ما لبثت أن انتهيت من آخر سطر من قصة عبدالله بن أم مكتوم رضي الله عنه وأرضاه حتى انتابني الخجل من نفسي،فلا يوجد في زماننا رجل له من العزيمة والصدق مثل هذا الضرير الذي أُنزل فيه قرآنا يعفيه من الجهاد فما رضي بدونه فجاهد ولبس درعه واعد عدته وحمل راية المسلمين في القادسية فمات شهيدا وهو يعانق راية المسلمين،فاللهم ارزقنا الإخلاص لك وحدك وتقبل منا واغفر لنا
— Aug 12, 2025 08:21AM
Add a comment