

“أنا اللي بالأمر المحال اغتوى
شفت القمر نطيت لفوق في الهوا
طلته مطلتوش - إيه أنا يهمني ؟
وليه ما دام بالنشوى قلبي ارتوى
عجبي !!”
―
شفت القمر نطيت لفوق في الهوا
طلته مطلتوش - إيه أنا يهمني ؟
وليه ما دام بالنشوى قلبي ارتوى
عجبي !!”
―

“نعم.. لم يكن للمصريين مايباع سوى الماضى.. وقد اشتريناه”
― يوتوبيا
― يوتوبيا

“أتلمَّس أحوالي منذ وُلدتُ إلى اليوم
وفي يأسي أتذكر..
أن هناك حياةً بعد الموتِ
هناك حياة بعد الموت
ولا مشكلة لدي
لكني اسأل: يا الله.. أهناك حياة قبل الموت؟”
―
وفي يأسي أتذكر..
أن هناك حياةً بعد الموتِ
هناك حياة بعد الموت
ولا مشكلة لدي
لكني اسأل: يا الله.. أهناك حياة قبل الموت؟”
―

“كنت أقول لهم: (ها أنتم أولاء يا كلاب قد انحدر بكم الحال حتى صرتم تأكلون الكلاب ، لقد أنذرتكم ألف مرة. حكيت لكم نظريات مالتوس وجمال حمدان ونبوءات أورويل وويلز ، لكنكم في كل مرة تنتشون بالحشيش والخمر الرخيصة وتنامون.إن غضبتي عليكم كغضبة أنبياء العهد القديم على قومهم.. ألعنكم) لكن ما أثار رعبي أنهم لا يبالون على الإطلاق. إنهم يبحثون عن المرأة التالية و لفافة التبغ التالية و الوجبة التالية ، ولا يشعرون بما وصلوا إليه.”
― يوتوبيا
― يوتوبيا

“أي ضير في أن يحب المرء خطيبته بجنون؟
أن يقضي الساعات يحلم بتعبيرات وجهها
و هي تضحك.. تقطب .. تهتم .. تحنو .. تتفلسف
وأن يسهر الليل محاولا أن يفهم ما كانت تريد قوله حين أخبرته بكذا .. أو كذا
ثم ذلك الشعور الممض الغريب .. محاولة استرجاع ملامح وجهها في ذهنك بلا جدوي كأنك لابد أن تراها لتتذكر وجهها! .. غريب .
و الشعور الممض الآخر:الشعور بأنها ستنفذ
الجنون المسعور الذي يعصف بإتزانك حين تدرك أنها في هذه اللحظات تضحك و تقول كلاما كثيرا ليس لك نصيب فيه !
كأن مخزونها من النضاره والرقة سينتهي بهذه الطريقه قبل الزواج .. عندئذ تنهض كالملسوع إلي الهاتف و تطلب الرقم الحبيب ... و تنتظر في لهفه أن تسمع صوتها ناعسا يسأل عما هنالك ..
لو كنت تعرف أغنيه ستيفي واندر : ( لقد إتصلت لمجرد أن أقول لك أنني أحبك ) .. لو كنت تعرفها وقتها لأنشدتها عبر أسلاك الهاتف .. لكنك لم تكن تعرفها ..”
―
أن يقضي الساعات يحلم بتعبيرات وجهها
و هي تضحك.. تقطب .. تهتم .. تحنو .. تتفلسف
وأن يسهر الليل محاولا أن يفهم ما كانت تريد قوله حين أخبرته بكذا .. أو كذا
ثم ذلك الشعور الممض الغريب .. محاولة استرجاع ملامح وجهها في ذهنك بلا جدوي كأنك لابد أن تراها لتتذكر وجهها! .. غريب .
و الشعور الممض الآخر:الشعور بأنها ستنفذ
الجنون المسعور الذي يعصف بإتزانك حين تدرك أنها في هذه اللحظات تضحك و تقول كلاما كثيرا ليس لك نصيب فيه !
كأن مخزونها من النضاره والرقة سينتهي بهذه الطريقه قبل الزواج .. عندئذ تنهض كالملسوع إلي الهاتف و تطلب الرقم الحبيب ... و تنتظر في لهفه أن تسمع صوتها ناعسا يسأل عما هنالك ..
لو كنت تعرف أغنيه ستيفي واندر : ( لقد إتصلت لمجرد أن أقول لك أنني أحبك ) .. لو كنت تعرفها وقتها لأنشدتها عبر أسلاك الهاتف .. لكنك لم تكن تعرفها ..”
―

بسم الله وبعد: نظرًا لأن الكتب العربية في الوقت الحالي تضاف يدويًا من بعض الأخوة والأخوات شاكرين لهم جهودهم،في القراءة والإضافة،آمل أن تكون هذه المجمو ...more
Ahmed’s 2024 Year in Books
Take a look at Ahmed’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Ahmed
Lists liked by Ahmed