“يمكن للرجل أن يركع في حالتين : ليشرب من العين ، و ليقطف زهرة ."
--
"العيون التي لا حياة فيها تشبه حبات العنب”
― بلدي
--
"العيون التي لا حياة فيها تشبه حبات العنب”
― بلدي
“الحكاية لا تنتهى عندما تنتهى ، الحكاية تبدأ ،
وحين تبدأ ، يكون عليها أن تواصل هذه البداية إلى بداية أخرى .
أنظر ورائى ، فلا أرى نهاية لشىء ، وأنظر أمامى فلا أرى سوى سلسلة بدايات ، النهاية دائماً بدايات كثيرة ، فمن أين أبدأ ؟
النهاية ستكون مغلقة اذا ما قبلت حتى بانتصارها
البداية أرحم
البداية تعنى أنك قادر على أن تعيش حياتك من جديد ، أن تملك جرأة المحاولة مرة أخرى وأخرى
البداية إنسانية كالسؤال
أما النهاية قاتلة كالإجابة
فمن أين أبدأ ؟”
― تحت شمس الضحى
وحين تبدأ ، يكون عليها أن تواصل هذه البداية إلى بداية أخرى .
أنظر ورائى ، فلا أرى نهاية لشىء ، وأنظر أمامى فلا أرى سوى سلسلة بدايات ، النهاية دائماً بدايات كثيرة ، فمن أين أبدأ ؟
النهاية ستكون مغلقة اذا ما قبلت حتى بانتصارها
البداية أرحم
البداية تعنى أنك قادر على أن تعيش حياتك من جديد ، أن تملك جرأة المحاولة مرة أخرى وأخرى
البداية إنسانية كالسؤال
أما النهاية قاتلة كالإجابة
فمن أين أبدأ ؟”
― تحت شمس الضحى
“يا صاحبي، إني حزين
طلع الصباح، فما ابتسمت، ولم ينر وجهي الصباح
في غرفتي دلف المساء
والحزن يولد في المساء لأنه حزن ضرير
حزن طويل كالطريق من الجحيم الى الجحيم
حزن صموتْ
والصمت لا يعني الرضاء بأن أمنية تموت
وبأن أياماً تفوت
وبأن مرفقنا وَهَنْ
وبأن ريحاً من عَفَنْ
مس الحياة، فأصبحت وجميع ما فيها مقيت
حزن تمدد في المدينه
كاللص في جوف السكينه
كالأفعوان بلا فحيح
الحزن قد قهر القلاع جميعها وسبى الكنوز
وأقام حكاماً طغاه
الحزن قد سمل العيون
الحزن قد عقد الجباه
ليقيم حكاماً طغاه
يا تَعْسَها من كِلْمة قد قالها يوماً صديق
مغرى بتزويق الكلام:
«سنعيش رغم الحزن، نقهره، ونضع في الصباح
أفراحنا البيضاء، افراح الذين لهم صباح»..
ورنا إليَّ...
ولم تكن بشراه مما قد يصدقه الحزينْ
يا صاحبي!
زوِّق حديثك، كل شيء قد خلا من كل ذوق
أما أنا، فلقد عرفت نهاية الحدر العميق
الحزن يفترش الطريق...”
― الناس في بلادي
طلع الصباح، فما ابتسمت، ولم ينر وجهي الصباح
في غرفتي دلف المساء
والحزن يولد في المساء لأنه حزن ضرير
حزن طويل كالطريق من الجحيم الى الجحيم
حزن صموتْ
والصمت لا يعني الرضاء بأن أمنية تموت
وبأن أياماً تفوت
وبأن مرفقنا وَهَنْ
وبأن ريحاً من عَفَنْ
مس الحياة، فأصبحت وجميع ما فيها مقيت
حزن تمدد في المدينه
كاللص في جوف السكينه
كالأفعوان بلا فحيح
الحزن قد قهر القلاع جميعها وسبى الكنوز
وأقام حكاماً طغاه
الحزن قد سمل العيون
الحزن قد عقد الجباه
ليقيم حكاماً طغاه
يا تَعْسَها من كِلْمة قد قالها يوماً صديق
مغرى بتزويق الكلام:
«سنعيش رغم الحزن، نقهره، ونضع في الصباح
أفراحنا البيضاء، افراح الذين لهم صباح»..
ورنا إليَّ...
ولم تكن بشراه مما قد يصدقه الحزينْ
يا صاحبي!
زوِّق حديثك، كل شيء قد خلا من كل ذوق
أما أنا، فلقد عرفت نهاية الحدر العميق
الحزن يفترش الطريق...”
― الناس في بلادي
“Zuko: For so long I thought that if my dad accepted me, I'd be happy. I'm back home now, my dad talks to me. Ha! He even thinks I'm a hero. Everything should be perfect, right? I should be happy now, but I'm not. I'm angrier than ever and I don't know why!
Azula: There's a simple question you need to answer, then. Who are you angry at?
Zuko: No one. I'm just angry.
Mai: Yeah, who are you angry at, Zuko?
Zuko: Everyone. I don't know.
Azula: Is it Dad?
Zuko: No, no.
Ty Lee: Your uncle?
Azula: Me?
Zuko: No, no, n-no, no!
Mai: Then who? Who are you angry at?
Azula: Answer the question, Zuko.
Ty Lee: Talk to us.
Mai: Come on, answer the question.
Azula: Come on, answer it.
Zuko: I'm angry at myself!”
―
Azula: There's a simple question you need to answer, then. Who are you angry at?
Zuko: No one. I'm just angry.
Mai: Yeah, who are you angry at, Zuko?
Zuko: Everyone. I don't know.
Azula: Is it Dad?
Zuko: No, no.
Ty Lee: Your uncle?
Azula: Me?
Zuko: No, no, n-no, no!
Mai: Then who? Who are you angry at?
Azula: Answer the question, Zuko.
Ty Lee: Talk to us.
Mai: Come on, answer the question.
Azula: Come on, answer it.
Zuko: I'm angry at myself!”
―
هبة ’s 2024 Year in Books
Take a look at هبة ’s Year in Books, including some fun facts about their reading.
More friends…
Favorite Genres
Polls voted on by هبة
Lists liked by هبة
























































