جسدي
نجمة ً حافية
وعدتُ..بكبح ِ جماح ِ جنوني
ويُسعِدني أنني لا أزالْ
شديدَ التطرّف ِ حينَ أحبُّ
تماما ً..كما كنتُ
في السنة ِ الماضية
وعدتكِ..أن لا أخبىءَ وجهي
بغاباتِ شعركِ طيلة َ عامْ
وأن لا أصيدَ المحارَ
على رمل ِ عينيكِ
طيلةَ َ عامْ
فكيفَ أقولُ كلاما ً سخيفا ً كهذا الكلامْ
وعيناكِ داري
ودارُ السلامْ
وكيفَ سمحتُ لنفسي
بجرح ِ شعور ِ الرّخامْ
وبيني..وبينكِ
خبز ٌ وملحٌ
وسكبُ نبيذٍ..وشدوُ حمامْ
وأنتِ البداية ُ..في كلِّ شيءٍ
ومسكُ الختامْ
وعدتكِ
أن لا أعودَ وعُدتْ
وأن لا أموتَ اشتياقا ً ومُـتْ
وعدتُ بأشياءَ أكبرَ مني
فماذا بنفسي فعلتْ؟؟
لقدْ كنتُ أكذبُ من شدّة ِ الصدقِ
والحمدُ لله أنّي كذبتْ”
―
Egyptians Good Readers
— 13635 members
— last activity 5 hours, 12 min ago
Egyptian Good Readers [EGR] ديدان قراية مصرية بتسلي بعض في طريق الثقافة الجروب دا لينا ... للي بيحبوا القراية .. وديدان الكتب .. او اليرقات اللي في طر ...more
ULYSSES___James Joyce (Leserunde)
— 23 members
— last activity Jan 06, 2014 02:54PM
Start 01.März 2013 Nachzügler jederzeit willkommen
iman’s 2024 Year in Books
Take a look at iman’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by iman
Lists liked by iman


































