Status Updates From مقدمة ابن خلدون الجزء الثاني
مقدمة ابن خلدون الجزء الثاني by
Status Updates Showing 1-30 of 116
H Mostafa Gendya
is on page 131 of 444
”فإن الملك إذا كان قاهراً باطشاً بالعقوبات، منقباً عن عورات الناس وتعديد ذنوبهم، شملهم الخوف والذل، ولاذوا منه بالكذب والمكر والخديعة فتخلّقوا بها وفسدت بصائرهم وأخلاقهم، وربما خذلوه في مواطن الحروب والمدافعات ففسدت الحماية بفساد النيّات، وربما أجمعوا على قتله لذلك، فتفسد الدولة ويُخرّب السياج...“
— Nov 22, 2022 09:26AM
Add a comment
H Mostafa Gendya
is on page 130 of 444
وغاية الخلاف الذي بين الصحابة والتابعين أنه خلافٌ اجتهادي في مسائل دينية ظنيّة.
— Nov 21, 2022 02:57PM
Add a comment
زَنوبيا
is on page 404 of 544
أتعجب كثيرًا من صناعة الشعر العربي الأول في نظمه وقافيته الذي كان يأتي بالسليقة دون تعلم والقوافي وأبحر الشعر، وأتساءل كيف كان العربي القديم يأتي بفصاحته شعرًا مرتجلًا هكذا دون أن يدرس علوم اللغة والعَروض وعلوم النحو التي ندرسها الآن؟!
الآن لكي تأتي بقصيدة واحدة تجاهد نفسك لكي تخرج منظومة الرَويّ والقافية محكمة المعنى مضبوطة نحويًا وإملائيًا!
لابد إذن للعرب الأوئل أنهم كانوا عباقرة! أونحن الذين ابتعدنا عن سليقتنا!
— Mar 19, 2022 11:47AM
Add a comment
الآن لكي تأتي بقصيدة واحدة تجاهد نفسك لكي تخرج منظومة الرَويّ والقافية محكمة المعنى مضبوطة نحويًا وإملائيًا!
لابد إذن للعرب الأوئل أنهم كانوا عباقرة! أونحن الذين ابتعدنا عن سليقتنا!
زَنوبيا
is on page 367 of 544
يطرح ابن خلدون في الفصل45 من الجزء الأخير في المقدمة قضية مهمة وهي أن العُجمة إذا سبقت إلى اللسان قصرت بصاحبها في تحصيل العلوم عن أهل اللسان العربي ، وهذا كان حال العرب قديمًا أيام عزة اللغة وعزة أهلها.
أما اليوم أزعم أن هذه المشكلة نعاني منها مع أطفالنا وبالأخص مع أهاليهم ولكن بالضد، فنحن نعاني من انهزامية حضارية، تجهل الآباء أول ما يسارعون في تعليم الطفل هو كل شيء عن اللغات الأخرى سوى اللغة العربية!
— Mar 05, 2022 12:13PM
Add a comment
أما اليوم أزعم أن هذه المشكلة نعاني منها مع أطفالنا وبالأخص مع أهاليهم ولكن بالضد، فنحن نعاني من انهزامية حضارية، تجهل الآباء أول ما يسارعون في تعليم الطفل هو كل شيء عن اللغات الأخرى سوى اللغة العربية!
زَنوبيا
is on page 323 of 544
لم يكن لدي علم بأن علوم الكيمياء المتعارف عليها اليوم والتي هي بالمناسبة علم عربي النشأة، كان هدفها الوحيد هو تحويل المعادن البخسة إلى ذهب وفضة، وكانت صناعة الكيمياء في العصور الوسطى تعتمد على الكتمان وتحريم إذاعتها وإفضاء أسرارها لغير أهلها، واكتشاف الإكسير الذي يعيد الصحة والشباب إلى الإنسان!
فهي لذلك لم تكن تختص بدراسة أي شيء سوى الأرض فقط لاكتشاف أنسب المعادن التي يمكن تحويلها إلى ذهب. فكانت أشبه بالسحر المحرم
— Feb 05, 2022 09:49AM
Add a comment
فهي لذلك لم تكن تختص بدراسة أي شيء سوى الأرض فقط لاكتشاف أنسب المعادن التي يمكن تحويلها إلى ذهب. فكانت أشبه بالسحر المحرم
زَنوبيا
is on page 256 of 544
ظللنا دهرا نظن الصوفية علما ومذهبا مشتق من الصفاء والصفوةلكن الواقع غير ذلك!
ففي حقيقة الأمر ليست سوى علم مستحدث في الملةأصله كان سلف الأمة وكبارها من الصحابة والتابعين ومن بعدهم يمشون على طريقتهم تلك في العكوف على العبادة والانقطاع إلى الله والإعراض عن زخارف الدنيا، وكان ذلك تصرفا عاما يتبعه الصحابة، ولنا في مصعب بن عُميرخيرمثال لكن الناس جنحوا لمخالطة الدنيا وأقبلوا عليها في عصور لاحقةفاختص المتعبدين بلقب الصوفية
— Jan 22, 2022 08:54AM
Add a comment
ففي حقيقة الأمر ليست سوى علم مستحدث في الملةأصله كان سلف الأمة وكبارها من الصحابة والتابعين ومن بعدهم يمشون على طريقتهم تلك في العكوف على العبادة والانقطاع إلى الله والإعراض عن زخارف الدنيا، وكان ذلك تصرفا عاما يتبعه الصحابة، ولنا في مصعب بن عُميرخيرمثال لكن الناس جنحوا لمخالطة الدنيا وأقبلوا عليها في عصور لاحقةفاختص المتعبدين بلقب الصوفية
زَنوبيا
is on page 256 of 544
ظللنا دهرًا نظن الصوفية علمًا لها مذهب معين وأنها مشتق من الصفاء والصفوة، ولكن الواقع غير ذلك!
