“ولكنه قال لنفسه بازدراء غير قليل إنهم أناس لا يعرفون لأنفسهم هدفًا محددًا، وإيمانهم الديني إيمان سطحي، ولم يفكروا بما فيه الكفاية في معنى الحياة، ولا فيما خلقهم الله من أجله، وهكذا تتبدد أفكارهم وأعمارهم في لهو وسفسطة، وتهدر قواهم الحقيقية بلا عمل. تستغفلهم الأوهام، ويمضي الزمن وهم لا يعلمون..”
― حضرة المحترم
― حضرة المحترم
“ماذا تعلمت من كل ما مررت به؟ ...تعلمت أنني لم أتعلم شيئاً ...ولو أن عمري غدا عشرين عاماً لفعلت نفس الأشياء و اقترفت ذات الأخطاء ...وقلت ذات التفاهات ...إن التاريخ يعيد نفسه لسبب واحد ...هو أننا في كل مرة نتوقع أنه لن يعيد نفسه و أن الأحداث ستأخذ مجرى جديد”
―
―
“لم يبق أمامي سوى اللجوء لأقدم تسلية عرفها الانسان منذ اختراع القراءة : القراءة .. كتاب دسم ممتع في الفراش على ضوء الأباجورة الدافيء .. كوب من الشيكولاتة الساخنة كذلك كأنها نخاع مذاب يتسرب الى عظامي ..
ان الحياة جميلة .. متع بسيطة كهذه تجعلها جميلة ”
―
ان الحياة جميلة .. متع بسيطة كهذه تجعلها جميلة ”
―
“الأدب الجيد قد يعلمنا الكثير عن الآخرين والحياة .. قد يمنحنا لحظات جميلة من الراحة بعيداً عن المشاكل ، وحين نفرغ منه نكون قد صرنا أفضل وصرنا أكثر استعدادا لمواجهة الواقع ”
―
―
“....كلمه الفقد تشد انتباهى دائما ،ربما لأننى لم أُفلح قط فى التعامل معه، ربما لأنني منذ خساراتي الأخيره اعتقدت اني قد لمست سقف الخساره قبل ان اسقط مجددا ..
رُبما لأنني لمم أنجح قط فى فهم سيكولوجيه الفقد
....أن العائدين من الفقد ، هم أولئك الذين ضربتهم الحياه بكل سياط الخساره ، بخسارات صغيره ، وأخرى كبيره ، وأخرى كارثيه وموجعه ولا تقبل العوض ، وتوالت عليهم الخيبات بأنواعها ، وأعرض عن وجوههم الأمل مرارا وتكرارا.
وحين أدركهم اليأس من كل جانب أدركتهم الحياه ايضا بجائزه مُتأخره ما ونفخه فى الروح على غير موعد .
فصار أمامهم خيار إما أن يعودوا بطاقه من التقديس قد تفوق احتمال الارض تقديس لكل ما عاد ومن عاد بعد الفقد تقديس لأرواحهم وحياتهم أو ان يعودوا بكل ما فى الكون من التبلُد واللا اكتراث والإعراض عن الحياه”
― بين إغماءة وإفاقة
رُبما لأنني لمم أنجح قط فى فهم سيكولوجيه الفقد
....أن العائدين من الفقد ، هم أولئك الذين ضربتهم الحياه بكل سياط الخساره ، بخسارات صغيره ، وأخرى كبيره ، وأخرى كارثيه وموجعه ولا تقبل العوض ، وتوالت عليهم الخيبات بأنواعها ، وأعرض عن وجوههم الأمل مرارا وتكرارا.
وحين أدركهم اليأس من كل جانب أدركتهم الحياه ايضا بجائزه مُتأخره ما ونفخه فى الروح على غير موعد .
فصار أمامهم خيار إما أن يعودوا بطاقه من التقديس قد تفوق احتمال الارض تقديس لكل ما عاد ومن عاد بعد الفقد تقديس لأرواحهم وحياتهم أو ان يعودوا بكل ما فى الكون من التبلُد واللا اكتراث والإعراض عن الحياه”
― بين إغماءة وإفاقة
Bayan’s 2025 Year in Books
Take a look at Bayan’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Bayan
Lists liked by Bayan



























