ليلى |レイラ > Recent Status Updates

من حوار راي برادبوري💙

" رواية الخيال العلمي تتناول أية فكرة تحوم في الرأس ولكنها لم تتحقق على الأرض بعد لكنها ستفعل يوما ما وستغير كل شيء وستغير كل واحد منا ولن يبقى شيء دون أن يطوله التغيير، ومتى ما كانت لديك فكرة تطوف بذهنك ويمكن لها أن تغير ولو جزءاً صغيراً من العالم تكون آنذاك مشروعاً لكاتب خيال علمي واعد . رواية الخيال العلمي هي دوما رواية الممكن وليست أبدا رواية المستحيل "

المجازر لفرط ما تكررت، أصبحت موضع تندر ضحاياها و في هذا الصراع غير المتكافئ مع الإحتلال المسلح بأحدث أسلحة العصر، يرفض الفلسطيني الأعزل أن يبدو مثيراً للشفقة، يتسلح بالضحك و بالسخرية حتى من الذات و التهكم على مأساته المتكررة دون ضوءٍ في آخر نفق الأحتلال... 

وحدكَ الآن يا ربُّ
تملكُ تجسيرَ ذلك الفراغِ
فخذني من ال(تحتِ) لل(فوقِ)
-دون المرورِ على حسكِ العمرِ بينهما-
وحدكَ الآن
تنقِذني بالنداءِ الأخيرِ لنوحٍ
(وطوفانهُ يستعدُ وراءَ الجبالِ القريبةِ)
يا سيدي
-والسفينةُ عفوكَ عني وبردُ رضاكَ الشراعُ-
ابتعثني إلى الضفةِ المؤمنة..

"أيّ عزلةٍ عميقة تحملها الحقيقة للإنسان.... أفضِّل إفساح المجال للشكِّ على الحقيقة الراسخة.. سأختار الوثوق بالحيرة.."

قد يجيء وقت في الحياة يكون المرء متعبًا من كلّ شيء.. ويخامره الشعور بأن كل ما يفعله خاطئ..

"كم يبدو العِلم فارغًا حين نأتيه يائسين وبرأس مفعم بالأهواء!.."

"شخصية الإنسان من الوجهة النفسانية حال من التوتر. ودوام الشخصية موقوف على هذه الحال. فإن زالت هذه الحال عقبتها حال من الاسترخاء مُضرة بالذات. فإن يكن في حالة التوتر هذه كمال الإنسان فأول فرض عليه أن يعمل لدوام هذه الحال والحيلولة دون حال الاسترخاء. وكل ما يُمَكِّنُنا من إدامة حال التوتر يُمكِّننا من الخلود".

إن الحبّ الطفولي يسير على مبدأ:"إنني أُحِبّ لأنني محبوب"، أما الحبّ الناضج فأنه يسير على مبدأ:"إنني أحبك لأنني أحتاج إليك" أما الحبّ الناضج فيقول:"إنني أحتاج إليك لأنني أحبك"..💙

ثمة أسيرٌ في صدري يريد أن ينطلق. شمسٌ تنتظر أن تُشرق. قافلةٌ تتوق لأن ترحل..💙🌌

أكثر الكتابات سهولة وصعوبة هي التي تأتي من عمق ما عشناه. كان لابدَ لي من أن أكتب ما حدث لأنجو من الذاكرة، ومن الإكتئاب..

إن الواقع يفرض قوانينه على الإنسان، قوانين لا يمكنه الهرب منها إلا في أحلامه أو في حالة من الغيبوبة أو الجنون..🙂💔

"أدرك الموت بكلِّ شهواتك، وأنانيتك، وجميع الآثام التي لا تغتفر.."

إن إعلان الحبّ انتقال من الصدفة إلى القدر، ولهذا هو محفوفٌ بالخطر ومشحونٌ بنوعٍ من رهبة خشبة المسرح المرعب.

أما يُغير المرء خطوته ويَعثر مجددًا على فرحة البدايات، وإما أن يَحكم على نفسه بالاعتيادية الأكثر كآبة..
👌🏻🦋

أغنية الشيخ إمام💙🌿🦋

لن يَسقِي دمعٌ أشجارك
لن تَبني بالآه جِدارك
فَصرُخ بالخوفِ إذا زارك
لن تَخشى النارُ من الجمرِ
يا ولدي .. يا ولدي .. يا ولدي .. يا ولدي🎼

كانت في آخر درجات الانهيار، في بيئةٍ قادرة على أن تَمُصّ أقوى القلوب وعلى أن تدمر أعتى النفوس..

لا أدري لماذا يجد بعض الناس لذة خاصة في مشاهدة المناظر الأليمة..
👌🏻👌🏻

ماضينا وحاضرنا، متشابهان بطريقة مخيفة، تقتل كل أمل بوجود مستقبل يتغير فيه الواقع المعاش إلى الأفضل..
دار السلام لم ولن تعرف السلام إلى قيام الساعة..

إن القائد المُتحمس قد يدفع جنوده نحو الهزيمة المحتومة وهو يحسب أنه سائر بهم نحو النصر الأكيد..

معظم الناس يا كاملا، هم كالأوراقٌ المتساقطة، تنفخهم الرياح وتقلبهم كما تشاء، حتى يسقط مرتجفًا على الأرض. أما غيرهم، القليل منهم هم كالنجوم، يتحركون بمدارٍ ثابت، لا ريح تلوّحهم، لكلٍّ منهم قانونه ومداره..💙

كانت في عينيه دموع، كان في عينيه بحر..
💔💔💔💔

لقد استغرقتُ وقتًا طويلًا لكي أعترف بأنني كنت قد تزوجا من أجل الآخرين، وأن الزواج ليس أمرًا يُقدِم عليه المرء لذاته. يتزوج المرء لكي يُغيظ أصدقاءه أو لكي يُسعد والديه...

للأسف أغلب العلاقات الزوجية تبنى على هذا الأساس..

من شأن الاعتلالات الجسدية، وعدم استقرار الصحة العقلية، ونقص الانتباه، ومشكلات الذاكرة، أن تزداد لدى أي شخص، مهما يكن عمره، في حالة وجود خلل مزمن في نومه..

ما شاء الله🙂💔

كان يُدرك، مهما ابتعدت عنه ابنتاه، فإن دمه لايزال يجري في عروقهما. قد تَنسَيا كلّ شيءٍ عنه، ولكن هذا الدم لن يضلّ طريقه. للدم ذاكرة طويلة للغاية. وهذا الرأس الكبير، في وقتٍ ما، وفي مكانٍ ما، سوف يعاود الظهور مستقبلًا، زمان ومكان لا يتوقعهما أحد. وحينما يحدث ذلك، سوف يتنهد الناس ويتذكرون أن  يوشيكاوا كان موجودًا ذات يوم...

👏🏻👏🏻👏🏻👌🏻واااو

في أي ديانة، يقع المقدس في صميم الإيمان. ويجب ألا ندنس ذلك العالم أبدًا. وتوجد منطقة مقدسة لا نملك أن نضل عنها. والخطوة الأولى في كلِّ دين هي الإقرار بوجودها، وقبولها، وتبجيلها تبجيلًا مطلقًا..

يبدو لي هذا العالم يعاني نقصًا خطيرًا في المنطق واللطف...