100 books
—
4 voters
“المتماسك
يعيش المواطن في بلدي هائنا
دون اي شكوى
ويرضى باي قرار
يؤقلم اوضاعه حسبما تقتضيه الامور
لكيلا يصاب بعدوى التذمر و الانبهار
ويدفع كل الضرائب
حتى ضريبة نهق الحمار
وما قال يوما لاي وزير بشكل حضاري:
لماذا حسابك في البنك جاري
ومثلي وراء اللقمة جاري
وجوعي جاري
لماذا تبعثر اموال شعبي
بصالات لعب القمار
لماذا تكون اساس الفساد
وتعلن حربا على اجراء الفساد الاداري
واسال في عجب
كيف يحيا المواطن في كل هذا التناقض صلبا
ولما يصب بانهيار”
― نبوءات الجائعين
يعيش المواطن في بلدي هائنا
دون اي شكوى
ويرضى باي قرار
يؤقلم اوضاعه حسبما تقتضيه الامور
لكيلا يصاب بعدوى التذمر و الانبهار
ويدفع كل الضرائب
حتى ضريبة نهق الحمار
وما قال يوما لاي وزير بشكل حضاري:
لماذا حسابك في البنك جاري
ومثلي وراء اللقمة جاري
وجوعي جاري
لماذا تبعثر اموال شعبي
بصالات لعب القمار
لماذا تكون اساس الفساد
وتعلن حربا على اجراء الفساد الاداري
واسال في عجب
كيف يحيا المواطن في كل هذا التناقض صلبا
ولما يصب بانهيار”
― نبوءات الجائعين
“ولما بدا لي أنها لا تحبني * وأن هواها ليس عني بمنجل
تمنيت أن تهوى سوايَ لعلها * تذوق صبابات الهوى فترق لي
وما كان إلا عن قليلٍ وأشغفت * بحب غزال أدعج الطرف أكحلِ
فعذبها حتى أذاب فؤادها * وذوقها طعم الهوى والتدللِ
فقلت لها هذا بذاك فأطرقت * حياءً وقالت كل ظالم مبتلي !!!
https://soundcloud.com/wael-katawy/ab...”
―
تمنيت أن تهوى سوايَ لعلها * تذوق صبابات الهوى فترق لي
وما كان إلا عن قليلٍ وأشغفت * بحب غزال أدعج الطرف أكحلِ
فعذبها حتى أذاب فؤادها * وذوقها طعم الهوى والتدللِ
فقلت لها هذا بذاك فأطرقت * حياءً وقالت كل ظالم مبتلي !!!
https://soundcloud.com/wael-katawy/ab...”
―
“أتى رسول الله إلى بيت عائشة في ليلتها ..
فوضع نعليه من رجليه .. ووضع رداءه .. واضطجع على فراشه ..
فلبث كذلك .. حتى ظن أن عائشة قد رقدت ..
فقام من على فراشه .. ولبس رداءه ونعليه .. رويداً ..
ثم فتح الباب رويداً .. وخرج .. وأغلقه رويداً ..
فلما رأت عائشة ذلك .. دخلتها غَيْرةُ النساء .. وخشيت أنه ذهب إلى بعض نسائه ..
فقامت .. ولبست درعها .. وخمارها .. وانطلقت في إثره .. تمشي وراءه .. دون أن يشعر بها ..
فانطلق r .. يمشي في ظلمة الليل .. حتى جاء مقبرة البقيع ..
فوقف عندها .. ينظر إلى قبور أصحابه .. الذين عاشوا عابدين .. وماتوا مجاهدين .. واجتمعوا تحت الثرى .. ليرضى عنهم من يعلم السرَّ وأخفى ..
أخذ r ينظر إلى قبورهم .. ويتذكر أحوالهم ..
ثم رفع يديه فدعا لهم .. ثم أخذ ينظر إلى القبور .. ثم رفع يديه ثانية فدعا لهم ..
ثم لبث ملياً .. ثم رفعها فاستغفر لهم ..
وأطال القيام .. وعائشة تنظر إليه من بعيد ..
ثم التفت r وراءه راجعاً ..
فلما رأت ذلك عائشة .. انحرفت إلى ورائها راجعة .. خشية أن يشعر بها ..
فأسرع مشيه .. فأسرعت عائشة ..
