

“الموت أرحم من المرض النفسي، أنت لا تستطيع أن تمتلك ذكرى شخص يفقد علاقته بالعالم أمامك يومًا بعد يوم.”
― كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها
― كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها

“لكن قد يتحول ما اقتنيناه في لحظة سابقة على أنه انتصارات إلى فضائح و هزائم في المستقبل. ما الذي يحدث لصور الزفاف الجميلة بعد الطلاق؟ لصورنا مع صديق أو حبيب بعد اكتشافنا كم الأذى الذي سببه لنا؟ ما الذي في أيدينا غير الانتقام بتمزيق الصور أو حرقها أو على الأقل إخراجها من الألبوم و الاحتفاظ بها في مكان ما... حتى نعود إليها و نغضب؟ بقدر الشغف الذي نؤلف به ألبومًا ما، ما يعادله من رغبة في تدميره.”
― كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها
― كيف تلتئم: عن الأمومة وأشباحها

“وهذا النوع من البشر يتحول يوما بعد آخر إلى حالة من الغرابة و الانطواء و يصبح بطبيعته أميل للابتعاد عن الناس أو الاهتمام بهم .. كما ان له عالمه الخاص و همومه التي لا يشاركه فيها الآخرون أما طريقته في التعبير فتكون قاسية فظة و قد تؤذي إذا لم تفهم هذه الطبيعة و يحسن التعامل معها”
― النهايات
― النهايات

“كل هذه الآلام الجسمانية تزول بمر الزمن ، أما الرعب فما فارق قلبي ..ينام معي بالليل على وسادة واحدة !”
― أم العواجز
― أم العواجز
“جوهرياً ، توجد المجموعة نفسها من الجزيئات في خلايا الكلاب خلال اللحظات السابقة واللاحقة على الموت مباشرة . ولكن بعد التحول المصيري ، لا يعود أحد يفكر في أن الجينات (تُنظم) ، ولن يشير أي شخص إلى وظيفة الكروموسوم (العادية أو الصحيحة ) ، ولن يقال بأن جزيئاً (يوجه) جزيئات أخرى لأهداف محددة ، ولن يحمل أي جزيء (إشارات ) ، تماما كما لن يكون هناك هياكل (تتعرف ) على الإشارات ، وستختفي (الشفرة ، والمعلومات والاتصالات ) بالمعنى البيولوجي من المفردات والعلماء .
فلن تنتج الجثة ( أخطاءً) في الكروموسوم أو في أي عملية أخرى ، ولن(تحاول تصحيح ) الخطأ أو (تصليح ) الأجزاء التالفة . وبشكل أعم ، ستغيب أفكار (الإصابة والشفاء ) ؛ فلن (تجند ) الجزيئات جزيئاتٍ أخرى من أجل (تحقيق مهام ) معينة ، ولن (ترث ) البُنى - الخلوية الدقيقة - ملامح من البنى الأم بالطريقة التي ترث بها الخلايا الابنة الصفات من والدتها ، وليس لأحد أن يستشهد ب(اللدونة ) أو (الاعتماد على السياق ) في استجابة جثة لبيئتها !
أحيانا تصل لغة الأحياء إلى ذروة مدهشة ! ...
ستيفن إل تالبوت - أسطورة الكائن الآلة”
―
فلن تنتج الجثة ( أخطاءً) في الكروموسوم أو في أي عملية أخرى ، ولن(تحاول تصحيح ) الخطأ أو (تصليح ) الأجزاء التالفة . وبشكل أعم ، ستغيب أفكار (الإصابة والشفاء ) ؛ فلن (تجند ) الجزيئات جزيئاتٍ أخرى من أجل (تحقيق مهام ) معينة ، ولن (ترث ) البُنى - الخلوية الدقيقة - ملامح من البنى الأم بالطريقة التي ترث بها الخلايا الابنة الصفات من والدتها ، وليس لأحد أن يستشهد ب(اللدونة ) أو (الاعتماد على السياق ) في استجابة جثة لبيئتها !
أحيانا تصل لغة الأحياء إلى ذروة مدهشة ! ...
ستيفن إل تالبوت - أسطورة الكائن الآلة”
―
Sherif’s 2024 Year in Books
Take a look at Sherif’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Polls voted on by Sherif
Lists liked by Sherif