Status Updates From دين الحياء من الفقه الائتما...

‏
‏

نحن بحاجة إلى تأصيل لتلك العلاقة المركّبة جسديّة روحيّة بين المؤمنة و حجابها ..بعد مرحلة من التخبّط في الشكوك و الأخطاء أحسست كم خدشت قيمة ما ...الأكيد أن الحكمة في تشريع الحجاب لا تقتصر على قطعة قماش تغطي الجسد وإن صار الأمر كذلك للأسف ...و إلا كيف نغطي عري الروح تلك الروح التي تتصل بخالقها و أصلها
لنرى فلسفة طه عبد الرحمان في الحجاب هل سيفكّ تشابك تلك العلاقة التي تدرك عمقها أنثى تؤمن بخالقها و تراه في حجابها ؟!

"حتى باتت قوة المجتمع المعاصر علامة على ضعفه"

إي والله من أصدق ما قرأت!

"فيتضح أن المطلوب ليس مساواة المرأة بالرجل في الحقوق، وإنما إعطاؤها من الحقوق ما يدفع الظلم عنها، ويقيم ميزان العدل بينها وبينه، وفي هذه الحال يجوز أن يكون لها من الحقوق ما ليس له بموجب الفرق بين الجنسين الذي لا ينكره إلا من ينكر وجود الطبيعة الخلقية، كما يجوز أن يكون لها من الحقوق أكثر مما له، بموجب الحيف الذي لحقها، أو يكون لها أقل مما له، بموجب تحمله مزيدا من عبء المسؤوليات"

ليس للعلمانيين أن يفخروا بأنهم علوا على المتدينين، وإنما هم متدينون استطاعوا أن يموهوا على الناس أنهم أصلحوا حيث أفسد هؤلاء، ومرقوا من الدين، وما العلمانية إلا "دين اللادين".

بسبب استغراق المجتمع في المظهر لم يعد هناك من جاذبية للحجاب

لقد تقدم أن تضافر المصالح بين مؤسسات التجارة والاقتصاء وبين تقانات الإعلام والاتصال أدى إلى بث "روح الظهور" في نفوس الجماهير؛ فلا مواطن في المجتمع المعاصر إلا وهو مشدود إلى اللحظة التي يستطيع أن يلفت إليه أنظار الناس، متجشما بسببها المشاق، ومرتادا من أجلها الآفاق

أشعر بالإرهاق
:o

!! السياسة بلا أخلاق هي تدبير الدواب

:)

شوف جمال العنوان
دين الحياء : روح الحجاب

اقرأ معي هذا يا رفيق