د. شوق العُبيّدي > Recent Status Updates

اعتقد اتخذت اسلوب المذكرات القصيرة، أو المقالات في روايتك القندس.. لم تكن كسقف الرواية هو نفس الاسلوب في التنقل بين الاحداث لكنني لم أجد لها متن معين غير انها مذكرات لشخص ساذج اضاع الاربعين من عمره وهو فاسد ومشتت عائم اتخذ من غياب والدته ذريعه لفساده .. وبما هي بالأصل قصة واقعية لكننا لانحب ان تُعرى جذورنا وتبدو للعامية هشاشة مجتمعنا ، ربما لذلك لم اجدها تناسب ان يكتبها عربي.

ومالذي رآه الغُراب كي يرتدي السّواد طــوالَ هذهِ القرون ؟! ‏ ‏ ‏

لننطلق من طلقات الرحمه

وعادت السعاده تقطنني ، لمجرد اننا نقطن كوكباً واحداً ، وتشرق علينا شمس واحده . . . #غادة_السمان #أعلنت_عليك_الحب

هذه الحروف بحلوها ومرها نمت في رحم حبك ♡

القراءة السُحلفيائيه لا اريد لهذه الروايه نهايه

ثمة مصّاص دِماء لطيّف نتغزل به جميعاً ونُديّنْ لهُ بالولاء اسمهِ : الحُبَّ .

أكثر كتاب عاش معي وقتاً اطول شهر باكمله من ٢٧/٥/٢٠١٣ إلى الان ولا اود ان ينتهي اماطلُ في القراءة معهُ احياناً اودُ انسى واحياناً لا اود ممتع لكونهُ كتاب ولكونهُ ذو طابع خاص فهو الافضل على الاطلاق ♡

الحبّ يقتل الوقت والوقت يقتل الحُبّ .

لقد هرب لكن لم يأخذ معهُ الّذكريّات َ .

“أیّھا " الرجال الرجال " سنصلي للّھ طویلًا كي یملأ بفصیلتكم مجددًا ھذا العالم , و أن یساعدنا على نسیان الآخرین !”

زمنٌ تكتد فيع الشّمسُ نفسُها أن تكونَ حجاباً

موُجع آنينُ الفقر والماضي ياالاميره غداً نُكمل . .

اشعر بكينونة حُب وانتماء لها لتطريزها اول الوريقات بمسقط رأسي #مستشفى_العدان شيءٌ جذبني لاكمل

حُبكَ كالكُفرِ فطهرني ..

دمرني حرفُها

قلم ساجد .. سلس وكان الاحرف سجدت لقلمه ابداعاً ..

كتاب يحتاج إلى وقفه جادة بالقراء كونه ينفي تماشي قوانين وماكان سائد بعصور الاسلام السابقة مع العصور الحديثة نأجل القراءة لحين استدراك الصفحات الـ ١٥٠ بشكل جيد