فهي في حقيقة الأمر ليست سوى علم مستحدث في الملة، وأصلها كان أيام سلف الأمة وكبارها من الصحابة والتابعين ومن بعدهم يمشون على طريقتهم تلك في العكوف على العبادة والانقطاع إلى الله والإعراض عن زخارف الدنيا وزينتها، وكان ذلك تصرفًا عامًا يتبعه الصحابة، ولنا في مصعب بن عُمير خير مثال فجنحوا لمخالطة الدنيا وأقبلوا عليها بشدة.
— Jan 22, 2022 08:35AM
Add a comment
فهي في حقيقة الأمر ليست سوى علم مستحدث في الملة، وأصلها كان أيام سلف الأمة وكبارها من الصحابة والتابعين ومن بعدهم يمشون على طريقتهم تلك في العكوف على العبادة والانقطاع إلى الله والإعراض عن زخارف الدنيا وزينتها، وكان ذلك تصرفًا عامًا يتبعه الصحابة، ولنا في مصعب بن عُمير خير مثال فجنحوا لمخالطة الدنيا وأقبلوا عليها بشدة.
زَنوبيا
is on page 215 of 544
كنت أتساءل دومًا في رسم المصحف عن سبب زيادة بعض الحروف وحذف بعضها بدون أي وجه علة؟ كان السبب المعروف بين الناس أن الرسم العثماني هو هكذا في المصحف، ولكن في رأي ابن خلدون أن الصحابة رضوان الله عليهم في رسمهم للمصحف كانت خطوطهم غير مستحكمة الإجادة فخالف الكثير من رسومهم ما اقتضته رسوم صناعة الخط عند أهله (مثل زيادة الألف في "لأاذبحنه" وزيادة الياء في كلمة "بأييد")لأن الخط العربي لأول الإسلام لم يكن بالغًا غاية الإحكام
— Jan 15, 2022 10:00AM
Add a comment
زَنوبيا
is on page 93 of 544
أشد ما أذهلني وصف ابن خلدون في أن السعادة والمال يحدث غالبًا لأهل التملّق والخضوع (يقصد بهم أتباع السلاطين) وعلى جانب الآخر أن القائمين بأمور الدين من القضاء والفُتيا والخطابة ونحو ذلك لا تعظُم ثروتهم في الغالب
كان ذلك الحال منذ أزيد من600عام انظر الآن في حال بلادنا ترى أن القائمين بأمور القضاء والفتيا هم بذاتهم أصحاب التملُّق والخضوع وهم بذاتهم أصحاب السعادة والمال والكسب!ذلك مرجعه إلى شيء واحد هو
"فساد الدين"
— Dec 17, 2021 04:07PM
Add a comment
كان ذلك الحال منذ أزيد من600عام انظر الآن في حال بلادنا ترى أن القائمين بأمور القضاء والفتيا هم بذاتهم أصحاب التملُّق والخضوع وهم بذاتهم أصحاب السعادة والمال والكسب!ذلك مرجعه إلى شيء واحد هو
"فساد الدين"
زَنوبيا
is on page 51 of 544
يستبين من حدث ابن خلدون عن تطور المجتمع أنه مثله بكائن حي، فكما أن الدولة والملك هي النهاية لعصبية قوم ما واجتماعهم على شأن واحد
وكما أن الحضارة هي نهاية وغاية البداوة
فالعمران في أي دولة وبلوغ غاية الملك كله من بدواة وحضارة وملك واستعمار له أيضًا عمر محسوس، كما أن للشخص الواحد من أشخاص المكونات عمرًا محسوسًا، وقد تبين لنا جميعًا من خلال الاستقراء في القرآن والنصوص المختلفة أن الأربعين سنة للإنسان هي غاية في تزايده
— Nov 08, 2021 06:27AM
Add a comment
وكما أن الحضارة هي نهاية وغاية البداوة
فالعمران في أي دولة وبلوغ غاية الملك كله من بدواة وحضارة وملك واستعمار له أيضًا عمر محسوس، كما أن للشخص الواحد من أشخاص المكونات عمرًا محسوسًا، وقد تبين لنا جميعًا من خلال الاستقراء في القرآن والنصوص المختلفة أن الأربعين سنة للإنسان هي غاية في تزايده
زَنوبيا
is on page 22 of 544
في الباب الرابع (أحوال البلدان والأمصار والمدن وسائر العمران) عرض ابن خلدون لما سماه (دور كايم) الموروفولُجيا أو علم البنية الاجتماعية وقد ظن (دور كايم) هو وأعضاء مدرسته أنه أول من فطن الى الخواص الاجتماعية لهذه الظواهر وأول من أدخلها في مسائل علم الاجتماع ولم يدروا أنه قد سبقهم الى ذلك ابن خلدون بأكثر من خمسة قرون!
— Oct 29, 2021 05:21PM
Add a comment