فهرول .. فهرولتْ .. فأحضرَ – أي جرى مسرعاً - فأحضرتْ وجرت ..
حتى سبقته إلى البيت فدخلت ..
ونزعت درعها وخمارها .. وأقبلت إلى فراشها فاضطجعت عليه .. كهيئة النائمة .. ونفَسها يتردد في صدرها ..
فدخل البيت .. فسمع صوت نَفَسها .. فقال :
مالك يا عائش .. حشياً رابية ..
قالت : لا شيء ..
قال : لتخبرني .. أو ليخبرني اللطيف الخبير ..
فأخبرته بالخبر .. وأنها غارت عليه .. فانطلقت تنظر أين يذهب ..
فقال : أنت الذي رأيتُ أمامي ؟
قالت : نعم ..
فدفعها في صدرها .. دفعة .. ثم قال :
أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله ..
فقالت عائشة : مهما يكتمِ الناسُ .. يعلمه الله عز وجل ..؟
قال : نعم .. ثم قال مبيناً لها خبر خروجه :
إن جبريل عليه السلام .. أتاني حين رأيت .. ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك ..
فناداني .. فأخفى منك فأجبته وأخفيته منك .. وظننت أنك قد رقدت .. فكرهت أن أوقظك .. وخشيت أن تستوحشي .. فأمرني أن آتي أهل البقيع فأستغفرَ لهم ..
نعم .. كان .. سهلاً لـيِّناً لا يكبر الأخطاء ..
بل كان يرددها في الناس ويقول :
كما عند مسلم : لا يفرك مؤمن مؤمنة .. إن كره منها خلقاً .. رضي منها آخر ..
أي لا يبغضها بغضاً تاماً .. لأجل خلق عندها .. أو طبعٍ يلازمها ..
بل يغفر سيئتها لحسنتها .. فإذا رأى خطأها تذكر صوابها .. وإذا شاهد سوءها تذكر حسنها ..
ويتغاضى عما يكرهه من خلقها .. وما لا يرضاه من تعاملها ..”
― استمتع بحياتك
فوضع نعليه من رجليه .. ووضع رداءه .. واضطجع على فراشه ..
فلبث كذلك .. حتى ظن أن عائشة قد رقدت ..
فقام من على فراشه .. ولبس رداءه ونعليه .. رويداً ..
ثم فتح الباب رويداً .. وخرج .. وأغلقه رويداً ..
فلما رأت عائشة ذلك .. دخلتها غَيْرةُ النساء .. وخشيت أنه ذهب إلى بعض نسائه ..
فقامت .. ولبست درعها .. وخمارها .. وانطلقت في إثره .. تمشي وراءه .. دون أن يشعر بها ..
فانطلق r .. يمشي في ظلمة الليل .. حتى جاء مقبرة البقيع ..
فوقف عندها .. ينظر إلى قبور أصحابه .. الذين عاشوا عابدين .. وماتوا مجاهدين .. واجتمعوا تحت الثرى .. ليرضى عنهم من يعلم السرَّ وأخفى ..
أخذ r ينظر إلى قبورهم .. ويتذكر أحوالهم ..
ثم رفع يديه فدعا لهم .. ثم أخذ ينظر إلى القبور .. ثم رفع يديه ثانية فدعا لهم ..
ثم لبث ملياً .. ثم رفعها فاستغفر لهم ..
وأطال القيام .. وعائشة تنظر إليه من بعيد ..
ثم التفت r وراءه راجعاً ..
فلما رأت ذلك عائشة .. انحرفت إلى ورائها راجعة .. خشية أن يشعر بها ..
فأسرع مشيه .. فأسرعت عائشة ..
فهرول .. فهرولتْ .. فأحضرَ – أي جرى مسرعاً - فأحضرتْ وجرت ..
حتى سبقته إلى البيت فدخلت ..
ونزعت درعها وخمارها .. وأقبلت إلى فراشها فاضطجعت عليه .. كهيئة النائمة .. ونفَسها يتردد في صدرها ..
فدخل البيت .. فسمع صوت نَفَسها .. فقال :
مالك يا عائش .. حشياً رابية ..
قالت : لا شيء ..
قال : لتخبرني .. أو ليخبرني اللطيف الخبير ..
