Ahmad Hussien > Recent Status Updates

قريت 140 صفحة، منهم 100 ممكن نقطعهم ونرميهم والرواية هتبقى أحلى. يا عم تتحرق إنت على الفرنسية اللي بتحبها إديني قصص بليغ حمدي اللي اسمه على الرواية، مش قصصك إنت ياسطى.

الدنيا بتتحسن كتير، آمنة شخصية معقدة مش بسيطة أبدًا رغم إنها جاية من بيئة تبدو بسيطة جدًا.

إيقاعها البطيء لايق عليها وعلى البيئة اللي بتدور فيها الأحداث، بس المشكلة بالنسبة لي إن فيه بعض التكرار من طه حسين لبعض الجمل وده شيء بيفصلني شوية.

مش هقدر أقول إني فاهم كل اللي مكتوب. بس أقدر أقول إني يقينًا شاكك في قدرتي على فهم الباقي، واحتمال أأجل الكتاب ده شوية.

إيه رأيك بيفتح السمكة ما لقاش الخاتم

قصيدة "أريد أن أذهب إلى البحر" جميلة.

أسلوبه لطيف، عدا بس استخدام كلمة شمامين الكُله، بتقفل جدًا من استخدامها، وأي سياق بتتذكر فيه بتخطاه وادخل على اللي بعده.

لحد دلوقتي سيئة، اتمنى تتحسن بمرور الصفحات. عندي تعليقات كتير عن الشخصيات، وتحديدًا الشخصية الرئيسية، اللي حاسس إنها فقيرة جدًا ومش مكتوبة حلو.

الكتاب بدأ يبقى لطيف بس أنا زهقت منه، أسلوب الأستاذ هشام السلاموني غير جيد ومايشدّش

لحد دلوقتي ممل إلى حدٍ ما، اتمنى يبقى أفضل بعد كده.

في تكرار كتير للأسف.