فأخبرته بالخبر .. وأنها غارت عليه .. فانطلقت تنظر أين يذهب ..
فقال : أنت الذي رأيتُ أمامي ؟
قالت : نعم ..
فدفعها في صدرها .. دفعة .. ثم قال :
أظننت أن يحيف الله عليك ورسوله ..
فقالت عائشة : مهما يكتمِ الناسُ .. يعلمه الله عز وجل ..؟
قال : نعم .. ثم قال مبيناً لها خبر خروجه :
إن جبريل عليه السلام .. أتاني حين رأيت .. ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك ..
فناداني .. فأخفى منك فأجبته وأخفيته منك .. وظننت أنك قد رقدت .. فكرهت أن أوقظك .. وخشيت أن تستوحشي .. فأمرني أن آتي أهل البقيع فأستغفرَ لهم ..
نعم .. كان .. سهلاً لـيِّناً لا يكبر الأخطاء ..
بل كان يرددها في الناس ويقول :
كما عند مسلم : لا يفرك مؤمن مؤمنة .. إن كره منها خلقاً .. رضي منها آخر ..
أي لا يبغضها بغضاً تاماً .. لأجل خلق عندها .. أو طبعٍ يلازمها ..
بل يغفر سيئتها لحسنتها .. فإذا رأى خطأها تذكر صوابها .. وإذا شاهد سوءها تذكر حسنها ..
ويتغاضى عما يكرهه من خلقها .. وما لا يرضاه من تعاملها ..”
― استمتع بحياتك
“كلما قرأت كلمة الجهاد في القرآن فلا يذهب بالك فقط لجهاد الحرب فجهاد النفس أكبر واعظم وهو داخل في معنى آيات الجهاد في سبيل الله فجهاد النفس جهاد في سبيل الله وإياك العناد فإنه مهلك!”
― خواطر ٢
― خواطر ٢
“ليتنى كنت
أقل خجلا
و أكثر جرأة
و اندفاع
ليتني اقتربت منك أكثر
قبل لحظة الوداع
لقد ندمت علي برودى معك
و ها أنا أبكي
ألما و ضياع
علي كل لحظة
لم أحبك فيها
علي قدر المستطاع”
― عصفور المقهى
أقل خجلا
و أكثر جرأة
و اندفاع
ليتني اقتربت منك أكثر
قبل لحظة الوداع
لقد ندمت علي برودى معك
و ها أنا أبكي
ألما و ضياع
علي كل لحظة
لم أحبك فيها
علي قدر المستطاع”
― عصفور المقهى
ماذا تقرأ هذه الأيام؟
— 9545 members
— last activity Sep 24, 2025 11:31AM
مجموعة تهدف لتجمع القراء، لتبادل كل ما هو نافع ومفيد حول الكتب والكتاب، وهى محاكاة لمجموعة موجودة على موقع الفيسبوك، وتحمل نفس العنوان
لقاء القراء العرب
— 403 members
— last activity Feb 04, 2025 07:47AM
هو لقاء لاختيار كتاب بصيغة بي دي اف بين مجموعة من القراء العرب وقراءته خلال شهر أو شهرين ومن ثم تبادل الآراء بشأنه هذا الغروب نوع من التواصل بين الشبا ...more
moroccan's books club
— 139 members
— last activity Jan 04, 2018 01:00PM
a book club where we could meet up and discuss books once in a month .
ALBAB ألباب
— 250 members
— last activity Oct 23, 2017 05:02AM
أعضاء نادي ألباب قراء نهمون، أسسنا النادي ليكون قطبا لجذب الحكمة و نشرها، عبر العمل على اكتساب قوانين البناء المعرفي و صقل شخصيات القراء و إغنائها بال ...more
كتاب الأسبوع
— 828 members
— last activity Aug 16, 2022 12:01PM
نقرأ كل أسبوع كتابا يتم اختياره من قبل أحد الأعضاء بالتناوب، وتتم مناقشة الكتاب في المجموعة كل يوم أحد على الساعة السابعة مساء بتوقيت المغرب. غالبا م ...more
NAJLA’s 2025 Year in Books
Take a look at NAJLA’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by NAJLA
Lists liked by NAJLA



















































